06-07-11, 02:57 PM # 1 العلامة محمد الجشي في العناية المشددة يرقد على السرير الأبيض العلامة الشيخ محمد كاظم الجشي في مستشفى القطيف إثر تعرضه لوعكة صحية ألمت به. ومنع الأطباء في المستشفى زيارته لحين تماثله للشفاء التام, والعلامة الجشي سبق وأن تعرض لأزمة أدخلته على إثرها العناية المشددة. ويعتبر سماحة العلامة الشيخ الجشي أحد أبرز العلماء في مدينة القطيف, فهو بن عبد الله بن كاظم آل عبد الحسن والمعروف بالجشي ولد في قرية الجش إحدى قرى القطيف بالمنطقة الشرقية في المملكة العربية السعودية عام 1372هـ ويرجع نسبه الى قحطان. أول طالب علم في قرية الجش ، ومنذ قدومه بعد المرة الأولى من النجف الأشرف ، احتفى به الناس صغاراً وكباراً, توفيت والدته عليها الرحمة وهو في الثانية من عمره ، فتربى في بيت جده رحمه الله, وفي السادسة من عمره دخل الكتاتيب لتعلم القرآن الكريم. العلامة محمد الجشي في العناية المشددة - .. :: منتدى تاروت الثقافي :: ... والتحق بالمدرسة في بلدته وفي المرحلة المتوسطة في مدينة القطيف, وبعد وصوله إلى نهاية المرحلة المتوسطة لم يستطع التحمل في مشوار الدراسة شوقاً لطلب العلم. درس على يد الشيخ عبد الحميد الخطي رحمه الله بعض المقدمات. في 27/12/1392هـ قصد النجف الأشرف للدراسة في حوزتها.
يقول جمال لـ «القطيف اليوم»: "علمت بحاجة سماحة الشيخ محمد كاظم للتبرع قبل عام واحد تقريبًا، حين بدأ في عملية الغسيل، وبعد أن بدأ البحث عن متبرع، بادر كثيرون ليحظوا بهذا الشرف، وكنت أود أن أشارك مثلهم في المبادرة، لكنني لم أعرف كيف أتكلم، لأن الغالبية سبقوني، بعدها علمت أن جميع من بادروا لم يوفّقوا للقبول، فبعضهم يعاني مشاكل، وبعضهم لم تكن كليته متوافقة مع أنسجة الشيخ، حينها عرضت مبادرتي، وبعد أن وافق سماحته، تقدمت وعملت الفحوصات قبل سبعة أشهر أو أكثر، وبعد شهور ظهرت النتائج، إلا أنها لم تكن متوافقة تمامًا". ويضيف: "بقيت أدعو الله أن أوفق لأكون سببًا في تخلصه من معاناته، وأن أكون المتبرع بأي طريقة أو سبب من الأسباب، وكان المستشفى قد أخبرني أن صحتي ممتازة، وتحاليلي أيضًا جيدة، وأنني جاهز للتبرع، إلا أنهم بحكم الوضع الصحي للشيخ والأمراض التي يعاني منها وتقدمه في العمر جعلتهم يحاولون أن يجدوا كلية متطابقة جدًا وبصورة كبيرة مع مواصفاته، خوفًا على صحته من الأمراض". الدعاء يفتح أبواب الحظ اسمتر البصري في دعائه لأن يوفق في أن يكون السبب في خلاص سماحة الشيخ الجشي من أوجاعه مع غسيل الكلى، ولأنه كان لائقًا تمامًا للتبرع عرض عليه مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام أن يضعوه على نظام التبادل؛ وهو نظام يلجأ إليه الأطباء عند غياب التوافق الطبي بين المتبرِّع الحي والمريض المستقبِل لعملية الزراعة، وحينها يمكن أن يَجري التبادل مع ثنائي آخر، شريطة أن يكون هناك توافق بين المتبرِّع من كل ثنائي والمريض المستقبِل من الثنائي الآخر، وفي حال موافقة كلا المتبرِّعَيْن، فإن الأطباء قد ينظرون في إمكانية إجراء التبرع التبادلي.
وفي المقابل يوجد جمعٌ من الخطباء نجحوا في إذكاء عواطف الناس. وأضاف أنه يستحب البكاء في عاشوراء كما جاء في الدعاء الشريف (فعلى الأطائب من أهل بيت محمد وعلي صلى الله عليهما وآلهما ، فليبك الباكون ، وإياهم فليندب النادبون ، ولمثلهم فلتذرف الدموع ، وليصرخ الصارخون ، ويضج الضاجون ، ويعج العاجون) وقد جاء عن الإمام الراحل الخميني (رضوان الله عليه) قوله الشريف (أحيوا عاشوراء الحسين بالصخب والعويل). وأضاف الشيخ الجشي أن التأثر يكون حتمياً عند مشاهدة الإمام الحسين عليه السلام ملقى على الأرض فذلك يذيب النفوس القاسية مؤكداً أن الناس في وقتنا الحاضر بأمس الحاجة إلى البكاء على سيد الشهداء مشيراً إلى أن البكاء مفيد في تنوير عقل المستمع وتوضيح بعض الأمور التاريخية بالإضافة إلى قدسيته وتأثيره العميق على سلوك الشباب. وأوضح الشيخ الجشي أن المآتم الحسينية صنعت جيلاً مؤمناً من الشباب يبكون بكاء عجيباً لمصرع الحسين عليه السلام. ودعا فضيلته جموع المؤمنين والمؤمنات إلى التمسك بولاية أهل البيت وأئمة الهدى عليه السلام إذ أن أهل البيت عليه السلام أحب إلى الناس من أهليهم وقد جاء عن رسول الله عليه السلام أنه قال (يا علي أنا وأنت أبوا هذه الأمة) فأهل البيت أفضل من الأب والأهل وهم مصدر الغنى الحقيقي لكل الناس.
ولقد ذكر فى الابحاث الحديثه ان هناك نوع من الدوسنتاريا الاميبيه المتحوصله التى ليس لها علاج حتى الاّن ولكنها تعاود المريض من وقت لاخر وتسبب الاضطرابات والدوسنتاريا المتحوصله لها تأثير رجعى على الكبد والذى يؤدى الى تليف فى الكبد مع الوقت فوجد ان اخذ معلقه من الحناء مع عسل النحل او زيت الزيتون حتى 7 جرعات يكون مفيد لقتل الدوسنتاريا المتحوصله. ظهر حديثا مرض تقيح القولون ( المسران الغليظ) فوجد ان الحناء لها قدره فائقه على التئام الجروح كما ذكر الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم انه كان يوصفها لعلاج البثرات الموجوده بين الاصابع ، لذلك فانها لها فعل مضاد للبكتيريا والفطريات سواء الداخليه او الخارجيه وتزيد الرطوبه، فاذا استخدمت المراهم تؤدى الى قتل البكتيريا من الخارج ولكن لاتمتد الى الداخل مثل الحناء. وبالنسبه للمواد الفعاله فى الحناء نجد ان الاوراق على ماده معينه بالاضافه الى مواد راتينجيه ودهنيه وتينينات وزيوت طياره وبروتينات صغيره من الفا وبيتا امين وبيتا كاربوكسيل لذلك تعتبر الحناء من الاشياء المهمه ومن الغريب انه فى الريف تسمى الليله التى قبل العرس ليله الحناء ، وفيها يضع العريس والعروسه الحنه على اليدين والقدمين فهى عاده عند الارياف ولكن لم يعرف مغزاها الا عندما ذكر الحيث تزيد فى شبابكم وتفيد فى نكاحكم.
وقد تفن الكثير من الناس في كيفية تحضيرها خاصة النساء العربيات كذلك النساء الأجنبيات لم يتركن الحناء خارج حياتهن بل صار لديهن من بدائل الزينه الصناعية لمافيه من فوائد جمة. فوائد الحناء في الطب النبوي مباشر. الحناء الهندي هى أغنى هذه الأنواع بالمواد الملونة فهو يعطي اللون الأحمر الغامق والمرغوب كثيرا لدي النساء واللون الاسود مرغوب أكثر للنساء الكبيرات بالسن. تحتوى الحناء على مادة قابضة معروفة باسم التانين وتحتوى أوراق الحناء على نسب عالية من المواد الملونة أهمها مادة اللوزون وتحتوى على مواد تانينية ومواد صمغية كما معروف لدى الكثيرات يتم خلط الحناء بعدة طرق وبأضافة الأشياء الأخرى الى الخلطة المستخدمة حسب الحاجة الى الحناء والشي المراد أستخدامه لها لحناء فوائد جمة واستخدامات عديدة.. وقد دعانا الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام لاستخدام الحناء لعلاج بعض الأمراض ، فقد روى الإمامان أبو داود وأحمد، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما شكا إليه أحد وجعا في رأسه إلا قال له: (احتجم، ولا شكا إليه وجعا في رجليه إلا قال له: اختضب بالحناء). (( اللهم صلي عليه وسلم)) الحناء في الطب النبوي ما شاء الله ابدعتي معلومات مفيده وحلوة عن الحناء فيه اشاء ما كنت اعرفها وتوني عرفتهاعن الحناء بس كأني اشتهيت احني شعري
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم) رواه البخاري ومسلم. وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: خرج النبي صلى الله عليه وسلم على مشيخه من الأنصار بيض لحاهم فقال: (يا معشر الأنصار، حمروا وصفروا وخالفوا أهل الكتاب) رواه أحمد مسند حسن. وعن أنس رضي الله عنه قال: (اختضب أبو بكر بالحناء والكتم(1) واختضب عمر بالحناء بحتاً أي صرفاً)رواه مسلم. وعن أبي ذر رضي الله عنه أحن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن أحسن ما غيرتم به الشيب، الحناء والكتم) رواه الترمذي وقال حديث صحيح(2). عليّ بن أبي رافع، عن جدته سلمى خادم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم قالت (ما كان أحد يشتكي إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وَجعاً في رأسه إلا قال: "احتجم" ولا وجعاً في رجليه إلا قال: "اخضبهما") رواه داود(3). وعنها أيضاً قالت: (كان لا يصيب النبي صلى الله عليه وسلم قرحة ولا شوكة إلا وضع عليها الحناء) رواه الترمذي بإسناد حسن(4). وعن عثمان بن وهب قال: (دخلت على أم سلمة فأخرجت لنا شعراً من شعر النبي صلى الله عليه وسلم مخضوباً) رواه البخاري. فوائد الحناء في الطب النبوي الرئيسية. وعن سلمى خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت ( ما كان أحد يشتكي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وجعا في رأسه إلا قال احتجم ولا وجعا في رجليه إلا قال اخضبهما) أي بالحناء رواه أبو داود وابن ماجه والترمذي وقال حديث غريب إنما نعرفه من حديث فائد قال الحافظ إسناده غريب ولقد حسنه الألباني في كتاب صحيح الترغيب والترهيب وفي صحيح وضعيف أبي داود.