ادوات الجوال ، تحميل برنامج صيانة الهواتف الذكية, تحميل برنامج صيانة الجوال, تنزيل ادوات صيانة الهواتف, بسم الله الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ون والاه.
2 - الأفوميتر ودا الجهاز الرئيسى المستخدم فى قياسات على البوردة وبتستخدمة فى قياسات العناصر الالكترونية اللى موجوده على البوردة زى المقاومات والترانزستور والدايود وغيرها وكمان بتفحص من خلاله الفولتيات والمسارات وبتكتشف من خلاله وجود قطع اي مسار على البوردة وكمان بتفحص من خلالة القفلات يعنى ممكن نقول زى سماعه الدكتور لان دا الجهاز الاول فى تشخيص العطل بالنسبة لفناين الصيانة ويفضل ان يكون الأفوميتر نشترية نوعيه نضيفة شوبه بحيث انه يقيس كمان الملفات ولو ملقتش نوعيه نضيفه فيها امكانية قياس الملفات ممكن نشترى جهاز تانى مع الأفوميتر اسمة ال سى ميتر عشان قياس الملفات.
طيب يا شباب نيجى بعد كدا للادوات المستخدمة فى صيانة الهاتف 1 - بادة ودا عشان نحط المكونات عليها ودا بيكون فيها مغناطيس عشان المسامير ومتقسمة كويس بحيس تتناسب مع احتياجات الصيانة وتخليك منظم فى شغلك.
[١] وشاركَ في حروبِ الردةِ، وقاتلَ مع المُسلمين في أكثرِ من مائةِ معركةٍ، [١] حيثُ قالَ فيهِ رسولُ الله: "نِعْمَ عبدُ اللهِ وأخو العَشيرةِ خالدُ بنُ الوليدٍ سيفٌ مِن سيوفِ اللهِ سلَّه اللهُ على الكفَّارِ والمنافقين"، [٣] شهدَ فتح مكة ، و غزوةَ حُنين ، وكانَ قد أعطاهُ رسولُ الله، شعرًا من رأسِهِ، فأبقاهُ في مقدمةِ عمامتِهِ، فكان لا يلتقي بعدوٍ إلا ويهزِمَهُ، وجَعلهُ أبو بكرٍ الصديق أميرًا على جميعِ أمراءِ الأجناد، وافتتح دمشقَ هو وأبو عبيدة رضي الله عنهم. [٤] من هو خالد بن الوليد؟ وَهو الصحابيُّ الجليلُ أبو سليمان خالد بن الوليد بِنْ المُغيرة، يَلتَقي مَعَ رَسولِ اللهِ في الجَدِ السابعِ، وأمُّهُ هي لبابةُ بنتُ الحارثِ بِنْ حَزن، الهلاليَّةِ، ويرجعُ أصلُهُ إلى قبيلةِ بني مخزوم، وهي ذاتُ مكانةٍ عظيمةٍ في قبائِلِ قريشٍ، وتشتهرُ بجاهِها وثراءِها، ولَّقبَ رسول الله خالد بن الوليد، بسيفِ اللهِ المسلول ، وُلدَ بمكةَ، وَعُرِفَ بشجاعتِهِ، وقيادتِهِ العسكريةِ الناجحةِ، وبحسنِ تخطيطِهِ، وقادَ المُسلمين في عدةِ معارك، وأسلمَ قبلَ الفتحِ الكبيرِ، وسيأتي بيانُ قصة إسلام خالد بن الوليد. [٢] كيف كانت وفاة خالد بن الوليد؟ توفي خالد بن الوليد في مدينةِ حمص بالشام، في شهرِ رَمَضان، سنة 21 للهجرةِ ، ومما يُذكرُ حينَ وفاتِهِ هو بُكائُهُ قبل موتِهِ، لأنَّهُ لم ينل الشهادةَ في سبيلِ الله، فَكم حاربَ وجاهدَ في سبيلِ الله، وهو يحملُ روحَهُ على راحتِهِ، ويقصدُ الشهادةَ في سبيلِ اللهِ، إلا أنَّ أمرَ الله اقتضى موتَهُ على فراشِهِ، حيثُ قالَ عندها: "لقد حضرت كذا وكذا زحفا وما في جسدي موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف، أو رمية بسهم، أو طعنة برمح، وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي، كما يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء" ، [٢] وتوفي وهو يبلغُ من العمر 60 سنة وبهذا يكون قد أسلمَ وهو يبلغُ 46 سنة.
طريق إسلام خالد بن الوليد قال الواقدي: حدثني يحيى بن المغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام قال: سمعت أبي يحدث عن خالد بن الوليد قال: لما أراد الله بي ما أراد من الخير قذف في قلبي الإسلام وحضرني رشدي، فقلت: قد شهدت هذه المواطن كلها على محمد ﷺ، فليس في موطن أشهده إلا أنصرف وأنا أرى في نفسي أني موضع في غير شيء، وأن محمدا سيظهر.
فقال رسول الله ﷺ: «الإسلام يجب ما كان قبله». قلت: يا رسول الله على ذلك؟ قال: «اللهم اغفر لخالد بن الوليد كل ما أوضع فيه من صد عن سبيل الله». قال خالد: وتقدم عثمان وعمرو فبايعا رسول الله ﷺ. قال: وكان قدومنا في صفر سنة ثمان. قال: والله ما كان رسول الله ﷺ يعدل بي أحدا من أصحابه فيما حزبه.
ثم عرض خالد على صفوان بن أمية أن يخرج معه ليسلم بين يدي الرسول صَلَّى الله علي وسلم، فأبى صفوان أشد الإباء، وقال: لو لم يبقى غيري ما اتبعته أبدًا. فذهب خالد إلى عكرمة بن أبي جهل، فرفض هو الأخر أن يصحبه ويسلم معه. ثم تكلم مع عثمان بن طلحة، فوافقه على ذلك، وتواعدا على اللقاء خارج مكة، فلم يطلع الفجر حتى كانا في طريقهما إلى المدينة. وكان عمرو بن العاص رضي الله عنه قد فكر فيما فكر فيه خالد بن الوليد؛ فبعد أن انتهت غزوة الخندق وضح أمامه الحق الذي لا شك فيه، ولم يزل يزداد يقينًا بمرور الأيام، حتى اتخذ قرارًا باعتناق الإسلام، وظل يتحين الفرصة للهجرة. وفي إحدى الليالي سار يقصد المدينة، وشاء الله أن يهاجر في ذات الليلة التي هاجر فيها خالد وصاحبه، وقابلهما في مكان يسمى: الهدة، فقال لهما: مرحبًا بالقوم، فقالا: وبك، فقال: إلى أين مسيركم؟ فقالا: وما أخرجك؟ فقال: وما أخرجكم؟ قالا: الدخول في الإسلام، واتباع محمد صَلَّى الله عليه وسلم، قال: وذاك الذي أقدمني، وساروا جميعًا حتى دخلوا المدينة. قصة إسلام خالد بن الوليد - قصصي. فلبسوا أفضل ثيابهم، ثم ساروا إلى رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم في المسجد، فقابل الوليد بن الوليد أخاه خالدًا، فقال: أسرع؛ فإن رسول الله صَلَّى الله عليه وسلم قد أخبر بك، فسر بقدومك، وهو ينتظركم.