وإليك أهم النصائح حول ذلك: - عدم النظافة الشخصية، وخاصة في فترات الصيف وفي فترات الدورة الشهرية، يزيد من اسمرار المناطق الحساسة وتحت الإبطين، وتفادي ذلك يقلل من المشكلة. - استخدام الملابس غير القطنية، والتي تولد حرارة جراء الإحتكاك تؤثر على لون البشرة ولا تمتص العرق. - تفادي الأطعمة التي تحوي بهارات كثيرة، لكونها تزيد التعرق وتؤثر على البشرة، وكذلك الأطعمة التي تسبب حساسية وتنتج بثوراً تتحول إلى بقع غامقة مع مرور الوقت. وعدم علاجها بسرعة. - بعض أنواع المراهم الطبية أو العلاجات تسبب اسمرار البشرة. - مزيلات العرق التي تمنع تنفس البشرة تسبب الاسمرار بسبب تراكم العرق. وغلق المسام. - استخدام العطور وكريمات التعطير للجسم تغلق المسام وتؤدي لاسمرار البشرة أكثر، وتجب ذلك ضروري. - استخدام شفرة الحلاقة لإزالة الشعر وبطريقة خاطئة سبب رئيسي في زيادة اسمرار البشرة، حيث أنها تسبب جروحاً والتهابات تلتئم ببعض بنية اللون. وعدم الإنتظام في إزالة الشعر في تلك المناطق، وبالتالي كثرة التعرق يفاقم المشكلة. لماذا يسمر جلد المناطق الحساسة خلال الحمل وما الحل؟ | سوبر ماما. - عدم العناية بمناطق الاحتكاك، وخاصة عند الفتيات الممتلئات، يجعل من مناطق الاحتكاك سمراء. - في بعض الحالات المرضية يحدث خلل هرموني يؤثر على لون البشرة، وفور الانتباه إلى تغير اللون وازدياده يجب مراجعة الطبيب.
الكلمات الدالة مشاركه الخبر: الاخبار المرتبطة
أهم النصائح للمحافظة على المناطق الحساسة اثناء الحمل و بعد الولادة: بوصي الاطباء بارتداء الملابس القطنية التي تمتص الرطوبة بشكل افضل من الملابس الصناعية ، البقاء على المنطقة جافة مع مراعاة التنشيف الجيد بعد دخول دورة المياه عدم لبس الملابس الضيقة لانها تسبب تهيج المهبل ، الحرص على عمل حمام دافئ من الحين و الأخر لتلك المنطقة بالماء الدافئ و الصابون المخصص للغسيل بتلك المنطقة ، التغيرات الهرمونية اثناء الحمل و الولادة تضر بدرجة الحموضة فتصبح الظروف ملائمة للفطريات لذلك عليك استعمال صابون بدرجة حامضية من pH3. 5 يحافظ على التوازن الحامضي في المنطقة ، استخدام المناديل الصحية و استعمال الفوط الصحية اليومية مع تغير نوعيتها باستمرار مع الاختيار النوعيات الجيدة سريعة الامتصاص في حالة تطور الالتهابات و الاحمرار و التورم عليك استشارة الطبيب في الحال للمساعدة على التشخيص الجيد و للتشخيص و تلقي العلاج المناسب ، يفضل عدم الاهمال لعدم حدوث مضاعفات خطيرة قد تصل للجنين بالرحم و يحدث عواقب وخيمة تكون الام في غنى عنها بأقل الاحتياطات الممكنة ، مع الحرص على النظافة الشخصية بعد الولادة و تطهير المنطقة بشكل دائم و تطهير الجروح.
ثالثًا: بعض الأقمشة كالنيلون تتفاعل مع البكتيريا مما يضرر بالجلد ضرًا بالغًا مسببة تسلخات كثيرة لذلك إحرصي دائمًا على الإهتمام بإختيار نوعية الأقمشة القطنية لأنها لا تتفاعل مع أي ميكروبات أو عدوى ، لو كنتي على طريق سفر يمكنك إستخدام الفوط الصحية الرقيقة و تغيرها من حين إلى أخر منعًا لتراكم الإفرازات بالملابس مسببة الرائحة الكريهة. رابعًا: الملابس الداخلية مثلها مثل الفوط الصحية يجب عدم إرتداها أكثر من 2-4 ساعات فقط منعًا لتراكم الرائحة الكريهة و حدوث الإلتهابات في منطقة البيكيني مع حفظها بمكان جاف حتى لا تتفاعل الميكروبات مع الجو الحار. قواعد للعناية بالملابس الداخلية:- تحتاج الملابس الداخلية إلى عناية من نوع خاص نظرًا لأنها تحتك بالمناطق الحساسة داخل جسم الإنسان كما أنها تتأثر بالعوامل الخارجية بشكل كبير لهذا يجب أن تعقم جيدًا قبل إرتداءها:- أولًا: لا تغسلي ملابسك الداخلية مع الملابس الأخرى يفضل غسلها بشكل يدوي بالماء البارد و الصابون العضوي و تركها لتجف قليلًا ثم كيها يفضل أن تكون الملابس قطنية تمامًا لا يوجد بها أي نوع أخر غير القطن ، في حال تعذر عليك ذلك بإمكان وضعها داخل كيس غسيل مخصص لها تجميعها و غلسها في دورة واحدة ، يمكنك في حال تعزر الحصول على الصابون العضوي استخدام ديتول الأخضر.
وقد يحدث ذلك الاحتكاك أيضًا؛ نتيجة ممارسة الأنشطة اليومية مثل: التمارين الرياضية أو المشي أو الجنس ، التى تؤدى إلى فرك المنطقة في الجلد المحيط وبالتالي غمقان المنطقة الحميمة. 2. التغيرات الهرمونية تلعب التغيرات الهرمونية دورًا حيويًا في اسمرار المنطقة الحساسة، حيث تحدث تغيرات هرمونية خلال حياة المرأة تؤثر على لون المنطقة الحساسة؛ ولذلك توجد علاقة قوية بين سواد المناطق الحساسة و الحمل، فبناءًا على آراء الكلية الأمريكية لأطباء النساء والتوليد يحدث ذلك التغير الهرموني في حياة المرأة: أثناء فترة البلوغ: قد يحدث زيادة مفاجئة في مستويات هرمون الاستروجين (Estrogen hormone)، مما يترتب عليه سواد منطقة البكيني. في أواخر الثلاثينيات والأربعينيات من عمر المرأة: قد يحدث نفس التأثير على منطقة البكيني؛ وذلك بسبب نقصان مستويات هرمون الاستروجين عندما تقترب المرأة من سن اليأس. 3. التهابات المنطقة الحساسة: تعتبر المنطقة الحميمة من أكثر أجزاء الجسم حساسية؛ ولذلك تسمى بالمنطقة الحساسة، حيث تكون النساء عرضةً للإصابة بالتهابات المهبل من وقت لآخر؛ مما ينتج عنه التأثير على المنطقة المحيطة بالفرج في بعض الحالات، ويترتب على ذلك ظهور بقع داكنة في المنطقة الحميمة.