حتى يتمكن من البعث في روح البشر يوم القيامة فيبدأ ببعث رسول الأمة وخاتم الأنبياء ثم باقي البشر. وذلك لأن الله اصطفاه عن جميع خلقه، ولكن جميع هذه الآراء غير مؤكدة بنسبة كبيرة لأن كل ذلك في علم الغيب الذي لا يعلم عنه شيء سوى الله. قد يهمك: كيفية المسح على الخفين وفي نهاية المقال بعد أن تعرفنا على من هو الملك الموكل بالنفخ في الصور يوم تبعث الروح حتى يلقى كل شخص حسابه نتيجة أعماله طوال حياتهم. فلابد من الإيمان بفكرة النفخ في الصور واستشعار عظمة الخالق التي تفوق كل شيء فهو القادر على أن يبعث الروح داخل قطعة من العظام حتى تعود أجساد البشرية بأكملها مرة أخرى.
فعن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما بين النفختين أربعون. قالوا: يا أبا هريرة أربعون يوما؟ قال: أبيت. قالوا أربعون شهرا؟ قال: أبيت. قالوا: أربعون سنة؟ قال: أبيت. ثم ينزل الله من السماء ماء فينبتون كما ينت البقل. قال: وليس من الإنسان شيء إلا يبلى إلا عظما واحدا وهو عجب الذنب ومنه يركب الخلق يوم القيامة". وقال علماء الحديث أن "أبيت" التي وردت في الأثر، أي أبيت أن أقول هل هي أربعون يومًا أو شهرًا أو سنةً، ولكن كل ما أعرفه أنها أربعون على وجه الإجمال. ومن العلماء من ذهب إلى أن النفخ بالصور يكون ثلاث مرات، المرة الأولى يكون فيها الفزع، ثم الصعق، والأخير يكون البعث، واستدلوا على ذلك بقول الله تعالى في كتابه الكريم: "وَيَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَفَزِعَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلا مَنْ شَاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوْهُ دَاخِرِينَ". وهذا الرأي عارضه الكثير من أهل العلم، بأنه لا يلزم من الفزع أن يكون منفصلا عن الصعق، بل من الممكن أن يكونا متلازمان، ولا تعارض بين الآيتين الكريمتين بل هما تكملان بعضهما، فيُنفخ في الصور فيُصعق الجميع ويفزعون. الملك الموكل بالنفخ في الصور عرفنا في الفقرات السابقة أن النفخ في الصور يكون مرتين في المرة الأولى التي أطلق عليها القرآن اسم "الراجفة" يموت كل الأحياء على وجه الأرض إلا من شاء الله، ثم تتحلل أجسادهم، إلا عظم الذنب الذي تخرج منه أجسادهم للحياة مرة أخرى، حتي يساقون إلى الحساب،بعد النفخة الثانية وهي التي سماها القرآن "الرادفة".
[١١] الصُّور لغةً: يُراد به: البُوق، أو القَرْن الذي يُنفَخ فيه. [١٢] النَّفْخ اصطلاحاً: هو النَّفخ المخصوص، من مَلَكٍ مخصوصٍ، في زمنٍ مخصوصٍ، بأمرٍ من الله -سبحانه-؛ إنذاراً بالتغيير الذي يُريده -عزّ وجلّ-. الصُّور اصطلاحاً: هو القَرْن الذي يُنفَخ فيه، ويدلّ على ذلك قول الله -تعالى-: (وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَن فِي الْأَرْضِ إِلَّا مَن شَاءَ اللَّـهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنظُرُونَ). [٤] [١٣] عدد نفخات يوم القيامة وأسماؤها تعدّدت آراء العلماء في عدد نفخات يوم القيامة؛ فقد ذهب بعض أهل العلم إلى أنّها ثلاث نفخات؛ تُسمّى الأولى منها نفخة الفَزَع، ثمّ نفخة الصعق، وأخيراً نفخة النشور، ومِمّن ذهب إلى هذا القول ابن كثير -رحمه الله- في تفسيره، أمّا القُرطبيّ فرأى أنّ عدد النفخات اثنتان؛ نفخة الصعق، ونفخة النشور أو البَعث، ورأى أنّ نفخة الصَّعق تتضمّن نفخة الفَزَع؛ إذ قال: "نفخة الفزع إنما تكون راجعة إلى نفخة الصعق لأن الأمرين لا زمان لهما أي فزعوا فزعا فماتوا منه".
في ظل توجهات المملكة العربية السعودية، وحرصاً من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على صحة وسلامة المواطنين والمقيمين، وبناءً على تعليمات الجهات المعنية والإجراءات الاحترازية، للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد. منع الدخول والخروج من مدن مكة والمدينة والرياض اعتباراً من الخميس. الإعلام الأمني يعلن القبض على إرهابي و8 متهمين في بغداد - قناة العالم الاخبارية. تفاصيل نقاط التفتيش الأمنية المخصصة لمنع الدخول والخروج من مدن مكة والمدينة والرياض أعلن طلال الشلهوب المتحدث باسم وزارة الداخلية، مساء الأربعاء الإجراءات الآتية؛ لمنع الدخول والخروج من مدن مكة والمدينة والرياض اعتباراً من الخميس. أعلن الشلهوب في مؤتمر صحفي، أنه سيتم إنشاء بعض المراكز الأمنية الجديدة بالإضافة إلى المواقع الحالية؛ لضمان منع الدخول والخروج من هذه المدن بشكل صارم، كجزء من إجراءات تنفيذ الأمر الصادر عن خادم الحرمين الشريفين "الملك سلمان" في وقت سابق اليوم. وأضاف أن منع الدخول والخروج من مدن (الرياض، ومكة المكرمة، والمدينة المنورة) سيكون على النحو الآتي: - نقطة تفتيش طريق القصيم - نقطة تفتيش صلبوخ - نقطة تفتيش سعد - نقطة تفتيش القدية - نقطة تفتيش طريق ديراب - نقطة تفتيش طريق الخرج - نقطة تفتيش مستحدثة على طريق الخرج القديم - نقطة تفتيش مستحدثة في رماح وأوضح متحدث الداخلية أن منع الدخول والخروج من مكة المكرمة عند المواقع التالية: نقطة تفتيش الشميسي بطريق جدة السريع والقديم.
استهدفت سيارة مفخخة يقودها انتحاري مساء اليوم، نقطة تفتيش على طريق الحائر في العاصمة الرياض. وقال المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية اللواء منصور التركي "إنه عند حلول موعد أذان مغرب اليوم الخميس وأثناء قيام رجال الأمن بإحدى نقاط التفتيش الأمنية على طريق الحائر بمدينة الرياض بتوجيه قائد إحدى السيارات التي تم الاشتباه بها للتوقف، بادر من فيها بتفجيرها مما نتج عنه مقتله. وقد نتج عن ذلك تعرض اثنين من رجال الأمن للإصابة حيث تم نقلهما إلى المستشفى وحالتهما الصحية مستقرة".
وفي ظل سيناريو كهذا، يفترض أن ينتعش إجمالي الناتج الداخلي الأوكراني 23 في المائة العام المقبل، بينما يتوقع ألا تحقق روسيا الخاضعة لعقوبات اقتصادية غربية شديدة أي نمو. وقال المصرف: "يتوقع أن تبقى العقوبات المفروضة على روسيا في المستقبل المنظور، لتؤدي إلى ركود الاقتصاد الروسي في 2023، مع تداعيات سلبية بالنسبة إلى عدد من الدول المجاورة في شرق أوروبا والقوقاز وآسيا الوسطى". وتابع "بوجود هذا الكم الكبير من الضبابية، ينوي المصرف إصدار توقعات إضافية في الأشهر المقبلة، آخذا في الحسبان أي تطورات جديدة".
7 نقطة في آذار (مارس)، مقابل 50. 8 نقطة في الشهر السابق، بحسب نتائج مسح أجرته مؤسسة "ستاندرد آند بورز" ونشر أمس، حيث أعلن كل من شركات الخدمات والتصنيع تسجيل انخفاض حاد. وانخفض مؤشر نشاط قطاع الخدمات في روسيا إلى 38. 1 نقطة مقابل 50. 8 نقطة في شباط (فبراير)، حيث انخفض إلى أقل من مستوى 50 الذي يفصل بين الانكماش والنمو. من جهة أخرى، يتحول المزارعون الروس إلى الموردين المحليين من أجل الحصول على البذور والمبيدات الحشرية لزرع محاصيلهم الخاصة بفصل الربيع، حيث أدى التدخل العسكري الروسي في أوكرانيا إلى تداعيات نتج عنها تحديات في الاستيراد، بحسب ما ذكرته وكالة "بلومبيرج" للأنباء أمس. جريدة الرياض | «أتيكيت» التعامل مع نقاط التفتيش.. تبديد «الشكوك» يريح رجل الأمن!. وقال ديمتري ريلكو، مدير عام "معهد دراسات السوق الزراعية" الذي يتخذ من موسكو مقرا له في مقابلة أجريت معه، إن العقوبات والمسائل اللوجستية المتعلقة بالحرب، أدت إلى حدوث مشكلات في الاستيراد تتعلق بنحو 10 في المائة من أنواع البذور. وأضاف أنه قد تم في الوقت الحالي تلبية أغلب الطلبات على البذور، "بطريقة أو بأخرى"، وأن الزراعة تسير بسلاسة. إلى ذلك، جرى احتجاز أو مصادرة أكثر من 12 يختا فاخرا في موانئ أوروبية خلال الأسابيع الخمسة الماضية، في إطار العقوبات الشاملة المفروضة على الأثرياء الروس.