أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى المتواجدون الآن ؟ ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً:: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر:: 3 عناكب الفهرسة في محركات البحث لا أحد [ مُعاينة اللائحة بأكملها] أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 320 بتاريخ السبت 17 ديسمبر 2016 - 23:28 المواضيع الأخيرة احصائيات أعضاؤنا قدموا 16045 مساهمة في هذا المنتدى في 5798 موضوع هذا المنتدى يتوفر على 11084 عُضو. آخر عُضو مُسجل هو houda-56 فمرحباً به.. : زوار ينبوع المعرفة:. تدفق ال أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى أفضل 10 فاتحي مواضيع برامج للكمبيوتر سحابة الكلمات الدلالية مواقيت الصلاة منتدى حمده بومنصورة *ينبوع المعرفة * الطارف منتدى التعليم المتوسط السنة الرابعة متوسط anise2011 عضو مميز عدد المساهمات: 3640 تاريخ التسجيل: 14/12/2011 العمر: 42 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... تحية طيبة مباركة معطرة بعبير المودة والوفاء والمحبة والإخاء.. أما بعد: لا الناهية ولا النافية والفرق بينهما: لا الناهية: لدلالة النهي عن فعل معين؛ مثل يا طالب لا تهمل.
مثال لا أغربَت الشّمس. فيديو عن الفرق بين لا النافية ولا الناهية لتعرف المزيد شاهد الفيديو –> # #النافية, #الناهية, #بين, #لا, #ولا, الفرق # لغة
– يكُنْ: فعل مُضارع مجزوم بلا الناهية، وعلامة جزمه السكون؛ لأنه فعل صحيح الآخر، وحُذِفَت الواو لمنع التقاء ساكنين. وقوله تعالى في سورة التوبة: ((يا أيُّهَا الَّذينَ أمنوا إنَّما المُشرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا المَسْجِدَ الحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِم هذا)). – يقربوا: فعل مُضارع مجزوم بلا الناهية، وعلامة جزمه حذف النون؛ لأنه فعل من الأفعال الخمسة. وقوله تعالى في سورة غافر: ((فَلَا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُم فِي البِلَاد)). – يغرُرْك: يغرُر فعل مُضارع مجزوم بلا الناهية، وعلامة جزمه السكون لأنه فعل صحيح الآخر، والكاف بعده ضمير مبني في محل نصب مفعول به. ما هي لا النافية لا النافية هي أداة نفي غير عاملة؛ تنفي حدوث الفعل الواقع بعدها دون أن تُؤثِّر على حركته الإعرابية، مثل: لا ألعبُ الكرة. – ألعب: فعل مضارع مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره لأنه فعل صحيح الآخر. تجري الرياح بما لا تشتهي السفن. – تشتهي: فعل مُضارع مرفوع بالضمة المُقدَّرة على آخره؛ لأنه فعل معتل الآخر. الفرق بين لا الناهية ولا النافية من خلال ما سبق، يُمكن توضيح الفرق بين لا الناهية ولا النافية كالآتي: لا الناهية أداة تجزم الفعل المضارع، ولا النافية أداة غير عاملة.
من أجمل ما تتميز به لغتنا العربية هو الدقة في التعبير و الوصف، فلكل كلمة موضعها و لكل حرف معناه، و قد تحمل الكلمة الواحدة معاني عدة، ككلمة لا مثلا، و التي لها حالات مختلفة كان تكون لا الناهية أو لا النافية. كلمة لا في اللغة العربية كلمة لا في اللغة العربية هي في بعض الحالات اسم، و يكون معناها "غير" أو "بدون"، كما في هذه الجملة مثلا "مضينا في هذا الأمر بلا تراجع"، و قد جاءت كلمة لا هنا بعد الباء "أحد حروف الجر" و هي هنا اسم مجرور، و معنى الجملة أنهم استمروا في عمل شيء ما بدون تراجع أو بغير تراجع، و في بعض الحالات الأخرى تعتبر "لا" حرف، و أنواعها في هذه الحالة أربعة، و هم "لا" الناهية، و "لا" النافية، و "لا" الزائدة و "لا" النافية للجنس.
هذه الآيات المزلزِلة للقلوب هي التي جعلت أبا الدرداء العابد الزاهد يقول لامرأته: "يا أم الدرداء، إن لله سلسلة لم تَزَل تغلي بها مراجل النار منذ خلق الله جهنم إلى يوم تُلقى في أعناق الناس، وقد نجَّانا الله من نصفها بإيماننا بالله العظيم، فحُضِّي على طعام المسكين". فإذا كان هذا حال أبي الدرداء العابد الزاهد المنفِق في سبيل الله، فكيف بحالنا نحن اليوم وقد أصبحنا نتفنَّن في الهروب من الزكاة؟! القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة البقرة - الآية 254. بل إن الله - تعالى - قرَن ترك الزكاة بالشرك والتكذيب بيوم الدين؛ فقال - تعالى -: ﴿ وَوَيْلٌ لّلْمُشْرِكِينَ * الَّذِينَ لاَ يُؤْتُونَ الزكاةَ ﴾ [فصلت: 6- 7]، وقال - عز وجل -: ﴿ أَرَأيْتَ الَّذِي يُكَذّبُ بِالدّينِ * فَذَلِكَ الَّذِي يَدُعُّ الْيَتِيمَ * وَلاَ يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ ﴾ [الماعون:1- 3]. يا أيها الهارب من الزكاة: اعلم أن هذا المال الذي تجمعه بالليل والنهار ستطوَّق به يوم القيامة في أرض المحشر؛ يقول - تعالى -: ﴿ وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾ [آل عمران: 180]، وهذا رسولنا الكريم يفسر لنا هذه الآية فيقول: ((مَنْ آتَاهُ اللَّهُ مَالاً فَلَمْ يُؤَدِّ زَكَاتَهُ مُثِّلَ لَهُ مَالُهُ شُجَاعًا أَقْرَعَ لَهُ زَبِيبَتَانِ يُطَوَّقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، يَأْخُذُ بِلِهْزِمَتَيْهِ – يَعْنِي: بِشِدْقَيْهِ - يَقُولُ: أَنَا مَالُكَ، أَنَا كَنْزُكَ)).
إن الصدقة لها شأن عظيم فى الإسلام، فهى من أوضح الدلالات، وأصدق العلامات على صدق إيمان المتصدق؛ وذلك لما جبلت عليه النفوس من حب المال والسعى إلى كنزه، فمن أنفق ماله وخالف ما جُبِل عليه، كان ذلك برهان إيمانه وصحة يقينه، وفى ذلك قال النبى صلى الله عليه وسلم: (والصدقة برهان) أى: برهان على صحة إيمان العبد، هذا إذا نوى بها وجه الله، ولم يقصد بها رياء ولا سمعة. ولأن الصدقة لها أهمية بالغة أدرك أهميتها الموتى، ولذلك يتمنى الموتى الرجوع إلى الدنيا ولو لدقائق معدودة، ليقدموا صدقة لله عز وجل، ولقد نقل الله لنا أمنيتهم هذه فى قوله تعالى: (أَنفِقُوا مِن مَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أن يَأْتِى أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِى إلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُن مِّنَ الصَّالِحِينَ وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْساً إِذَا جَاء أَجَلُهَا وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ) المنافقون: 10-11. لقد اقتنعوا – ولكن بعد فوات الأوان – أن الصدقة من أحب الأعمال إلى الله عز وجل، وأنها تطفئ غضب الرب جل وعلا، وأن العبد سيُسأل عن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، فتمنوا الرجعة ليقدموا صدقتهم بعد أن منعوها الفقير، وصرفوها على شهواتهم وسياحتهم: (فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلَا أَخَّرْتَنِى إلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ).
أقول قولي هذا، وأستغفر الله.
أكثر الناس يكرهون الموت ويخافونه، وما كرهه الناس إلا لعدة أسباب، وتلك الأسباب تختلف من شخص لآخر، ومن بينها الثمانية التالية: السبب الأول: الحياء من الله كحياء أم هارون. قال أحمد أبي الحواري: قلت لأم هارون العابدة الدمشقية: أتحبين الموت؟ قالت: لا قلت: ولم؟ قالت: لو عصيت آدميا ما أحببت لقاءه فكيف أحب لقاء الله وقد عصيته؟ من (صفة الصفوة ج4 ص304) السبب الثاني: الخشية الحادة من أن ينزل المرء منزلة تضره ولا تسره.