24-11-02, 03:20 PM # 1 المنار... (عضو شرف)...!! تهدمت والله أركـــــــــان الهـــــــدى!! ولد سنابس يعــلن الحداد!!
من القائل تهدمت والله اركان الهدى
فسالت الدماء من راسه ، وتخضبت شيبته ولحيته ، وعجت الناس في المسجد ومن بعدها القوا القبض على ذلك اللعين وأمسكوا به ، وبحسب المصادر قال الامام عليه السلام حينما ضرب: (( فزت ورب الكعبة)) نعم فقد فاز الامام امير المؤمنين علي عليه السلام بالشهادة اذ انه قتل في سبيل الله وفي بيت الله وفي شهر الله ، وعلى يد العن خلق الله اللعين بن ملجم وبأمر من أعدى أعداء الله الطاغية معاوية بن ابي سفيان. وذكرت النصوص ان الملائكة ضجت حينها بالبكاء و هبت ريح عاصفة سوداء واصطفقت ابواب المسجد ، ونادى سيد الملائكة جبرائيل في تلك اللحظات: ((تهدمت والله أركان الهدى، وانطمست والله نجوم السماء وأعلام التقى، وانفصمت والله العروة الوثقى، قتل ابن عم المصطفى، قتل الوصي المجتبى، قتل علي المرتضى، قتل سيد الأوصياء، قتله أشقى الأشقياء)). وما عاش الامام أمير المؤمنين علي عليه السلام بعد ذلك سوى ما يقارب ثلاثة ايام حتى رحل الى الله واخيه رسول الله شهيدا مظلوما صابرا محتسبا في الحادي والعشرين من شهر رمضان في السنة الاربعين للهجرة.
في اليوم العالمي للتعليم نشرت منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة «اليونسكو» خارطة تفاعلية ترصد فيها الاضطرابات التعليمية حول العالم جرّاء جائحة كورونا، وكشفت الخارطة عن تأثر أكثر من 800 مليون طالب في قرابة الـ80 بلداً؛ نتيجة الاضطرابات الكبيرة التي شهدتها العملية التعليمية، مشيرة إلى تنوع تلك الاضطربات بين إغلاق كامل للمدارس، أو دوام جزئي في عدد من تلك البلدان. وتبيّن الخارطة أنّ المدارس في مختلف أنحاء العالم، كانت مغلقة بالكامل بمعدل 3- 5 أشهر (14 أسبوعاً)، منذ بدء تفشي الجائحة. ويرتفع هذا الرقم ليبلغ 5. 5 أشهر (22 أسبوعاً)، أي ما يعادل ثلثي العام الدراسي، عندما يؤخذ إغلاق المدارس محلياً في الحسبان. وظائف دوام جزئي في الرياض. ودعت اليونسكو من خلال الاحتفالات التي تقيمها بمناسبة اليوم العالمي للتعليم، إلى زيادة تمويل التعليم وتحسينه، وتلفت الانتباه إلى عدم الاهتمام بالتعليم في إطار الجهود المبذولة من أجل التعافي. وتبيّن بيانات اليونسكو أنّ قطاع التعليم يتلقى 0, 78% تقريباً من برامج الإغاثة في العالم، وإلى جانب ذلك، يبدو أن المعونة المقدمة لأغراض التعليم ستنخفض بمقدار 12% نتيجة الجائحة. وتبيّن النتائج أنّ الجائحة ستزيد من حجم الفجوة في تمويل التعليم بمقدار الثلث، بما يعادل 200 مليار دولار أميركي في البلدان المنخفضة الدخل والبلدان المتوسطة الدخل، ممثلة 40% تقريباً من الكلفة الإجمالية.
السبت 22 جمادى الآخرة 1436 هـ - 11 أبريل 2015م - العدد 17092 تطبيق القرار سيحد من إجازات رعاية المولود ويرفع الأداء الحضانة تحقق دعماً كبيراً للأمهات العاملات وزيادة في إنتاجية العمل لقي القرار الوزاري الذي أصدره وزير التعليم مؤخراً القاضي بافتتاح حضانات داخل مقار العمل والمؤسسات التعليمية الحكومية والأهلية صدى كبيراً لدى المعلمات والعاملات في هذا المجال، خصوصاً أنه سيوفّر جواً مناسباً للمعلمات والإداريات للعمل والإنتاج، بعيداً عن الخوف على أبنائهن الذين يبقون ساعات طوال مع العاملات المنزليات. وكان وزير التعليم قد نشر على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" في وقتٍ سابق تغريدة كان نصّها: "رغبة في زيادة إنتاجية المعلمات، والاطمئنان على أطفالهنَّ، فقد أصدرت للتوِّ قراراً بافتتاح حضانات في الروضات ومدارس البنات الحكومية، والأهلية، والأجنبية". ويتوقع أن يصب هذا القرار في مصلحة الأمهات العاملات ممّن عانين كثيراً نتيجة ترك أطفالهنَّ مع الخدم، في ظل تفشيّ بعض الحوادث الناجمة عن بعدهنّ عنهم، كما أنَّ القرار سيُسهم في الحد من الإجازات التي تضطر لها الأمهات العاملات لرعاية المولود، إلى جانب الحدّ من المشكلات النفسية للأم والإسهام في زيادة الانتاجية في العمل.
وسيوفّر الاستثمار الأولي في البرامج الاستدراكية وبرامج التقوية، نسبة 75% من الأموال التي من الممكن صرفها لاحقاً لإصلاح الأضرار التي تسبّبت بها الجائحة. وكانت اليونسكو قد أطلقت نداء من أجل منح الأولوية في حملات التلقيح، إلى المعلمين والمربين في العالم والبالغ عددهم 100 مليون، وذلك لإفساح المجال أمام عودة آمنة إلى المدرسة.