من الضروري أن تتحرك الحكومة العراقية باحثة عن مخرج لتكريس الحوار الداخلي كبارقة أمل نحو تشكيل حكومة شراكة وطنية قائمة على أسس المواطنة. الكتاب.. كلٌ يدعي وصلاً بليلى!. على أن البعض يرى ضرورة تشكيل حكومة من التكنوقراط ، لسبب رئيسي يكمن في انه يمكن محاسبتهم ومساءلتهم ، في حين أن ما جرى عليه العرف أن الوزراء يأتون من أحزاب والحزب بحكم غالبيته في البرلمان يحمي هذا الوزير أو ذاك ، ما يرسخ الفساد ويزيد الاحتقان الشعبي. وفي ظل هذا التأزم ، نقول إن مواجهة الظرف تتطلب اتخاذ قرارات جريئة وصادقة تكرس مفهوم المواطنة، وتؤدي لتعاون القوى السياسية مع بعضها البعض مغلبة مصلحة العراق على مصالحها الضيقة والفئوية والحزبية. فليس من المعقول أن يبقى تشكيل الحكومة لأجل غير مسمى في وقت تتعرض فيه البلاد لإرهاب دموي وقتل مجاني يومي. إن الحل يكمن بالتأكيد في يد العراقيين وحدهم، ووحدهم فقط إن أردنا الصراحة، وعندها فقط يكون وصلهم بليلى حقيقة لا ادعاء، على أمل أن تُقر ليلى حينئذ بذاكَ.
وكانت النتيجة المباشرة لهذا الاغتراب المركّب كما يرى "داريوش شايجان"، أنّ ما تُنتجه هذه الحضارة المأزومة من فكرٍ هو "فكرٌ بلا موضوع"، وما تُبدعه من فنٍّ هو "فنٌ بلا محلّ"، وفقدت الطبقة المثقّفة الانتماء الحقيقيّ لأيّ من الملجأين اللذين لجأت إليهما؛ فلا هي سليلة "الحكمة الإسلاميّة" ولا سليلة "الفلسفة الغربيّة"، وهكذا صارت غاية الغايات أن نتصارع على "أسماء لا محلّ لها من الواقع"، ولم يعد جواب سؤال التنافس على ادّعاء الوصل بـ"ليلى": هل تقرّ لنا بذاك أم لا؟ بل هل هي موجودة في حياتنا أم لا وجود لها أصلاً؟!
الخميس ٧ كانون الأول (ديسمبر) ٢٠١٧ بقلم ما أكثر ما ورد اسم (ليلى) في الشعر والنثر، فهي معشوقة قيس، وهذه هي الأشهر، و لليليات أخريات عشاق آخرون. "وأما كثرة المجانين بليلى فهذا أمر طبيعي، إذ أن الليليات في العرب كثيرات، والعشاق كثيرون". (مقدمة ديوان مجنون ليلى- بقلم عبد الستار أحمد فراج، ص 24، وقد قام بجهد كبير وهو يجمع أشهر المعشوقات المسميات بليلى من عشرات المصادر. انظر ص 33). يستوي ذلك مع ما أورد صاحب (الأغاني) من قول للجاحظ: "ما ترك الناس شعرًا مجهول القائل قيل في ليلى إلا نسبوه إلى المجنون". (الأغاني- ج2، ص 10- دار الفكر) أما نسب مجنون ليلى، كما تخبرنا أمّات كتب التراث، فهو قيسٌ، وقيل: مَهْدِيّ، والصحيح أنه قيس بن المُلَـوِّح بن مُزاحم بن عُدْس بن ربيعة بن جَعْدة بن كَعْب بن ربيعة بن عامر بن صَعْصَعة. (الأغاني- ج2، ص 4- دار الفكر) ونحن لا نعرف ان اسمه كان قيسًا إلا من بيت شعر منسوب إلى ليلى نفسها- كما يقول الرواة: ألا ليت شعري والخطوب كثيرةٌ متى رحْلُ قيس مستقلٌ فراجعُ (ن. كل يدعي وصلا بليلى - YouTube. من ص 3، 79) * معنى اسم قيس- الشدة. ومعنى الاسم (ليلى) كما ورد في (لسان العرب): أشد الليالي ظلمة، فنقول: ليلة ليلى أو ليلاء.
سامي ادريس
كيف يمكن قراءة هذا الكم الهائل من الصور التي تنشر على "إنستغرام"، و"تويتر"، ولقطات الفيديو في "سناب شات"، التي توثق الحضور الكبير من الناس في معارض الكتاب، والتي تظهر العناوين التي اقتنوها؟ أليس في ذلك مقدار كبير من التباهي الممجوج، الذي لا يصنعه المثقفون الحقيقيون، والقراء الجادون؟ تجد الناس الآن منشغلة بتوثيق اللحظة، بالقبض على الآني، الزائل، الوهم اللذيذ المنساب من بين عدسات الهواتف المحمولة، وما تسببه الكتابة على الشاشات الباردة من نشوة لا ينالها إلا من غرقوا فيها، فأغرقتهم في سديمها. الصور التي تُلتقط ل"الكتب"، تفوق في رواجها ما قرأه الواحد منا من متون ومؤلفات. لقد أصبح تأليف كتاب، أو رواية، أسهل بكثير في وقتنا الحالي من قراءة كتاب. لأن القراءة فعل يحتاج إلى صبر، تفكير، ترويض للنفس على التعلم، وكبح لجماح الغرور والادعاء. فيما الكتابة، ترضي غرورنا، تصنع لنا صورة براقة، تجعل أسماءنا إلى جوار مؤلفين وكتاب كبار، فما الفرق بيننا وبين مارتن هيدغر، ومحمد أركون، وأمين معلوف.. فذات المسمى ينطبق عليهم وعلينا، فجميعنا: مؤلفون، وكتاب!. ذلك هو الوهم الجميل الذي يستلذ به كثيرون، ويتماهون معه، واضعين على قلوبهم وعقولهم حجابا، يزداد رسوخا يوما بعد آخر، لتزداد معه الأنا تضخماً وجهلا.
ذهب مساعد في بعثة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، فكان يشعر بحنينه الجارف لوطنه، ولذلك كتب قصيدته الشهيرة: "حزين من الشتا وإلا حزين من الضما ياطير … دخيل الريشتين اللي تضفك حل عن عيني". عُرف عن الرشيدي حبه الجارف للوطن، والذي ظهر جليًا في العديد من القصائد الشعرية التي كتبها. نظم الرشيدي العديد من الأمسيات الشعرية في مختلف مدن المملكة وعدد من دول الخليج، والتي تميزت بحضورها الكثيف من عشاق الشعر في الوطن العربي. وكان لقب سيف العشق هو اللقب الذي أطلقه الشعراء العرب زملاء الرشيدي، نسبة لأشهر قصائده سيف العشق، والتي حققت نجاحًا كبيرًا آنذاك. اغاني مساعد الرشيدي تغنى بكلمات الشاعر السعودي الراحل مساعد الرشيدي مجموعة من أبرز نجوم الغناء في العالم العربي، ومن أشهر أغنياته: أغنية ذكرى الجراح للمطرب عبد المجيد عبد الله. أغنية ليه كذا للمطرب عبد المجيد عبد الله. أغنية ما في قلبين للمطرب عبد المجيد عبد الله. أغنية من زمان تسولف الريح عن شاله للمطرب أحمد الجميري. اغاني مساعد الرشيدي الميزان. أغنية انت نسيتي للمطرب محمد عبده. أغنية أنا في خاطري حاجة للمطرب بدر الحبيش. أغنية حب جديد للمطرب طلال سلامة. أغنية صوتك اللي بقالي للمطرب محمد السليمان.
صوتك اللي بقالي من ليالينا عاد لو غاب صوتك ويش يبقالي صوتك الموج والمجداف والمينا صوتك الناس لوني في خلا خالي صوتك الذكريات اللي اتدفينا كل ماهل شفت العيد يبدالي صوتك بعيد مثل البعد يطوينا صوتك اغليه … صوتك يابعد حالي من غروب الكلام لشرق اسامينا ياحبيبه وصوتك عندي الغالي سولفي … لعنبو همٍ يبكينا انت اقصى مدى الهقوات والتالي مالها حد شرهتنا وامانينا والمسافات قشرى مالها والي يقبل الليل لامرفأ ولامينا عاد لو غاب صوتك ويش يبقالي
قسم
الكنة اغنية الفنان محمد السليمان الشاعر مساعد الرشيدي #_طرب_سات - YouTube
بعــض الخـطايا عذرها مـا غــفرها عنـــدي تساوت هرجــة العــذر واللوم ….. هــــذيك ما ابغاها وذيـــك احتقرها زلــه وعـــدت ما حدتــني عــــن النوم ….. مرت ســلام وبـعد الله كـــــــدرها أنا اعتبرها كبـــوة حصـــــــان ويقوم …. كلماتى | جميع كلمات اغانى الشاعر مساعد الرشيدي. وأنت اعــتبرها زي مــا تـعتــبرها قصائد تم غنائها مساعد الرشيدي قام الشاعر بتلحين وغناء عدد كبير من القصائد التي طرحها الشَّاعر مساعد الرشيدي خلال فترة حياته من اهتمامه ببراعة الكتابة، ويعتبر من كبار نجوم الفن العربي والشعري، على مستوى الدول العربية والخليجية، وأهم هذه القصائد: أغنية الكنة، التي غنّاها الفنّان محمد السليمان: حيث جاءت تلك الكلمات على النحو التالي: عذب السجايا وعوده بأول الكنه …. متى تزين السوالف وأخذ علومه وأسامحه عن خطاه الجرح والونه …… وأعاتبه لو يصد شوي والومه وأذكره بأول المسفار حتى إنه …… لامن تذكر زمان أول نسى نومه يومن أنه أقبل خدين الروح يومنه …… وأقبلت اراعيه والقومه هي القومه من يومها والحشا ماعاد له خنه …… إلا لصوته وميعاده وملزومه عفري هنف للضلوع وجالهن حنه …… وأستانست له فياض القلب ورجومه لبى جبينه لا أرتج الغطا كنه …. برق يصب الرفيف بكبد ديمومه ما أقول شفته وشفت البيض يتلنه …….