قصة ألم كبيرة و غصّة في القلب لا يعلمها إلا الله وحده تحكيها لنا ام"محمد - YouTube
وكلها معروضة للنقاش بكل حرية فى إطار شروط النشر ، وأهمها مناقشة الرأى دون التعرض لشخص صاحبه. وبالطبع تحدث تجاوزات ونضطر للحذف آسفين. وفي القلب غصة لا يعلمها الا الله حسين الجسمي. وهذا كله وارد لأننا جيل الحوار الذى يمهد لارساء ثقافة الديمقراطية وقبول الرأى الآخر ، حتى فى موقع دينى علمى تعليمى دعوى متخصص. 8 ـ لا زلنا فى بداية طريق وعر وشاق ، ولا تزال جحافل الظلام والطغيان تطاردنا ، ولا يزال الكاتب الاسلامى القرآنى الشاب ( رضا عبد الرحمن) فى ظلمات سجن مزرعة طرة ، ولا يزال وزير الداخلية فى نظام مبارك يرفض السماح لأهل رضا بزيارته ورؤيته. والطغاة هم أول من يعرف خطورة دعوتنا على استبدادهم ، فنحن الذين نهدد بتدمير ثقافة الاستبداد والاستعباد ، ونحن الذين نفتح عيون ضحايا ثقافة العبيد على أنه لا تقديس لبشر أو حجر ، وبالتالى فلا بد من نقد ما صنعه البشر من الأبقار المقدسة والأسفار المقدسة ، وإذا جرؤ الناس على نقد البخارى فلن يستعصى عليهم نقد حسنى مبارك ، وإذا انتقدوا ابن تيمية فقد أصبح سهلا عليهم نقد الأسرة السعودية. والتالى فان حل أزمة غزة وفلسطين وسائر أزمات المسلمين لا يتأتى إلا بالتعامل مع الجذور ، حيث تنبع منها كل الشرور.. وهذا ما نفعله فى موقعنا (أهل القرآن) ، ولذا نتمنى أن يكون (أهل القرآن) على مستوى هذه المسئولية.
A- A+ 2014-11-28 كلمة البطريرك يوحنا العاشر في صلاة الشكر، بخارست 28 تشرين الثاني 2014 صاحب الغبطة، إخوتي وأحبتي، ألا ما أحلى أن يجتمع الإخوة معاً. عندما نبحث في ماضي كنيستنا الأنطاكية، نعثر في صفحاته عن بطاركة وأسلاف لنا زاروا بلاد الفلاخ. وها نحن اليوم على خطى الأجداد نكمل ذلك التسليم في هذه الزيارة السلامية. ونزور "بلاد المسيحيين" كما اعتاد أن يسميها البطريرك مكاريوس الثالث في القرن السابع عشر. قصة ألم كبيرة و غصّة في القلب لا يعلمها إلا الله وحده تحكيها لنا ام"محمد - YouTube. وهذه التسمية إن دلت على شيء فإنما تدل على التقى والغيرة الرسولية التي عاينها مكاريوس وقتها والتي تلتمع إلى اليوم في وجه هذا الشعب الطيّب الذي لم تنل من غيرته صعوبات الماضي ولا مغريات الحاضر. نحن سعداء يا صاحب الغبطة بأن نكون بينكم. نحن سعداء بأن نكون هنا حيث نحن، حيث تفصلنا مسافات الجغرافية ووحدتنا وتوحدنا الكأس المقدسة التي تذوب فيها كل فروق اللغة والتاريخ والعرق، وتنصهر نسغاً إيمانياً وغيرةً رسولية تنبض في عروق مؤمنينا سواء في أنطاكية أو في رومانيا. فرادة التاريخ وفرادة الجغرافية جعلت للكنيستين الرومانية والأنطاكية دوراً مميّزاً. الكنيسة الرومانية والمدى الروماني بشكل عام هو محط التلاقي والتلاقح بين الكنيسة المشرقية الأرثوذكسية والكنيسة الكاثوليكية.
6 ـ ومن الانفتاح فى موقع (أهل القرآن) تعامله مع الشرائح المختلفة لمن يكتب فيه. الواجب على من يدخل موقعا علميا فكريا له اتجاه خاص أن يقرأ أولا (كل) المكتوب فى هذا الموقع حتى لا يقع فى الجهل حين يكتب أفكارا تم تجاوزها أو أصبحت مرفوضة ،أو ليست هناك طائل من النقاش حولها ، وأيضا حتى يضيف جديدا من الأفكار الجديدة و الجيدة التى يتم طرحها فى الموقع. وفي القلب غصة لا يعلمها الا الله وحده. ولكن بعض من يكتب يأتى ليجرب حظه عندنا فى الكتابة فيكون أشبه بالتلميذ الابتدائى الذى قرر الالتحاق بالجامعة مرة واحدة. صاحبنا هذا يظن أنه طالما امتلك القدرة على الدهشة من التناقض بين الاسلام واحوال المسلمين ، وطالما أن له رأيا يخالف السائد لدى الناس فيكفيه هذا مسوغا للاجتهاد، فيكتب دون استعداد ثقافى ومعرفى كلاما سطحيا فيأخذ مقاله ما يستحق من التعقيب و(التأنيب). ولقد كتبت من قبل سلسلة مقالات عن أخطاء (اهل القرآن) ودعوتهم أن يقرأوا أكثر مما يكتبون ، وأوضحت لهم مناهج البحث فى القرآن و التراث ، ولا زلت أدعو لاستيعاب ما سبقت كتابته للبناء عليها وليس للرجوع بالموقع وأصحابه الى الوراء.. ولكن قلما تجد دعوتى استجابة بدليل أنه لا يزال الكثير مما ينشر فى الموقع أقل من المستوى اللائق به وبى ، ولكن أتسامح تدعيما لهامش الحرية المتاح وأملا فى أن يتحسن الأداء.. 7 ـ ومن ملامح الحرية فى الموقع تلك الاختلافات التى تموج فيه ، وهى خلافات منهجية وخلافات فى الرؤى.
يكفينا شعارات معسولة، وليكن شعار كل الأفرقاء الآن عودة الأمان إلى كل شبر في سوريا. وهذا ليس بالمستحيل فنحن نذكر دوماً كيف كانت ربوع هذا البلد مرتعاً للسلام قبل ٢٠١١. نحن لا نود أن نرى في ديارنا مرتعاً لإرهاب متنقّل لا يعرف حدود الدول. نحن لم نعهد فيها ولا في أي بقعة من الشرق تكفيراً وخطفاً وتهجيراً للمسيحيين ولغيرهم. لم يكن مطارنة حلب يوحنا وبولس المخطوفان منذ أكثر من سنة ونصف وكهنتها إلا سفراء سلام في هذا العالم ومؤتمراته. فأين العالم ومؤتمراته ومحافله الدولية مما يجري في قضيتهم من تعتيم؟. أين العالم مما يجري في كل الشرق الأوسط من ويلات ليس أوّلها الأزمة في سوريا، ولا آخرها تدمير العراق والعبث باستقرار لبنان؟. نحن هنا لننقل للعالم صورة ألمنا لما يجري في سوريا ولبنان والعراق وكل الشرق الأوسط. يا غصه في القلب لا يعلمها الا الله - YouTube. نحن نتألّم أيضاً مما جرى ويجري في لبنان، ومن تعطيل لمؤسّساته الدستورية ورهن تلك الأخيرة بتوازنات الخارج، في حين أن ارتهانها الأوّل والتزامها الأوّل يجب أن يكون خدمة المواطن. لكن شعورنا بالألم هذا ينمحق أمام ثقتنا بسيّد السماء الذي نضع تحت صليبه المحيي كل أوجاعنا لنتلقف كمريم والنسوة فرح القيامة المجيدة.
إين أنا توم الأول معلومات شخصية الميلاد القرن 25 ق. أين أنت وأين أنا - الموسم 1 / الحلقة 59 | Shahid.net. م لجش الوفاة الأولاد إينتيمينا إخوة وأخوات إياناتوم الحياة العملية المهنة حاكم تعديل مصدري - تعديل يفتقر محتوى هذه المقالة إلى الاستشهاد بمصادر. فضلاً، ساهم في تطوير هذه المقالة من خلال إضافة مصادر موثوقة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها و إزالتها. (فبراير 2016) إين أنا توم الأول وهو ملك سومري لمدينة لكش خلف الحكم من أخيه إياناتوم ، خلال حكمه ثارت مدينة أوما ضده بقيادة أور لوما وتمكن من الاستقلال بمدينته، وبعد ذلك حاول احتلال لكش لكنه فشل في ذلك، أور لوما حل كقائد ثورة بعدة مقتل الملك الكاهن إيلي من قبل اللكشيين.
وبالمثل، إذا ظهرت كائنات فضائيّة غريبة الشكل قبل مليارات السنين، قد نكون مدفوعين بقوة لمشاهدة أثرها في الشيفرة الوراثيّة الحاليّة، ولكن بصعوبة. واحد من العديد من الحلول المحتملة لمفارقة فيرمي (إذا لم تكن الكائنات الفضائية نادرة، لماذا لم تظهر لحد الآن؟) هل هذا يعني أنّ الوقت قد انتهى. من اين انا. الإنسان الحديث قد وُجِدَ منذ أكثر –بقليل- من مئتي ألف سنة. هذه نافذة ضيقة من الفرص للمواجهة وجهًا لوجه، حتّى لو كان هناك كائنات تعيش في الفضاء الواسع بين النجوم. وإذا كان لنا أن نفترض (وهذا افتراض فقط)، أنّ المخلوقات الفضائيّة أرادت حقًّا أن تترك لنا رسالة دعوة أو اتّصال، سيكون هناك احتمال ضئيل بأنّ شخصًا ذكي بما فيه الكفاية سيأتي بعد فترة طويلة ويقرأها لنا، فما هي الطريقة الأفضل للقيام بذلك؟ بوضع كوكب الأرض في مركز هذه الفكرة، كوكبنا ليس مكانًا جيّدًا لوضعِ شيء يحتاج للبقاء من ملايين إلى مليارات السنين وضمان استرجاعه. الدورات الجيوفيزيائية والجيوكيميائية ستفسد الهياكل الصناعيّة وتدمّرها، كما تفعل الأحياء المجهرية (الكائنات الميكروبيّة). وسيكون من الصعب جدًّا أن يتم إيجاد هذا الشيء، لإنّه سيدفن تحت الأرض – كدفنه في قلب جبلٍ صخريّ كبير، على سبيل المثال.
قد يكون من المفيد تأمّل الصور الأولى التي تأتي من بلوتو قاطعتًا أربع ساعات ضوئية ونصف (المسافة التي يقطعها الضوء خِلال هذا الوقت) – وهي قد وصلت بالفعل أيضًا، فلا أحد يعلم ماذا سنجد.
أعتقد أنّه يجب أن يكون واحدًا من ثلاثة أماكن واضحة: ودائع الماء المتجمّد القطبيّ، كهوف الحمم، أو واحد من الخصائص الطبيعية – مثل هضبة أريستاركوس Aristarchus. في كل حالة، هذه هي الأماكن التي سوف تقوم الأجناس الفضوليّة المُحبّة للتساؤل بدراستها في نهاية المطاف. لكن هناك عيب في هذه الفكرة. إنّها تفترض بأنّ الكائنات الفضائيّة ستعتبر الأرض بأنّها الرهان الأكبر والأفضل للزيارة من قبل الجمهور (الكائنات الخارجيّة. بالاعتماد على وقت الزيارة، يبدو بأنّ المرّيخ هو المؤهّل الأكبر للزيارة، وهو الأكثر جاذبيّة، أو واحد من أقماره الجليديّة ومحيطاتها التحت سطحية (والتي من المحتمل أنّها قد عاشت لفترات طويلة). بالنسبة للمريخ، فإنّ وضع قطعة أثريّة على واحدٍ من الأقمار المريخية – فوبوس (Phobos) أو ديموس (Deimos) – يبدو منطقيًّا للأسباب التي تجعل قمر الأرض منطقة جيدة. العيب في فوبوس أنّه قد يتحول لأشلاء في الخمسين مليون سنة القادمة. كائن فضائي ذكي قد يرى هذا المصير ويضع القطعة الأثريّة على القمر الأصغر، الخارجيّ، وهو ديموس. وبالنسبة لمكان مثل يوروبا (أحد أقمار المشتري)، الاختيارات ستكون محدودة أكثر. جئت لا أعلم من أين ولكني أتيت - ويكي مصدر. فتضاريسه خادعة، سواء على السطح –وهو شاب نسبيًّا وأكثر نشاطًا بالاعتماد على الجداول الزمنيّة الجيولوجيّة – وفي الفضاء المداري له، حيث الإشعاعات الجسيميّة الكثيفة.