وأوضح السيد صفي الدين أنه حينما يأتي العرض الإيراني ليؤمن الكهرباء للبنان مع تسهيلات كبيرة، ويؤمن المعونات بدون أن تطلب إيران في السياسة شيئاً مقابل هذا العرض، ثم يرفض بعض المسؤولين خلافاً لمصلحة الناس والدولة هذا العرض، ويقبلون أن يبقوا في ظل العتمة والفشل والضعف والهوان، فهذا يعني أن البعض في لبنان يخشون من أميركا، وعليه، فإن كل من رفض العرض الإيراني في تأمين الكهرباء، والمساعدة في تأمين المواد الغذائية، هو المسؤول الأول والمباشر عن كل ما يصيب اللبنانيين اليوم. وأضاف السيد صفي الدين "للأسف يبدو أن بعض اللبنانين لم يدركوا إلى اليوم حجم الكارثة التي يواجهها لبنان، ويجب أن نصارح اللبنانيين، بأن لبنان قادم على كارثة اجتماعية وإنسانية وحياتية في كل الأبعاد، وهذا يستدعي استنفاراً وتعاطياً جريئاً وشجاعاً ومواقف جديدة، وإعادة قراءة للمواقف والقرارات السابقة، ولكن يبدو أن البعض في لبنان إلى اليوم غير مدرك طبيعة هذه المشكلة". ورأى السيد صفي الدين أن البعض الذي لا يدرك المشكلة والكارثة الغذائية الموجودة في لبنان اليوم، ليس بسبب أنه غارق في الانتخابات والشعارات والأحلام والوعود التي تأتيه من الخارج فقط، وإنما لأنه قاصر في كثير من الأحيان، فلدينا طبقة سياسية لا تدرك وليست قادرة على أن تدرك حجم المخاطر التي تحدق بنا، وهؤلاء لا يعوّل عليهم، وإن بقوا على هذا المنوال، سوف ينتهي أمرهم في الانتخابات وفي السياسة، لأن مواقفهم أصبحت من الزمن الماضي.
إعدادات الإشعارات الأخبار الرئيسيّة الأخبار المهمّة الأخبار المختارة
ولفت إلى أنّ "الطرف الآخر في لبنان عندما يهاجمنا يتهمنا بأننا نقفل عليه باب الخارج، فهذا يعني أن هؤلاء مسلّمين بأن الحل يكمُن بالخارج وليس بالداخل، وهذه نقطة ضعف قوية في ثقافة هؤلاء وفي ما يدعون إليه". وشدّد على وجوب أن "يعتمد لبنان على نفسه، وأن يكون جيشه الوطني قوياً ومستقلاً، وأن يكون اقتصاده وطنياً ومستقلاً، وأن لا يخضع لبنان لا لجشع البنوك ولا لطمع هؤلاء المتوحشين الذين لا يشبعون، فلا يصح لأحد أن يطلب منّا العودة من جديد إلى نفس التجربة، وهذه أحد عناوين الخلاف الأساسية بيننا وبين هؤلاء، وهذا هو مقتضى العلم والمعرفة والموضوعية، وهذا ما دعونا إليه وما ندعو إليه من جديد".
مرحبا بك في برنامج العربية على الإنترنت مرحبا بك في برنامج العربية على الإنترنت
وهاجر أحد نجليه يولي يوعيل إلى إسرائيل حيث اتبع مسيرة سياسية مهمة. وقال إن "قادة كنيستنا ما زالوا خاضعين للنظام الشيوعي"، مؤكداً أن بطريركية موسكو أعيد إحياؤها في 1943 على يد رجل "شيطاني" هو ستالين. لكن الكاهنين لا يقدمان نفسيهما كمعارضين. تعلم اللغة اليابانية بالعربي كاملة. وباسم وحدة الكنيسة الروسية التي شهدت انقسامات رهيبة في تاريخها، لا يدعوان إلى عصيان البطريرك. ويقول يوان بوردين إنه "إذا ارتكب شخص خطيئة، فهو يضر نفسه لكنه لا يضر بالكنيسة بأكملها". مع ذلك، في بداية نيسان/ابريل انسحب من الخدمة الفعلية ويفكر في مستقبله داخل الكنيسة أو خارجها. وبورودين من عائلة متدينة لكنه رُسم في 2015 بعد عمله كصحافي. وهو حريص على احترام "قناعاته الراسخة". وقال "إذا تحدثت في هذه الكنيسة مع فرض رقابة على نفسي، وإذا توقفت عن القول إن الخطيئة هي خطيئة وأن إراقة الدماء غير مسموح بها، فعندئذ شيئا فشيئا ، لن أعود راعيا".
التاريخ اللغة اليابانية يعتقد أن السلف المشترك للغة اليابانية ولغة ريوكيو أو اللهجات اليابانية، قد تم جلبه إلى اليابان من قبل المستوطنين القادمين إما من قارة آسيا أو جزر المحيط الهادئ المجاورة في وقت ما من أوائل إلى منتصف القرن الثاني قبل الميلاد (فترة يايوي)، ولتحل محل لغات سكان Jōmon الأصليون، بما في ذلك سلف لغة الأينو الحديثة، ولا يعرف الكثير عن اليابانيين في هذه الفترة ولأن كتابة مثل "كانجي" التي انتقلت فيما بعد إلى أنظمة الكتابة " هيراغانا " و "كاتاكانا" لم يتم إدخالها بعد من الصين، فلا يوجد دليل مباشر وأي شيء يمكن تمييزه عن هذه الفترة اليابانية يكون على أساس إعادة بناء اليابانية القديمة.