الملابس التي تحتوي على مُلصقات مُلونة لا يتم استخدام المُبيضات عليها منعًا لانتشار الألوان من المُلصقات إلى قطعة الملابس. بعد تنظيف الملابس من بقع الحبر يتم تركها تجف تمامًا قبل أن يتم غسلها بالكامل. هُناك أكثر من طريقة إزالة الحبر من الملابس يُمكن الاستعانة لها في حالة إصابة قطعة من ملابسك ببعض الحبر الجاف نتيجة تغافل الشخص عن وجود قلم حبر في جيبه.
عدم استخدام المواد المبيّضة مع الملابس التي تحتوي على ملصقاتٍ تدعو إلى غسل الملابس بشكلٍ منفصل أو مع نفس الألوان. استخدام منتجات مزيل البقع الفورية والمتوفرة بكثرة، مثل القلم المزيل للبقع الذي يمكن وضعه في الحقيبة أو الجيب، واستخدامه فوراً عند اتساخ الملابس بالبقع. طريقه ازاله الحبر من الملابس البيضاء. عدم استخدام أيّ نوعٍ من مزيلات البقع في حال كانت الملابس لا تنظّف إلَّا تنظيفاً جافاً. كانت كل هذه بعض النصائح المُجربة من قِبل العديد من الأشخاص و الخبراء التي من الممكن ان تساعدك في إزالة معظم بقع الحبر المتساقطة على الملابس. نتمنى ان تكون قد افادتكم كل هذه النصائح و زودتكم بالمعلومات اللازمة و شكرا …..
ثم بعد ذلك يتم غسل الملابس جيدًا ومن الضروري استخدام مُنظف للملابس المُلونة خصيصًا للحصول على نصاع الملابس مرة أخرى ومن ثم يتم تجفيف الملابس والبدء في ارتدائها مرة أخرى. اكتشف أشهر فيديوهات ازاله الحبر من الملابس | TikTok. 7 – طريقة إزالة الحبر من الملابس الصوفية بالرغم من أن الملابس الصوفية يصعُب إزالة بقع الحبر منها إلا أن هُناك طريقة يُمكن من النجاح في إزالة البقعة وذلك من خلال مسح بقعة الحبر بالمناديل الورقية من أجل التخلص من الكمية الزائدة من الحبر لا لا ينتشر على قطعة الملابس بالكامل. يتم رش بقعة الحبر برذاذ تصفيف الشعر جيدًا ويتم إعادة المحاولة حتى يتم إزالة البقعة بالكامل، كما إنه من المُمكن الاستعانة بالخل والماء من أجل القضاء على البقعة من خلال وضع كمية من ذلك المحلول على فرشاة ناعمة ويجب تمريرها على منطقة البقعة حتى يتم إزالتها بالكامل. مُنتجات إزالة بقع الحبر عند وجود بقع حبر على الملابس يتم الاستعانة ببعض المُنتجات التي تُساعد على إزالة تلك البقع ومن أهمها ما يلي: 1 – الكحول الكحول الطبي هو العامل الرئيسي في إزالة بقع الحبر ولكن من الضروري التأكد من سلامته على الملابس وذلك من خلال تربة بسيطة في مكان من قطعة الملابس لا يظهر ومعرفة هل لون القطعة يتأثر أم لا.
3 نيسان 11:00 الشخصيات المشاركة: أشواق عباس – محمد الخضر – بيسان أبو حامد في الصحف والمواقع العدو على موعد مع الانفجار نقرأ في موقع فلسطين أونلاين. أما في واشنطن بوست الأميركية فنقرأ مقالاً لدايفيد اغناتيوس بعنوان: خيارات مؤلمة في الطريق إلى السلام في أوكرانيا. هل ينتهي التفرد الأميركي؟. ومن صحيفة دايلي تايمز الباكستانية نقرأ: شراء الذمم بتحريض من شركاء محليين وأجانب. في الحدث هذا اليوم التصعيد سيد الموقف في الأزمة الداخلية التونسية فهل يفرض اشتداد الأزمة حلولاً؟ وما هو المتوقع من اجتماع الرئيس قيس سعيد باتحاد الشغل؟ وفي جديد اليوم تظاهرة تجوب جنوى الإيطالية رفضاً لبيع الأسلحة إلى أوكرانيا. في الميادين نت مقال لحسن لافي بعنوان: فشل المنظومة الأمنية الإسرائيلية لن يرمّمه "كاسر الأمواج".
لم تقتصر مأساة الحرب السورية على البشر، في مشهد مأساوي من عشرات آلاف القتلى ومصابي الحرب، وموجات اللجوء التي لم يشهدها التاريخ الحديث منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، فقد طالت آثار الحرب المستمرة منذ أكثر من عقد، الحجر أيضاً. عيشها | معرض الأسلحة. وإن كانت المدن والمصانع والبنى التحتية من الخسائر التي يمكن تعويضها مستقبلاً في حال توفر التمويل والإرادة اللازمين، فإن تدمير إرث سوريا الحضاري والتاريخي عبر تحطيم آثارها أو نهبها ونقلها إلى الخارج، يعتبر من أكثر ويلات الحرب السورية مأساة، وأصعبها تعويضاً إن لم يكن مستحيلاً أصلاً. ووجدت الجماعات المسلحة المنخرطة في الحرب السورية ، خلال السنوات العشر الماضية، في الأموال الآتية من تجارة الآثار مصدراً هاماً لشراء الأسلحة وتجنيد العناصر وتعويضهم مادياً ودعم عملياتهم الميدانية، في واحدة من أنشط مظاهر التجارة بالآثار على المستوى العالمي منذ الاجتياح الأميركي للعراق عام 2003. عشرات التحقيقات الصحفية سلطت الضوء على تجارة الآثار السورية ، التي تسلب المجتمع السوري تاريخه وتقوض آفاق الانتعاش الاقتصادي فيه بعد انتهاء الحرب. وفي عام 2020، أطلق "The Docket"، البرنامج الممول من قبل "منظمة كلوني من أجل العدالة"، تحقيقاً في عدة دول لتعقّب تهريب الآثار من سوريا والعراق وليبيا واليمن إلى الأسواق الأوروبية و الولايات المتحدة.
معركة أوكرانيا لم تحسم بعد، وما زال الصراع سجالاً، والاشتباك متواصل، رغم بدء «الزحزحة» الأوكرانية عن عنادهم، وتراجعهم النسبي باتجاه الاستجابة لبعض المطالب الروسية، خلال جولات التفاوض الأربعة. داعش وجهود العودة إلى المشهد الميداني السوري.. ماذا في الخلفيات؟ | الميادين. المعركة بالنسبة لروسيا، ليست كسب أراض أوكرانية، ومطالبها محددة أن لا تكون أوكرانيا جزء من حلف «الناتو» الأميركي، وأن تعلن الحياد وتلتزم به، وقد عبرت عن استعدادها لأن تكون كذلك، بعدما وجدت أن الدعم الأميركي الأوروبي لا يصل إلى مستوى الشراكة في معركة مواجهة الروس، وأن الحصيلة أن أوكرانيا وحدها تدفع ثمن عنادها، وثمن محاولة إنضمامها للناتو، وإنحيازها للسياسة الأوروبية المتصادمة مع روسيا. أوروبا، وخاصة ألمانيا وفرنسا، مكرهة على الإنحياز للموقف الأميركي، لأن أوروبا تشعر بمساوئ التسلط الأميركي، وتتمنى أن تكون محايدة، بل وتتمنى أن لا تفشل روسيا في مسعاها. ألمانيا بعد أن تحررت أو كادت من ثقل هزيمتها بالحرب العالمية الثانية، تبحث عن ذاتها كأقوى دولة اقتصادية في أوروبا، تتوسل أن تحتل مكانة تُعبر عن قوتها، وها هي بعد أن تحررت من شروط الهزيمة، رصدت مائة مليار يورو، لتسليح نفسها كي تتحول لقوة عسكرية توازي قوتها الاقتصادية المتفوقة.
في المتابعة والتدقيق للحملة الإعلامية المكثفة المنظمة، من قبل وسائل الإعلام الأميركية والأوروبية وبعض أدوات بلدان العالم الثالث التي تسير وفق تعليمات واشنطن، لمتابعة الحدث الأوكراني، يتفوق التضليل والافتراء في معاداة الروس.
حال المتاحف ومقتنياتها على الرغم من صعوبة حصر الخسائر وعند السؤال عن أبرزها وأهمها، يشير عبد الكريم إلى خسارة الكثير من الأوابد الأثرية خاصة في مدينة تدمر مثل معبد بل وبعلشمين وبعض المدافن البرجية أو المصلبة وقوس النصر.. إلخ، إضافة إلى خسارة جزء كبير من التراث الثقافي في مدينة حلب القديمة بمستويات مختلفة كالأسواق القديمة، أو معبد عين دارة شمال حلب، وغيرها الكثير من الأوابد الأثرية في المواقع والمدن الأخرى بأشكال ومستويات مختلفة من حجم التدمير. ويضيف عبد الكريم أن الخسارة في المتاحف تمثّلت بشكل أساسي في سرقة الرقم المسمارية (ألواح مسمارية محفورة عليها كتابات) كانت مكتشفة في موقع إيبلا، ومحفوظة في آماكن آمنة تحت أرض متحف إدلب (أكثر من 2200 رقيم) مع حوالي 7500 قطعة أثرية مختلفة، حيث تعرض أكثر من نصف هذه القطع الأثرية وأكثر من ثلثي الرقم المسمارية في متحف إدلب إلى السرقة من قبل الفصائل المسلّحة التي استولت على المدينة في مارس 2015. وبحسب المدير السابق لمديرية الآثار والمتاحف، فقد تعرض متحف الرقة إلى السرقة بعد خروج المدينة عن سيطرة الدولة السورية، وتمت سرقة 528 قطعة أثرية محفوظة في البنك المركزي من قبل مجموعات أحرار الشام في البداية، ولاحقاً من قبل داعش، الذي أكمل سرقة وتدمير جزء كبير من القطع الأثرية في هذا المتحف بعد سيطرته على المدينة.
روسيا، بعيداً عن تفاصيل معركتها في أوكرانيا، تعمل من أجل إلغاء نتائج هزيمتها في الحرب الباردة، وهي لم تفعل ذلك إلا بعد أن فرضت تفوقها بالأسلحة التقليدية كما هي الأسلحة النووية، ولهذا فهي تقود معركة استعادة دورها، وبلدان العالم التي لا تخضع للهيمنة الأميركية، تتمنى نجاح روسيا وانتصارها، لأن نتيجتها ستكون لصالح التوازن الدولي، وإلغاء التفرد الأميركي وهيمنة واشنطن الأحادي على صنع القرار العالمي.