تمثيل الأمن العام في الداخل والخارج فيما يخص السلامة العامة لحركة المركبات. المشاركة في إعداد برامج التوعية والسلامة المرورية بشكل عام وأسابيع المرور بشكل خاص، والتنسيق المباشر والمستمر مع وزارة الإعلام بمختلف قنواتها لبث برامج التوعية المرورية، خاصة في الفترة الصيفية، ومع بدء العام الدراسي. المشاركة في الندوات والمؤتمرات المحلية والدولية الخاصة بالمرور لتبادل الخبرات والتجارب. نظام ساهر [3] [ عدل] هو نظام آلي لضبط وإدارة الحركة المرورية باستخدام نظم إلكترونية تغطي المدن الرئيسة في المملكة، ويستخدم النظام تقنية شبكة الكاميرات الرقمية المتصلة بمركز المعلومات الوطني التابع لوزارة الداخلية. أهداف ساهر [ عدل] تحسين مستوى السلامة المرورية. ادارة مرور جدة. توظيف أحدث التقنيات المتقدمة في مجال النقل الذكي (ITS) لإيجاد بيئة مرورية آمنة. رفع كفاءة شبكة الطرق المتوفرة حاليا. تدعيم الأمن العام باستخدام أحدث أنظمة المراقبة. العمل على تنفيذ أنظمة المرور بدقة واستمرارية. انظر أيضاً [ عدل] وزارة الداخلية (السعودية) حركة المرور مراجع [ عدل]
إصدار التعاميم والتعليمات حسب نظام المرور وتعديلاته؛ بما يحقق المصلحة العامة. الاضطلاع بمسؤولية المرجعية فيما يخص نظام المرور. تسجيل المركبات وإصدار رخص القيادة بجميع أنواعها. متابعة الأنظمة واللوائح المنظِمة لتسجيل المركبات، وإصدار شهادة براءة الذمة لتصدير المركبات. الإشراف على مدارس تعليم القيادة بالمملكة البالغ عددها ( 47) مدرسة، وتقييم أعمالها ومتابعتها. الإشراف على وكالات ومعارض بيع السيارات. متابعة تطبيق التعليمات المنظمة تشليح السيارات، أو تصديرها، أو إسقاطها، وحفظها بسجلات وملفات المركبات. ترخيص مزاولة بعض الأنشطة الخاصة بنقل الركاب والبضائع، ومتابعتها والإشراف عليها. عمل الميزانية التقديرية السنوية لإيرادات المرور. تحصيل المخالفات المرورية، والفصل فيها في إدارات المرور كافة. محاولة الحد من الحوادث المرورية قبل وقوعها، والتحقيق فيها بعد وقوعها. إصدار نشرة الإحصاء المرورية السنوية الخاصة (الحوادث المرورية / المخالفات المرورية / رخص القيادة / رخص السير). الإشراف الفعلي والمباشر على محطات الفحص الدوري بمناطق المملكة، وعدها ( 16) محطة. تمثيل المملكة في اجتماعات المرور بدول مجلس التعاون الخليجي، والتعاون مع إدارات المرور بدول مجلس التعاون.
فيه من استقامة أنفك ، و انكسار شعرك ، فيه منك …مشاكسة شفتيك وطفولة يديك.. و تبعثر الخال على وجنتيك… أرسلت فى منشورات الحب السرية | Leave a Comment » لأنك تقرؤني.. سأكتب… ولأنك تحيا في عالمي.. من انت؟ لا تعطيني اسمك اريد جوابا فلسفيا | منتدى اللمة الجزائرية. سأحياه رغم أني أشتكي من ورم ٍ أدبي ورغم عراكي الدائم ٍ مع الشعر إلا أنني أذكرك الآن.. وأكتب أحس بالحمى تشعل جسدي.. تطفيء برودة مشاعري.. وتلبُّك أطرافي.. أحس بآلام الولادة.. ولادة كلماتٍ تكتبك.. وتكتب شوقي لك.. وتكتبني امرأة تعشق الحرف.. وتعشقك.. يا أنت….
شبكة همس الشوق > همس للاقسام الأدبيه > همس لمدونات الاعضاء
الكثير من الضجر!! والكثير من الوجع! والكثير جدآ من الأرق! نعم هذه هي أنا! قليلآ من الفرح! قليلآ جدآ من المرح! صمتآ وعمقآ وشيئآ من الغموض يقتلاني إشتاقآ كلما ابتعدت عنهما!! هذه هي أنا! صرخات بكماء واعين تعاني من العقم!! اظافر مدببه تحفر جسدي المنهك بكثيرآ من الألم! وجعآ اسري ووجعآ شخصي وحتى وجعآ سياسي! ولااذكر انه كانت لي صله بالسياسه! لكنها باتت تهمني قليلآ! حتى الوجع الوطني يستفزني! ويشعرني بالآسى! رغم أني أغترب عنه! غ ر ب ه لم اشعربها يومآ! لكني ابقى تحت جناح تلك الكلمه رغمآ عني! لم أرى وطني ولم اتعلم حبه! لكن حبي لأمي علمني حب الوطن! هل أنتي خفيفة ولا ثقيلة دم ؟! اكتشفي شخصيتك - الصفحة 2 - منتديات عبير. امي هي وطني هي ملجأي بعد المولي لا اعلم لماذا ادخل في دوامه خوف كل ماكتبتني هذه الاحرف أ م ي 3 احرف تشعرني بخوف حتى يكاد يعتصرني المآ في أعلى معدتي بسببه! اشعر بأني اجهل واضعف من أن اكتب عن طهر حياتي شيئآ قد لايفيها حقها ولايشعرني بالرضا! ماذا أصفها؟ ماذا أصفها؟!! اكبرمن كلمه مدرسه ،،واعظم من معنى طهر ،،واعمق من كلمة ام!! ماهي ؟؟ماهي؟؟ اشمل من نورآ أبيض ينير حياتي،،اوسع من كلمة الهام،، أشمل من عطف وحنان،،! اشعر بحليبها يجري بعروقي إلى هذا الوقت! ماذا اقول!!
كانتا عيناك تلاحقان عيني لحظة تعلق بصري بسيارة الأجرة ، كنتُ أشعر بطوق النجاة قادماً نحوي في عيني ذاك السائق العجوز ، ارتفع صوتي متجاهلاً نداءاتك المعترضة: تاكسي…توقف توقفت سيارة الأجرة كما نبضاتي لحظتها ، لكن صوتك باغتني بلااا ، لفتت أنظار المارَّة ، التفتُّ إليكَ ، مددتَ يدكَ في محاولة أخيرة لاستبقائي ، لكنني كنتُ مصرةً على ذاك الوداع السريع ، تأملتُ ذراعكَ المفتوحة أمامي ، متوجسة منها ، خائفة كطفلة لا تصافح الغرباء ، قلتَ لي: هيَّا …ما بكِ…؟ لم أجب عن سؤال ظننتكَ تعرف الإجابة عنه جيداً ، مددتُ يدي عانقتُ كفَّكَ ، وركضتُ بعدها نحو سيارة الأجرة ، دون أن ألتفت لعينيك. انكمشتُ على ذاتي في مقعد السيارة ، أناملي المرتعشة ترقص فوق جبيني ، فقدتُ السيطرة عليها فجأة ، كل ما في جسدي بات في حالة تيقُّظ لزمن آخر ، زمن بدأ حالما التقيتكَ وانتهى بقرار انتحاري إذْ ودعتكَ ، أنا التي أتيتكَ متأخرة عن موعدي بأربعة أعوام و عشرين دقيقة ، لتزداد أحزاني كلما باعد الوقت بيننا ، ولتزداد آلامي كلما لدغني عقرب القدر. هكذا قابلتكَ … متجردةً من كل شوق ، أسير إلى جانبك بخطوات تعاكس رغباتي تماماً ، أبحث في ملاحك عن غضب الوقت الذي سرقتـُه من قصتنا ، لأتورط بملامح رجل يشتهي كل ما أملك من أشياء ، أهرب من عينيك بمشاكسة اعتدتُ أن أفجرها كلما حل الصمت.
19 آب 2020 أذكرُ جيّداً أوّل مرّة تمنيت فيها أن أكون ذكراً. كنتُ في بداية مرحلة البلوغ، وكان صدري قد بدأ بالظهور بشكلٍ كان مخجلاً بالنسبة لي. عمرو، الذي يصغرني بعامين، كان من أعزّ الأصدقاء في حينها. ما أن أنهينا لعبة كرة القدم وجلسنا على الرصيفِ، حتّى ضحكَ وقالَ لي إنّ مظهري يبدو غريباً بالنسبة لهُ وأنا أحملُ تفاحتين في صدري. خجلتُ منه قليلاً ولكننا ضحكنا، إذ بدا الأمر غريباً بالنسبة لي أنا أيضاً، وبدا الحديث أشدّ غرابةً وغير مناسب اجتماعيّاً. عمرو كان صديقي المقرّب الذي كنّا دائماً نقعُ في المشاكل معاً،ا ندفن بقايا ضفادع الحيّ، ونصنعُ الأفخاخ للجيران، نذهب إلى الشاطئ ونصطاد الأسماك الصغيرة. كان عمرو يضحك دائماً على خوفي من قناديل البحر ويركض خلفي ببقايا قنديل أكلتهُ الأمواج ليرعبني، فنقضي يومنا في شجارٍ ونحنُ نسابقُ حبّات الرمل على طول الشاطئ. فجأةً، ذاتَ صيفٍ، كان يجب أن يتحوّل عمرو، الفتى الشقيّ صاحب العينين البحريتين والغمازتين الشقيتين، إلى مجرّد ذكر لا أستطيع أن أسرّ لهُ بكلّ ما يجول بخاطري. سألني بحذرٍ إن كنتُ أعتقد أنّه بإمكاني أن اتابع لعب كرة القدم إن كبرَ صدري أكثر من ذلك وصار بحجم صدر والدته.