اذا افضلهم فيه كل هالمساوىء ، فمابالك بالثانين.. اكبر عائق لأصحاب المتاجر هي بوابة الدفع ، كل شيء يهون اذا حليتها - خارج الموضوع سمعت عن بوابة دفع باي لينك واتوقع انها جيدة لكن تظل الرسوم مرتفعة جدًا مقابل الخدمة واخيرًا فيه منصة ناشئة شبيهه لـ سلة ، اسمها داش ، اشوف اصحابها شغالين بتوفير مميزات تجذب التجار
كما هو الأمر في شبكات الجوال. اذا تجاوزت نسبة كبيرة من استهلاكك في البيانات فغالبا راح تواجه عقوبة الاستخدام العادل. لاحظ ان وجود هذا الفريق مطلوب حتى وإن كنت تعمل على منصة سحابية مثل AWS ( زي سلة). لأنك مسؤول بشكل كامل عن ادارة موردك. والخوادم لن تكون مدارة من قبل امازون. لأن كل موقع له باندويث معين المفروض. بعد تجاوزه يصبح الأمر كارثة على الآخرين اذا كانت الاستضافة مشتركة في مثل حالة سلة. في أحد الأيام قرر أحد هوامير التجار انه يطلع حملة تسويقية ضخمة. الرجال صار وحش مفترس باختصار خش All in. تجربتي مع سلة في انشاء متجر إلكتروني - البوابة الرقمية ADSLGATE. اعلانات على سناب ، ايميلات ، انستقرام وفيسبوك بكل مكان. جاب حوالي مليونين زيارة في فترة قصيرة. المنصة انهارت بالكامل. أثر الانهيار استمر اسبوع تقريبا. تعطلنا في مبيعاتنا كثير. المشكلة ما تمثلت بس في الهبوط بحد ذاته. بل أيضًا في بيانهم التوضيحي. حطوا الرجال بالواجهة ( طبعا بدون ذكر لاسم متجره) وقالوا و الله عاد هذا اللي عندنا ماهي مشكلتنا. البيان كان جدًا مستفز لأي واحد عنده خلفية عن موضوع العزل. قررت اني ما أسكت، تواصلت مع الدعم الفني وطلبتهم حل هذه المشكلة عاجلا، قلت لهم باختصار شديد اني آخذ أعلى باقة عندكم فكيف أواجه مشكلة حلها يفترض يكون بديهي بالنسبة لكم.
يُعدّ التعليم في هاواي متقدماً نسبياً، ويبدأ من مرحلة رياض الأطفال وصولاً إلى مرحلة الدراسات العُليا. المعالم السياحيّة في هاواي توجد في جُزر هاواي مجموعة من المعالم السياحيّة المشهورة ومنها: نصب يو أس أس أريزونا التذكاري: هو نصب تذكاري لمجموعة من الرجال يصل عددهم لأكثر من 1000 رجل، والذين ماتوا أثناء الهجوم الياباني على بيرل هاربور في أمريكا، أمّا تصميم النصب فهو عبارة عن هيكلٍ طويل، ويوجد في مُنتصفه جزء من سفينة حربيّة غارقة، ويعود تأسيسه إلى عام 1950م من خلال المُهندس ألفريد بريس، ويحتوي على سينما ومسرح ومطاعم، ويزوره العديد من الناس. حديقة براكين هاواي الوطنيّة: هي من الحدائق الموجودة في هاواي، وتحتوي على نشاط بركاني يعود إلى 70 مليون سنة، وتعدّ هذه الحديقة من أكبر الوجهات السياحيّة، ويوجد فيها بركانان يُصنّفان من أكبر البراكين النشطة في العالم، كما تحتوي على محميّةٍ طبيعيّة للحيوانات البرية، والنباتات الموجودة فقط في جُزر هاواي، والتي تكيّفت مع الطبيعة البركانيّة المُحيطة بها، وفي عام 1987م تمّ تصنيف الحديقة كواحدةٍ من مواقع التراث العالمي، وتعدُّ الموقع الوحيد في هاواي الذي من المُمكن الوصول له مشياً، أو عن طريق ركوب الدرجات.
[٣] التركيبة السكانيّة في هاواي يصل العدد التقديري لسكان هاواي وفقاً لإحصاءات عام 2016م إلى 1, 428, 557 نسمة، ويعتقد أغلب علماء العلوم الإنسانيّة أنّ أصول مُعظم السكّان تعود إلى البولينيزيين، والذين هاجروا من الجهة الشمال غربيّة لجزر الماركيز، في الفترة الزمنيّة بين القرن الرابع والقرن السابع للميلاد، وأيضاً تشكل مجموعة من السكان المهاجرين من تاهيتي، والذين وصلوا إلى هاواي في الفترة الزمنيّة بين القرن التاسع والقرن العاشر للميلاد. [٤] مع وصول أعداد كبيرة من الشعوب والقبائل إلى هاواي أدّى ذلك إلى ظهور استخدام الزوارق كوسائل للنقل، وتشير طُرق الملاحة البحريّة التقليديّة إلى أنّ هاواي لم تكن معزولةً عن الناس كما كان يُعتقد، بل كان لها اتصال مع المناطق البولينيزيّة، ونتج عن ذلك ظهور الثقافة واللغة الخاصّة في مجتمع هاواي، والتي تتشابه بشكلٍ كبير مع الخصائص الخاصة بالبولينيزيين. [٤] كان البريطاني جيمس كوك أوّل من وصل من الأجانب إلى جُزر هاواي في عام 1778م، ممّا أدى لاحقاً إلى وصول العديد من المستكشفين من أوروبا وأمريكا لأراضي الجُزر، وأثّر ذلك كثيراً على مجتمع هاواي فانتشرت الأمراض المعدية، والتي أدّت إلى قتل الكثير من سكان الجُزر، ومع مرور الوقت تَغيّرت الثقافة السائدة في المجتمع؛ إذ بدأ السكان يتأثرون بالثقافة الإنجليزيّة البريطانيّة، وبالتالي انتشار المسيحيّة بينهم مع وصول المُبشّرين الأمريكيين في عام 1820م، وفي حلول القرن التاسع عشر للميلاد كان المجتمع في هاواي مسيحيّاً، ويُشكّل خليطاً من الأوروبيين والأمريكيين.
مع وصول أعداد كبيرة من الشعوب والقبائل إلى هاواي أدّى ذلك إلى ظهور استخدام الزوارق كوسائل للنقل، وتشير طُرق الملاحة البحريّة التقليديّة إلى أنّ هاواي لم تكن معزولةً عن الناس كما كان يُعتقد، بل كان لها اتصال مع المناطق البولينيزيّة، ونتج عن ذلك ظهور الثقافة واللغة الخاصّة في مجتمع هاواي، والتي تتشابه بشكلٍ كبير مع الخصائص الخاصة بالبولينيزيين. كان البريطاني جيمس كوك أوّل من وصل من الأجانب إلى جُزر هاواي في عام 1778م، ممّا أدى لاحقاً إلى وصول العديد من المستكشفين من أوروبا وأمريكا لأراضي الجُزر، وأثّر ذلك كثيراً على مجتمع هاواي فانتشرت الأمراض المعدية، والتي أدّت إلى قتل الكثير من سكان الجُزر، ومع مرور الوقت تَغيّرت الثقافة السائدة في المجتمع؛ إذ بدأ السكان يتأثرون بالثقافة الإنجليزيّة البريطانيّة، وبالتالي انتشار المسيحيّة بينهم مع وصول المُبشّرين الأمريكيين في عام 1820م، وفي حلول القرن التاسع عشر للميلاد كان المجتمع في هاواي مسيحيّاً، ويُشكّل خليطاً من الأوروبيين والأمريكيين. تعدّ كلٌّ من اللغة الإنجليزيّة ولغة هاواي (التقليديّة) اللغتين الرسميتين في هاواي، مع اختفاء للغة التقليديّة بشكل تدريجي؛ حتى بات عدد المتحدّثين بها قليلاً جداً، ويستخدم في الوقت الحالي أغلب السكان اللغة الإنجليزيّة باللهجة المحليّة الخاصة بهم، ويُطلق عليها مسمى هاواي كريول وهي من اللغات البسيطة.