Carmageddon - GTA IV هو وسيط Grand Theft Auto IV الذي يمكنك من الاستمتاع بكل حركة من Carmageddon الأسطوري في شوارع Liberty City. في الأساس، ما يفعله هذا الوسيط هو جعل جميع السيارات في اللعبة يصابون بالجنون ويحاولون تدمير سيارتك. Wikizero - جراند ثفت أوتو: ذا بالد أوف غاي توني. عندما تبدأ لعب Carmageddon - GTA IV ستلاحظ على الفور كيف تمتلئ الشوارع بالمجانين الذين يحاولون قتلك تحت عجلة مركبات مختلفة. لحسن الحظ، يمكنك استخدام أي سيارة تريد: الدراجات النارية والسيارات والشاحنات وهلم جرا. Carmageddon - GTA IV هو الوسيط الذي لا علاقة له على الإطلاق مع قصة اللعبة الأصلية، ولا يقدم أي تحسن على الرسومات أو قابلية اللعب. ومع ذلك، فهو يعطيك فرصة للتمتع بطريقة مختلفة للعبة، وهو جد مسلي في ذلك. بالإضافة إلى ذلك، يمكننا أن نحول بسهولة هذا الوضع من وضغ مشغل إلى وضع إيقاف بكبسة زر واحدة.
غراند ثفت أوتو IV: ذي بالاد أوف غاي توني تطوير روكستار نورث نشر روكستار جايمز تاريخ الاطلاق الحاسوب NA: April 13, 2010 EU: April 16, 2010 AUS: April 16, 2010 البلاي ستيشن 3 الاكس بوكس 360 NA: October 29, 2009 EU: October 29, 2009 AUS: October 29, 2009 الوحدات الاكس بوكس 360 البطل لويس فيرناندو لوبيز المكان ليبرتي سيتي ألدرني سنة اللعبة 2008 غراند ثفت أوتو IV: ذي بالاد أوف غاي توني (بالإنجليزية: Grand Theft Auto: The Ballad of Gay Tony) هي لعبة فيديو مفتوحة من نوع أكشن ومغامرات طورتها روكستار نورث، وهي تتبع لعبة غراند ثفت أوتو IV. نزل اصدار اللعبة لأجهزة إكس بوكس 360، بلاي ستيشن 3 في أكتوبر 2009، ومن ثم على مايكروسوفت ويندوز في 13 أبريل 2010.
لويس يساعد على التخلص من بعض وكلاء بولجارين الفيدراليين الفاسدين والحصول على فريق رامباج للهوكي. جرايسي انشيلوتي يدمن على المخدرات مرة أخرى ويختطف بعد ذلك من قبل مجهولين (اكتشف أنهم نيكو بيليك وباكي مكراري). وعلى إثبات أن انشيلوتي قد خطف جرايسي بسبب الماس وإشارة اللوم على توني ولويس. توني يعلم أنه يجري تبادل الماس في ليبرتونيان ويرسل لويس لإحضارها لويس ينصب كمين بعملية التبادل (التي تجري بين نيكو بيليك وجوني كليبتز) ويهرب في الصقر المطلية بالذهب. بولجارين يهاتف لويس، يخبره أن يذهب إلى سطح مبنى في وسط مدينة الغونكوين، بينما لويس يكشف الرأس المقطوع لرئيس الطهاة من البلانبوس ، بولجارين يوضح أن الماس تنتمي إليه ويتهم الطاهي، لويس وتوني يتواطؤا ليسرقوهم. ثم يتضح أن بولجارين قاد لويس لكمين على السطح ثم يهرب على قيد الحياة. ثم يتم ترتيب لويس وتوني من قبل والد جرايسي جيوفاني انشيلوتي، لتبادل الماس مع الخاطفين من أجل إعادة جرايسي، في عملية التبديل بولجارين يظهر ويأمر رجاله بالهجوم على المهاجمين، باكي مكراري ونيكو بيليك. بولجارين يهرب من المشهد، ووسط فوضى الماس يقع في تفريغ الشاحنات في الإتجاه المعاكس، بعذ ذلك يهرب لويس وتوني وجرايسي بنجاح بقارب سريع.
في مدينة المعارض لويس يدمر الهيروين ويقتل تيمور، الذي يذكر أن بولجارين سيهرب من المدينة بالطائرة في غضون ساعتين، بعد محادثة هاتفية مناسبة، يوسف يظهر في الصقر ويقضي على الروس الهاربين بينما لويس يقود إلى المطار، لويس يتمكن من الصعود إلى الطائرة، وقتل جميع من كانوا على متنها واعوانها، ثم يخرج بولجارين من الكابينة يريد أن ينتقم ومعه قنبلة يدوية، يهدده أنه سوف يدمر كليهما إذا حاول أن يقتله، لويس يأخذ المخاطر ويطلق النار على بولجارين، الذي يسقط القنبلة مما يؤدي إلى انفجارها. لويس يخرج من الطائرة ويفتح المظلة إلى بر الأمان، ويتجه إلى ميدوز بارك حيث ينتظر توني هناك، في طريق الخطأ، لويس يصطدم برجل مشرد في سلة المهملات، ويرى أن قطعة من الماس المفقودة في القمامة فيبتهج، يوسف يقترب من توني ولويس ويحتفلون الثلاثة بالنصر، ويتطلعون نحو المستقبل، في نهاية تسلسل طاقم عمل اللعبة، يٌشاهد موري وبروسي يتقاتلان بقفل تحت الأرض، وباكي مكراري يغادر مدينة الحرية على متن طائرة بالمال الذي سرقه من البنك مع نيكو بيليك في بداية اللعبة، الرجل المشرد الذي وجد الماس يعيش في وقت لاحق بقصر، ومحاط به النساء، ويعاد فتح جميع نوادي توني، بعد هذا يمكن للاعب إختيار المراحل السابقة إذا اختار هذا.
اللأخت الغالية أسماء إنها صور موجعة ومؤلمة تتوارد إلينا كل يوم عبر الفضائيات المرئية والإذاعات لتضعنا أمام الكثير من الحقائق وأولها " كم صغار نحن وكم ظالم هذا العالم " نحن ضعفاء والعالم الحالي لا يرحم الضعفاء ولا بد أن نفهم هذه الرسالة جيدا ولكنها كذلك لم يفهموا رسالة أشد قوة في لهجتها أنّ من لا يرحم لا يرحم أبدا الاخت الكريمة نسأل الله لكم الفرج إنه هو اللطيف الخبير وهو أيضا القاهر فو عباده... 09/12/2008, 03:12 AM #5 المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مقبوله عبد الحليم أتعلموا أني أصبحت أكره أن يأتي العيد!!!
بقلم:تيسير سعيد الاسدي لم اكن ارغب في ان اقدم التهاني لمناسبة عيد الفطر لهذا العام لان العيد يكون للشعوب المستقرة في بلادها اما عيدنا فلا طعم له لانه عيد في وطن يعيش ابناؤه مظلومين ومسروقين ومهجرين ومغتالين في ارضهم من قبل غرباء مرحب بهم سياسيا وطائفيا ؟! اي عيد يمر علينا ونحن في بلد الطلاء الديني من الذين اطلوا جباههم بالتدين الزائف والوطنية الزائفة في وطن باع تراثه وحضارته الظالمون والقردة الذين يدعون الثورة وهم ذيول لمخابرات الجوار الاقليمي ؟!! اي عيد يمر علينا ونحن وسط مئات الالوف من الاطفال الذين انتزعت فرحتهم؟! اي عيد وهناك مظلومون يبكون لحرقة الظلم والحيف الذي وقع عليهم في بلد لايأبه سياسيوه بما يجري فيه ؟! اي عيد يكون ونحن في بلد اشتدت أمهآته وحشتهم لأبنآئهم كما لنا أحبآء نفتقدهم ؟! اي عيد وعاشوراء المسيحيين على قدم وساق وسبي عوائلهم من ارض الموصل من قبل يزيد البعث واخوة داعش ؟! بأي حال عدت يا عبد الله. اي عيد واولاد العهر بازيائهم المختلفة مجتمعين في عمان لنشر ايدز الخيانة الى العراق عبر الموصل ؟!! انه عيد زائف وكاذب, فالعراقيون اليوم حبيسو التضرع إلى الله تعالى, نعم عيدنا هو ان يفرج الله على هؤلآء الثكآلى.