يعتمد اختيار الفن الكتابي على هدف وموضوع الكتابة. صواب خطا موقع بنك الحلول يرحب بكم اعزائي الطلاب و يسره ان يقدم لكم حلول جميع اسئلة الواجبات المدرسية و الأسئلة و الاختبارات لجميع المراحل الدراسية اسئلنا من خلال اطرح سوال او من خلال الاجابات و التعليقات نرجوا من الطلاب التعاون في حل بعض الاسئلة الغير المجاب عنها لمساعدة زملائهم زوارنا الإكارم كما يمكنكم البحث عن أي سؤال تريدونة في صندوق بحث الموقع أعلى الصفحة ( الشاشة) في خانة بحث اليك السؤال التالي مع إجابته الصـ(√)ـحيحة و هـي:: ««« الاجابة الصحيحة والنموذجية هي »»» حل السوال التالي ساعد زملائك لحل هذا السوال وضع الاجابة في مربع الاجابات
يعتمد اختيار الفن الكتابي على هدف وموضوع الكتابةيعتمد اختيار الفن الكتابي على هدف وموضوع الكتابة صحة او خطأ الجملة الفقرة التالية صواب خطأ الاجابة هي مرحبا بكم طلاب وطالبات المدارس السعودية على موقعنا وموقعكم الداعم الناجح فمن هنااااا من موقع الداعم الناجح يمكنكم الحصول على كل اجابات اسالتكم وكل حلول الواجبات والنشاطات وكل ما يتعلق بالتعليم الدراسي لجميع المراحل الدراسية ٢٠٢٠ ١٤٤١ --- كما يمكنكم السؤال عن اي شيء يخص التعليم او الواجبات من خلال التعليقات والإجابات كم يمكنكم البحث عن اي سؤال من خلال موقعنا فوق امام اطرح السوال
تحديد............... يتحكم في اختيار الفن التعبيري المناسب لتحقيقه.
كم امتد الحكم الإسلامي في الأندلس، الأندلس هي الدول الحالية لإسبانيا والبرتغال، فإنها إمارة إسلامية امتدت ذروتها الى بلدان أخرى ادي ذلك ازدهرت فيها الحضارة الإسلامية، حيث انقسمت الوحدات الإسلامية بعد غزو المسلمين لها، بدأ الحكم الإسلامي للأندلس بعد نهاية المملكة القوطية التي شددت سيطرتها على الأندلس، بعد أن زادت الطبقة النبيلة من سيطرتها على المملكة وعاشت حالة من المنافسة بين الجشع على السلطة، مما جعلها ضعيفة للغاية وهذا هو ما مهد الطريق للمسلمين لدخول بلاد الأندلس الفاتحين حسب كتب التاريخ، وقد امتد الحكم تدريجياً حتى وصل جبل طارق. بعد أن تم فتح مدن الأندلس وسقوطها تدريجياً من قبل المسلمين في مضيق جبل طارق، استمر الفتح هناك على مدى أكثر من ثلاث سنوات، حتى استقرت الأندلس في ظل الخلافة الأموية الإسلامية حتى سقطت من جديد وعُينت بيدها الحكم الإسلامي. كم امتد الحكم الإسلامي في الأندلس: من عام 92 للهجرة الموافق لشهر يوليو من عام 711 للميلاد، وانتهى في عام 897 للهجرة الموافق لعام 1492 للميلاد.
ذات صلة في أي عام فتح المسلمون الأندلس آخر من حكم الأندلس الأندلس إنّ حاضر المسلمين في أيامنا هذه لا يختلف عما حصل للأندلس، فما وصلوا إليه كان نتيجة الضعف، والفرقة؛ فجاءت الهزيمة التي فككت الأندلس، وأخرجت المسلمين من أرضها، والأندلس مثلها مثل أي أرض مسلمة تعيش في شعور المسلمين، فهم يتحرّقون شوقاً لأن يأتي ذلك اليوم لجمع شمل المسلمين وتوحيد أراضيهم. يكاد معظم الناس في عصرنا هذا يجهلون تاريخ الأندلس، والتي دام حكمها في أيدي المسلمين لعدة قرون، ومرت بعدة مراحل من الفرقة والتوحد، والخيانات، والبطولات، وازدهار العلم، والبناء، والحضارة، فكم دام حكم المسلمين في الأندلس؟ عدد سنوات حكم المسلمين في الأندلس إنّ الأندلس مرت بعدة مراحل، على مرّ ما يقارب الثمانية قرون، والتفصيل كالتالي: عهد الولاة (من عام 95 – 138 هجري). في عام 92 هجرية فتح طارق بن زياد الأندلس، ثمّ قادها بعد الفتح أول والٍ عليها وهو عبد العزيز بن موسى بن نصير، وقد كان هذا العصر تتمّة لعصر الفتوحات، وتوالى على ولاية الأندلس اثنان وعشرون والياً، ولم يكن هذا العصر مستقراً، وآخر ولاة الأندلس في هذا العهد هو يوسف الفهري، حيث استمرت ولايته تسع سنوات وتسعة أشهر.
و في ما يخصّ الدستور المغربي فهو ينصّ على حق كل واحد في ممارسة شعائره الدينية، لكنه لم يقل بأن على الجميع ممارسة هذه الشعائر بالإكراه، كما أنه لا ينصّ على أن يخضع الجميع لنمط حياة دينية واحدة مفروضة وقسرية، لأن المغرب لم يُشرّع قوانين لمعاقبة غير المؤمنين أو من يؤمن بغير دينيه الرسمي. ومفهوم "دولة إسلامية" الوارد في الدستور ـ والذي يستعمله البعض خطأ ـ لا يعني مطلقا أننا في دولة دينية تُخضع جميع مواطنيها لتشريعات دينية ، لأن هذا مخالف للدستور وللواقع المغربي. وفي غياب التنصيص على حرية المعتقد في الدستور، قامت الدولة المغربية في شهر مارس من سنة 2014، بالتوقيع بدون تحفظ على قرار أممي يتعلق بحرية المعتقد والضمير، فصارت بذلك ملزمة بأن تراعي اختيارات مواطنيها المؤمنين بالأديان المختلفة، وغير المؤمنين أيضا وغير الممارسين لأية شعائر دينية. كم امتد الحكم الإسلامي في الأندلس. الخلاصة أن هذا النص من أغرب ما يوجد في القانون الجنائي، وقد آن أوان حذفه بالمرة، لكن مع القيام بالتوعية الضرورية للمجتمع عبر التربية على المواطنة، لأن تغيير القوانين بدون تغيير العقليات لا يؤدي إلى أية نتيجة إيجابية.
فنظرة المواطن المغربي محكومة بقوانين الدولة وبنهجها في تدبير شؤون المجتمع، فإذا كانت الدولة تعتمد العنف في أمور العقيدة فإن المواطن يعتبر ذلك ترخيصا له باستعمال العنف كذلك. بل أكثر من هذا، هناك مواطنون يعتبرون أنفسهم عند التدخل للاعتداء على غير الصائمين مفوضين من طرف الله مباشرة، وهو مشكل يؤدي في النهاية إلى الإضرار بالدولة نفسها وبمفهوم المواطنة. 3) ويضيف النص "دون عذر شرعي"، بينما يعلم الجميع أن "العذر الشرعي" في عدم الصيام يتعلق بالمسلم البالغ العاقل المؤمن، أي "المكلف" الذي يودّ الصيام لكن أمرا قاهرا كالمرض أعجزه عن ذلك، بينما هذا الفصل يستهدف أساسا من لا يصوم عن سبق إصرار، أي أنه لا يريد أداء هذه الشعيرة الدينية إما لأنه غير مؤمن أو غير ممارس للشعائر وغير مكترث بها، وهو أمر لا يخصّ سواه من الناس لأنه اختيار شخصي. يتضح من هذه العبارات الغريبة أنّ الصياغة في أساسها خاطئة تماما، لأن الشخص الذي يتم اعتقاله لأنه يأكل نهارا في رمضان لا تعطاه أية فرصة لكي يعبر عن اختياراته العقدية، أي هل هو مؤمن بالإسلام أم لا، بل إن السلطة تتخذ في حقه الإجراءات القانونية دون أي اهتمام بمدى إسلامه من عدمه، لأنه في حالة عدم إسلامه لا ينطبق عليه النص أعلاه ولا يصحّ تطبيقه عليه، لأن السلطات تعتبر أن عبارة "من عُرف باعتناقه الدين الإسلامي" تجعل الشخص المعني "مسلما" في رأي السلطة بغض النظر عن الحقيقة والواقع.
وللتغطية على ضعف النص ولا جدواه يعمد كثير من الناس إلى البحث عن مبررات واهية باستعمال عبارة غير واردة في الفصل وهي كلمة "استفزاز مشاعر المؤمنين"، وهو عذر أقبح من الزلة، لأن الكثير من الأمور الواقعة في الفضاء العام إذا نظر إليها بهذا المعيار تصبح محظورة، كما أن من يعتمد هذا المنطق لا يشرح لنا السبب الذي يجعل أكل الغير "استفزازا"، إذا علمنا أن صيام المؤمن إنما هو لله لا للبشر، وانه يبقى صياما صحيحا وسليما ومقبولا دون إشراك الغير فيه. وثمة مبرر آخر أكثر خطأ من السابق، وهو الذي تستعمله السلطات لتبرير اعتقال الناس وإساءة معاملتهم، وهو أن الأكل نهارا يؤدي إلى عنف الجمهور الذي يرغب في الانتقام من الشخص الذي يأكل، فتقوم السلطة باعتقاله لأنه يعرض نفسه لخطر الاعتداء عليه من طرف الصائمين. والأسئلة المطروحة هنا هي: هل عنف الجمهور أمر طبيعي ليتم قبوله من طرف السلطة ؟ ما دور السلطة إذا كانت غير قادرة على حماية الناس في اختياراتهم وتعايشهم في الفضاء العام ؟ لماذا لا يستطيع المسلم التهجم على غيره في النرويج أو سويسرا ؟ ولماذا لا يستفزه من يأكل هناك ؟ الجواب أن المسلم في بلاد الغرب يعلم علم اليقين بأن الدين شأن شخصي وليس نظاما عاما مفروضا على الجميع، وأن الدولة لا تجرم الاختلاف في الدين ولا تفرض الالتزام بشعائر دينية في الفضاء العام.