رافعه جي سي بي للبيع السعودية || منذ 34 أيام الماركة: شاحنات الدولة: السعودية الرياض حالة السيارة: مستعملة الوصف رافعه جي سي بي موديل 2018 بطاقه جمركيه مستورده تسجيلها بالبطاقه 2020 العداد 1800 ساعه فقط معها بكت وشوكه كفرات طقم 24 جديد الرافعه عليها جميع الشروط بحالة الوكاله بويه و محركات شد بلد انتهت صلاحية الاعلان. يمكنك مشاهدة الإعلانات المشابهة في الأسفل أحدث الإعلانات السعر: 500 ريال سعودي 2021-06-19 سعة المحرك: 4000 سي سي نوع الوقود: بنزين نوع الهيكل: آخر الأبواب: 4 السرعة القصوى: 280 كم/ساعة المشاهدات: 6459 9 6 1475000 جنية 2021-06-29 3000 سي سي 4x4 5 240 كم/ساعة المشاهدات: 4057 1 المشاهدات: 712 0 المشاهدات: 681 المشاهدات: 657 المشاهدات: 639 0
الرئيسية حراج السيارات أجهزة عقارات مواشي و حيوانات و طيور اثاث البحث خدمات أقسام أكثر... دخول A aiman1000 تحديث قبل اسبوعين و 4 ايام الرياض - نوع الاعلان: بيع - الفئة: معدات ثقيلة - المعدات: شيول - محينه جي سي بي للبيع تربو 87509858 حراج السيارات شاحنات ومعدات ثقيلة شيول إعلانك لغيرك بمقابل أو دون مقابل يجعلك مسؤولا أمام الجهات المختصة. إعلانات مشابهة
مؤسسة موقع حراج للتسويق الإلكتروني [AIV]{version}, {date}[/AIV]
نشر فى: 1 الشهور 12 أيام 22 ساعة 29 الدقائق رقم اﻹعلان: 1671 معدات: للبيع حالة: مستعمل < > المدينة: ضباء سنة الصنع: 2018 السعر: 260, 000 ريال نوع الوقود: ديزل الوصف: 2018 model Boomloader 540/17 شارك مع الاصدقاء: المشاهدات: 244 Name / الاسم Email / البريد الإلكتروني Mobile / رقم الجوال إعلانات مشابهة إضافة تعليق
لمحة لكتاب نظام التفاهة ما دمت تقرأ معنا هذه المراجعة الآن لفصول كتاب نظام التفاهة. فأنت حتما واحد من سكان هذا الكوكب الذي لاحظ حجم الردائة الذي أصبح عليه. من انتشار التفاهة في كل شيئ، شخصيات فاشلة، كتب رديئة، تحليلات سطحية، دراسات تدعي التعمق. لتلاحظ التفرقة بين القيم الإنسانية و الطابع النفسي مع طغيان مجموعة من السطحيين حتى في تسيد المجتمع. ملخص فصول كتاب نظام التفاهة آلان دونو المقدمة يشرح محاضر علم الاجتماع الكندي آلان دونو (1970) في كتابه الصادر بالغة الفرنسية La médiocratie سنة 2015. أنه قد لا تظهر ارتباطية هذه الملامح ببعضها البعض عند العامة. و أنها مجرد فوضى و سوء تدبير، لكنه يعطينا رؤية شاملة عما يدور في هذا العالم و ينزع من عقلك فكرة الصدفة. بأمثلة تشرح مكامن اللعبة الظاهرة دون أي تطرق رسمي اليها. من خلال مطالعتنا لكتاب نظام التفاهة، وجدت تعريف الكاتب لها جد فعلي فشخصها على أنها حالة من السيطرة للأشخاص التافهين. ولدوها بأنفسهم مع جهلهم لآليات هذا التحكم، معتبرينها مقياس للقيمة و مفتاح للنجاح. تدرج الكتاب بحيثيات بسيطة غير ممنهجة، ليتجه نحو أنظمة متعدية متكاملة التفاهة. تضم الواحد تلو الآخر لنسبة الجمهور المحب للسطحية، و المتجنب لتعقيدات الأمور، فيُصنع مجال واسعٌ القبول لتأدية أعمال سطحية أخرى و لو كانت مفيدة، ليدافع ذلك الجمهور عنها، و يبرز عدم وعيه لإطار و ميكانيزمات تلك الآفاق المنخرط بها.
ومن أجل مأسسة التفاهة ظهرت في الحقل العلمي ما يسمى بـ"الحوكمة المؤسسية" التي تُعني بتحقيق التوازن بين الأهداف الاقتصادية للمؤسسة والأهداف المجتمعية، وانتقلت الحوكمة من المجال التكنوقراطي إلى الحكم والمجال السياسي، فتم استبدال الحوكمة مكان السياسة، وفرغت السياسة من الأفكار الكبرى؛ كالحق والواجب والقيمة والصالح العام لصالح الحوكمة، وتحول الاهتمام بالشأن العام من كونه سياسيا قيميا إلى مجرد إدارة علمية، وخلا العمل من منظومات الأخلاق والقيم والمُثل العليا، وصار الهم العام هو الخصخصة، وأصبحت غاية المشاريع العامة هي الربحية، فتحولت الدولة إلى شركة تجارية، وفي ظل تلك الروح جرى تنميط العمل. التفاهـة والثقافة اهتم الكتاب بالحديث عن التفاهة في المجال الثقافي، بعدما صارت الثقافة أداة لتوطيد نظام التفاهة، وأنتجت الثقافة لغة ومصطلحات تغطي على حقيقة الأشياء، فمثلا جرائم الزنى أصبح يطلق عليها "جرائم الآداب"، وهو ما أفقد الاحساس الاجتماعي بالمعنى السليم، وشغب على منطقة الإحساس بالمسلمات. ومن خلال الصحافة انتشرت التفاهة، فالصحافة في حقيقتها ذات طبيعة اختزالية ترتبط بتوجهات مالكيها ومصالحهم وقناعاتهم، فالصحافة صناعة، وما يحركها هاجس الربح والمصلحة والتسويق، لذا يفهم انتشار صحافة التابلويد Tabloid المهتمة بالفضائح وأخبار المشاهير، وهي تنشر مادة تافهة، وهنا يطرح سؤال: ما هي حدود حرية التعبير وتدفق المعلومات في ظل تزايد ضحايا الصحافة الذين اعتدت على حياتهم الخاصة والشخصية؟ خاصة في ظل انتشار ظاهرة "الأميون الجدد" الذين تحدث عنهم الشاعر الإسباني "بيدرو ساليناس" "أولئك الذين يحومون حول أكشاك الصحافة من القراء الذين يتشممون الفضائح، وهؤلاء لا يطمحون إلى الوصول إلى معرفة مقدسة".
يعدّ هذا الكتاب من أبرز الكتب التي صدرت في هذا العصر والمعنية بنقد النظام الرأسمالي. لكن المؤلف يغض النظر إلى حد ما عن الجوهر الفلسفي لهذا النظام القائم على تكريس الحرية، واحترام الفردانية وتكافؤ الفرص في إطار التنافس الحر. إن هذه القيم في حد ذاتها ليست مؤذية، فالأذى كله يعود للإنسان وليس للنظام نفسه. وبالنسبة للتجارة وحركة الاقتصاد مثلاً، فالعملة تعد منذ الأزل مجرد أداة للمقايضة، وتحويلها اليوم إلى إلكترونية لا يغير من مفهومها، فالتطور الإنساني ضرورة. لذلك ربما يجب العمل على ردم الهوّة التي يشير إليها الكاتب بين المواطن وسرعة تطور حركة الاقتصاد، والتأكيد على أهمية تعزيز دور برامج التثقيف التي أصبحت بسبب إهمالها، تقتات على كافة قطاعات الحياة الاجتماعية. إن النظام الرأسمالي يؤكد أهمية الضرائب التي تعود بالنفع، والمهم أن نتذكر أنها يجب ألا تكون عبئاً على الطبقة الوسطى بينما يكدس الأغنياء الثروات بطريقة لا إنسانية! ولا ننسى نهب الشعوب الفقيرة في افريقيا وغيرها وبطرق ملتوية، إذ تتحمل رؤوس الأموال مسؤولية تحسين الوضع المعيشي في هذه البلدان ومحاولة دفعها لاستثمار ثرواتها، وتأمين فرص العمل لمواطنيها بفضل خيرات بلادهم.