المسلمة: هي عبارة تقبل على أنها صحيحة دون برهان. مثال: A)النقاط A, B, C تحدد مستوى. ؟ الحل: أي ثلاث نقاط لا تقع على استقامة واحدة يمر بها مستوى واحد فقط. البرهان: تخمين لايقبل صحته الا بوجود دليل. مقايسة (رياضيات) - ويكيبيديا. و من أنواع البرهان:- البرهان الحر خطوات كتابة البرهان: 1- كتابة المعطيات. 2- كتابة المطلوب. 3- أبرر كل خطوة اقوم بها. 4- اكتب التخمين الذي ثمت بإثباته. إذا علمت ان C تقع على AB حيث CB=~AC فاكتب برهانا حرا لإثبات أن C هي نقطة المنتصف؟ بما أن AC=~CB من تعريف تطابق القطع المستقيمة المتطابقة فإن طول AC يساوي طول طول CB و من تعريف نقطة المنتصف فإن C هي نقطة منتصف AB. نظرية نقطة المنتصف: اذا كان M نقطة منتصف AB, فإن AM=~MB شرح الدرس في اليوتيوب:
تعريف تطابق القطع المستقيمة
لماذا نتعلم الرياضيات ؟ان الرياضيات ذات فائدة 1. ففي علوم الشريعة.. يحتاج إلى الرياضيات المواريث ، أنصبة الزكاة ،... 2. العلوم الطبيعية... يحتاج إلى الرياضيات قوانين الحركة ، المتجهات ،... 3. الكيمياء... المعادلات الكيميائية ، نسب المحاليل الكيميائية وتحضيرها ،.... 4. علم الفلك..... الفلك ، حساب الأجرام السماوية ، الكواكب ،... 5. الطب يحتاج إلى الرياضيات مقادير الأدوية ، تخطيطات القلب ،... 6. الهندسة من أساسات علوم الرياضيات... في هذة الوحدة سأقوم بالعرض عن موضوع تطابق المثلثات, التعرف على حالات تطابق المثلثات الثلاثة. سأبدأ الدرس بافتتاحية, حيث سأقوم بعرض فيديو يعرض لنا تطابق قطعتين مستقيمتين, وتطابق زاويتين, وتطابق مثلثين بشكل عام, والحالة الأولى من تطابق المثلثات وهي تطابق المثلثات بثلاثة أضلاع. الهدف من الافتتاحية هو التعرف على مفهوم تطابق القطع المستقيمة, وتطابق الزوايا, وتطابق المثلثات بشكل عام, والتعرف على الحالة الأولى من تطابق المثلثات. وبعدها سيتم عرض وشرح عن نظريات التطابق الثلاث. ومن ثم ساقوم بعرض شرح عن طريق اليوتيوب وكذلك عرض كشرائح ومن ثم اسئلة مرفقة عن العرض. وبعدها عرض لتطبيقات لموضوع تطابق المثلثات وفي النهاية تلخيص للاهم المصطلحات.
فقال: عليه الصلاة والسلام، "السلام عليك ورحمة الله وبركاته". فكان أبو ذر أول من حيا الرسول بتحية الإسلام ثم شاعت وعمت بعد ذلك. فقرأ عليه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ القرآن ودعاه للإسلام، فما إن سمع حتى أعلن كلمة الحق، ودخل في الدين الجديد، فكان رابع ثلاثة أسلموا أو خامس أربعة. ثم أقام مع النبي عليه الصلاة والسلام في مكة، فتعلم الإسلام، وقرأ القرآن، وقال له النبي عليه الصلاة والسلام: " لا تخبر بإسلامك أحدًا في مكة إني أخاف أن يقتلوك". فقال: والذي نفسي بيده لا أبرح مكة حتى آتي البيت الحرام، وأصرح بدعوة الحق بين ظهراني قريش. ففعل حتى كادت كلماته تلامس آذان القوم؛ فزعروا جميعًا، وهبوا عليه ضربًا، فأدركه العباس بن عبد المطلب، وأكبّ عليه ليحميه، وقال: ويلكم أتقتلون رجلا من غفّار وممر قوافلكم عليهم، فأقلعوا عنه، فلما رأى النبي عليه الصلاة والسلام ما به قال: ألم أنهك عن إعلان إسلامك؟ فقال: يا رسول الله، كانت حاجة في نفسي قضيتها. فقال: الحق قومك وخبرهم بما رأيت وما سمعت وادعهم إلى الإسلام، لعل الله ينفعهم بك ويؤجرك فيهم.. فإذا بلغك أني ظهرت فتعالَ إلي. دعوة وتمرّد قال أبو ذر الغفاري: فانطلقت حتى أتيت منازل قومي، فلقيني أخي أنيس فقال: ما صنعت؟!
فشكا معاوية بدوره إلى الخليفة عثمان رضي الله عنهما؛ فاستقدمه عثمان إلى المدينة ودار بينهم حوار، قال عثمان: يا أبا ذر، ما لأهل الشام يشكون ذربك؟ -أي كثرة كلامك- فأخبره أبو ذر: بأن الأغنياء تزيد أموالهم عن حاجتهم والفقراء في حاجة. فقال عثمان: يا أبا ذر، عليّ أن أقضي ما عليّ، وآخذ ما على الرعية، ولا أجبرهم على الزهد وأن أدعوهم للاجتهاد والاقتصاد، ولكن أبا ذر يرى أنه لا يجب الاكتفاء بالزكاة الواجبة والأمة فيها جياع وفقراء لا يجدون ما يسد حاجتهم. فأبو ذر المعتمد في دعوته على الأدلة القرآنية والأحاديث النبوية التي يراها ملزمة للناس أن يخرجوا عما زاد عن حاجتهم ولو أدوا زكاة أموالهم فهذا زهد ودرجة من التقرب إلى الله، ولكن ليس للحاكم أن يجبر الناس على هذه الدرجة العالية من الزهد؛ فأمره عثمان بالانتقال إلى "الربذة"، وهي قرية صغيرة من قرى المدينة فرحل إليها وأقام بها بعيدًا عن الناس، زاهدًا بما في أيديهم مستمسكًا بما كان عليه النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وصاحباه من إيثار الباقية على الفانية. وبكت زوجته وهو يموت فقال: لِمَ تبكين؟ قالت: تموت وليس عندي ثوب يسعك كفنًا. فقال: سمعت رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يقول: " ليموتن رجل منكم بفلاة تشهده عصابة من المؤمنين، فكلهم مات ولم يبقَ غيري، وقد أصبحت بالفلاة أموت فراشي الطريق، كان هذا في السنة الثانية والثلاثين للهجرة، وصدق رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ لأبي ذر " تمشي وحدك وتموت وحدك وتبعث وحدك".
نسرد في هذه الليلة قصة أحد أبطال الإسلام في فروسيته وشجاعته وعبادته وزهده حتى قبل الإسلام كان موحدًا ولا يعبد الأصنام إنه أبو ذر الغفاري "رضي الله عنه" جندب بن جنادة الغفاري (المتوفى سنة 32 هـ) صحابي من السابقين إلى الإسلام قيل رابع أو خامس من دخل في الإسلام وأحد الذين جهروا بالإسلام في مكة قبل الهجرة النبوية قال عنه الذهبي في ترجمته له في كتابه «سير أعلام النبلاء»: «كان رأسًا في الزُهد، والصدق، والعلم والعمل، قوّالاً بالحق، لا تأخذه في الله لومة لائم، على حِدّةٍ فيه». نشأ أبو ذر الغفاري في مضارب قبيلته غفار أحد بطون بني بكر بن عبد مناة بن كنانة والتي كانت مضاربها على طريق القوافل بين اليمن والشام واشتهرت بالسطو على القوافل، أما اسمه فهو جندب بن جنادة بن سفيان بن عبيد بن حرام بن غفار بن مليل بن ضمرة بن بكر بن عبد مناة بن كنانة أما أمه فهي رملة بنت الوقيعة الغفارية، وهو أخو عمرو بن عبسة السُلمي لأمه. كان أبو ذر الغفاري في الجاهلية يتكسب من قطع الطريق وعُرف عنه شجاعته في ذلك فكان يغير بمفرده في وضح النهار على ظهر فرسه فيجتاز الحي ويأخذ ما أخذ وعلى الرغم من مهنته تلك، كان موحدًا ولا يعبد الأصنام وحين بلغته الأخبار بأن هناك من يدعو للتوحيد في مكة سارع إلى الإسلام فكان من السابقين إلى الإسلام على خلاف أكان رابع أربعة أم خامس خمسة انضمامًا إلى الإسلام.