وأضاف «عبدالغفار» أن الوزير استمع إلى شرح مفصل بشأن إنشاء «عيادة تشخيص اليوم الواحد»، والتي من المقرر إنشاؤها خلال الفترة المقبلة ضمن اتفاقية بين الوزارة والمركز القومي للأورام بفرنسا (Gustave Roussy)، لتصبح الأولى في مصر لتشخيص أورام الثدي خلال 8 ساعات فقط، كما تفقد الوزير معمل الباثولوجي الخاص بمبادرة رئيس الجمهورية لدعم صحة المرأة، والحاصل على الاعتماد من كلية علم الأمراض الأمريكية "CAP" خلال شهر مارس الماضي، والذي تم تجهيزه بأحدث الأجهزة وفقًا للمعايير العالمية، ليصبح المعمل الوحيد المعتمد في مصر. ولفت «عبدالغفار» إلى أن الوزير استمع إلى خطة التوسع في قسم العلاج الطبيعي بالمستشفى، للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للسيدات، خاصةً بعد العمليات الجراحية، فضلًا عن استماعه لخطة تدريب الفرق الطبية في مختلف التخصصات ومجالات مكافحة العدوى وسلامة المرضى ومتطلبات ومعايير الجودة، لافتًا إلى اعتماد المستشفى كأحد مراكز التدريب التابعة لبرنامج الزمالة المصرية في 9 تخصصات تشمل (جراحة الأورام، طب الأورام، الباثولوجي، التصوير الطبي للمرأة، أورام الدم، الأشعة، التخدير، الرعاية المركزة). وتابع «عبدالغفار» أن الوزير حرص خلال جولته على التحدث مع المرضى للاطمئنان على حالتهم الصحية، والتأكد من تلقيهم أفضل رعاية صحية، مؤكدًا على حق المريض في الحصول على خدمات ذات جودة عالية، من خلال فرق طبية مؤهلة، وباستخدام الأجهزة الحديثة وفقًا للمعايير العالمية للجودة.
السبت 23/أبريل/2022 - 05:30 م مستشفى أورام دار السلام وجه الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالي والبحث العلمي والقائم بأعمال وزير الصحة والسكان، بإنشاء مركزًا للبحث العلمي داخل مستشفى أورام دار السلام «هرمل سابقًا»، بما يساهم في تطوير الممارسات الطبية والارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمرضى. جاء ذلك خلال تفقد الوزير لمستشفى أورام دار السلام «هرمل سابقًا»، اليوم السبت، لمتابعة أعمال التطوير بالمستشفى، والاطمئنان على سير العمل، حرصا على تقديم أفضل الخدمات الطبية للمواطنين، وذلك بحضور الدكتورة مها إبراهيم، رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، والدكتورة ريم عماد، مدير المستشفى. وجه الوزير خلال جولته بالعمل خلال الفترة القادمة على إدراج الخدمات الطبية الخاصة بتشخيص وعلاج مختلف تخصصات الأورام، ضمن خطة عمل المستشفى، ليصبح قبلة لعلاج مرضى الأورام في مصر والشرق الأوسط. الصحة: إدراج خدمات تشخيص وعلاج جميع تخصصات الأورام في مستشفى دار السلام. وأشار الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إلى أن الوزير تفقد خلال جولته أقسام المستشفى المختلفة، حيث استمع إلى خطط التطوير ورفع الطاقة الاستيعابية الخاصة بكل قسم، حرصًا على تقديم رعاية طبية متميزة لجميع المرضى المترددين على المستشفى.
اقرأ أيضاً علاج النسيان علاج النقرص مستشفى دار السلام في مصر يقع مستشفى دار السلام في مدينة أسيوط في الجمهورية المصرية، وقد تأسس في عام (1981م) على يد الأستاذ جلال سعيد، وكان الهدف من إنشاء هذا المستشفى هو علاج الأشخاص المصابين بالصدمات، وجراحة العظام الدقيقة لكافة المرضى داخل مصر خصوصًا، وفي أفريقيا والشرق الأوسط عمومًا، بالإضافة لعلاج المرضى المصابين بانزلاق الفقرات، وآلام أسفل الظهر على يدي فريق من الأطباء من ذوي الخبرة في علاج العمود الفقري. [١] معلومات عن مستشفى دار السلام يتوفر عن مستشفى دار السلام العديد من التفاصيل والمعلومات أبرزها ما يأتي: أطباء مستشفى دار السلام يتوفر في مستشفى دار السلام طاقم طبي ذو خبرة كبيرة، حيث يتم اختياره بعناية كبيرة، وذلك لغاية تقديم أفضل عناية طبية للمرضى، [٢] ويتمثل الطاقم الطبي بما يأتي: [١] اسم الطبيب التخصص أستاذ جلال ز. سعيد الرئيس التنفيذي للمستشفى دكتور حاتم ج. سعيد تقويم المفاصل وتنظيرها، وعلاج الصدمات دكتور محمد الشرقاوي جراحة العمود الفقري دكتور عمرو الرفاعي دكتور عمرو عاطف الجراحة المجهرية وعلاج اليد دكتور محمد بدران علاج الحوض وخلع الحوض موقع مستشفى دار السلام يقع مستشفى دار السلام في منطقة مصر القديمة، في منطقة القاهرة، بالتحديد في 987 شارع كورنيش النيل، ويمكن التواصل مع المستشفى على رقم الهاتف (002023642355).
تحويلات خاصة تحويل وحدات القياس تحويل درجة الحرارة تحويل من فهرنهايت الى مئوي
تحويل درجة الحرارة من فهرنهايت الى مئوي يعتبر التقسيم السيليزيّ لمعايرة درجات الحرارة، هو المحور الذي تتمحور حوله بقيّة التقسيمات الأخرى لقياس درجات الحرارة، بصرف النظر عن فكرة أو نظريّة تلك التقسيمات، أو مبدأ عملها؛ فهي أيًّا كانت، مجرّد اختلافات في الدرجة وليست اختلافات في النوع، والتحويل بين مختلف درجات الحراة من الأهمية بمكانٍ في الأوساط النظريّة العلميّة والتطبيقيّة منها، والتحويل من سيليزي إلى فهرنهايت من أهمّ تلك التقسيمات، وهو موضوع مقالنا فتابعونا. مفهوم الحراريّة تعتبر الصفة الحراريّة، أو خاصيّة الحرارة من الظواهر الفيزيائيّة النسبيّة؛ التي تتمتّع بها المواد على مختلف أنواعها، حتّى المواد رديئة التوصيل للحرارة منها، فالحرارة تنتقل من الوسط الأعلى حرارةً إلى الوسط الأقلّ في درجة الحرارة، فإذا ما قمت بلمس جسمٍ حارٍّ، ودرجة سخونته أعلى من درجة حرارتك، فلا شكّ بأنّك سوف تشعر بدرجة حرارته. ولكنّك في نفس الوقت إذا ما لامست جسمًا أقلّ في درجة حرارته من حرارة جسمك، فسوف تشعر على غير الحقيقة كأنّه جسمٌ بارد، وهذا ما فطن إليه السير كلفن عند وضع مقياس الحرارة الخاصّ، وهكذا طبيعة الموادّ ذاتها فإنّ جزيئاتها تنبعث منها الحرارة وتختلف في مقدارها من مادة لأخرى، على الرغم من سكون تلك الموادّ ظاهريّا.
40 مساء. أخبار قد تهمك...