أيام حلوه كانت أيام حبك كنت في روحي تسري كنت بجنون أحبك أيام حلوه كانت أيام حبك كنت في روحي تسري كنت بجنون أحبك قاسي يالقلب لكن كان قلبي بقلبك كان قلبي بقلبك وين موعد جمعنا وين ذاك المكان ضحكنا اللي ضحكنا والوله الحنان وين موعد جمعنا وين ذاك المكان ضحكنا اللي ضحكنا والوله الحنان تقلب الكون كلا لو تاخرت خطوه ضعت مني ثواني والله دنيا ما تسوى والله دنيا ما تسوى ايام حلوه كانت ايام حبك كنت في روحي تسري كنت بجنون احبك
أيام حلوه كانت أيام حبك كنت في روحي تسري كنت بجنون أحبك قاسي القلب لكن كان قلبي بقلبك وين موعد جمعنا وين ذاك المكان وضحكنا الي ضحكنا والوله والحنان تقلب الكون كله لو تأخرت خطوه ضعت مني بثواني والله دنيا ما تسوى
1 - 12 - 2011 SMS ~ [ +] لآ يجيد ـالضحك الا من تعدى حدود ـالبكآإاء وين موعد جمعنـا وين ذاك المكـان MmS لا يمكنكم مشاهده باقي المشاركة لأنك زائر... لشبكة همس الشوق فإذا كنت مشترك مسبقا معنا فقم بتسجيل دخول بعضويتك للمتابعة و إذا لم تكن فيمكنك تسجيل عضوية جديدة مجانا ً ( من هنا) توقيع: أيـہ خورآإفيـــہ وربي كملني بـ حسن وأريج... وعطـــري نآإدر يلفت من بين كل العطور
حكم نزول قطرة دم أو قطرتين بعد الغسل في نفس اليوم أو اليوم التالي؟ - YouTube
والفضخ: خروجه على وجه الشدة، أو خروجه بالعجلة، كما قال إبراهيم الحربي، وهو لا يكون بهذه الصفة إلا لشهوة؛ قال أبو البركات ابن تيميَّة في "المنتقى" تعليقًا على حديث عليّ: "وفيه تنْبيه على أن ما يخرج لغير شهوة؛ إما لمرض أو أبردة - لا يوجب الغسل". حكم نزول قطرة دم بعد الغسل على المرأة بعد. اهـ. وهو قولُ الجمهور من الحنفيَّة والمالكيَّة والحنابلة، خلافًا للشافعي؛ حيث أَوْجَب الغُسل من خروج المنيِّ بأيِّ صورة، ولو بدون شهوة، وبأي سبب خرج، واحتج بالعُمُومات كقوله: « إذا رأت الماء »، و « الماء من الماء »، وأُجِيب بأنها محمولة على المعهود المعروف الذي يخرج بلذَّة دفقًا، ويوجب تحلُّل البدن وفتوره، وهو الأَوْلَى للحديث السابق، ولِمُوافقته لقوله تعالى: { فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ * خُلِقَ مِنْ مَاءٍ دَافِقٍ} [الطارق: 5، 6]. وعلَيْه؛ فلا يجب عليك الغُسل لنُزُول المنيِّ عند التغوُّط. أما حكم الملابس التي ترتديها، فإن أصابتها نجاسة من بول أو ودي أو غيرهما من النجاسات، فيجب غسلها قبل الصلاة، أو استبدالها بأخرى، وأما إن أصابها مني، فلا يجب غسلها؛ لأن المني طاهر، وإنما يغسل من الثياب كما يغسل المخاط أو البصاق للقذر، وبإمكانك أن تحتّه إذا يبس وراجع على موقعنا الفتويين: " إزالة النجاسة واجبة مع الذِّكْرِ والقدرة " و" الصلاة بالنجاسة للتعذر "،، والله أعلم.
الحمد لله. أولا: أصل الحيض في لغة العرب: السيلان ؛ فلا يسمى الدم حيضاً إلا مع الجريان والسيلان ، ولا يحكم على الدم الخارج من المرأة بأنه حيض إلا إذا كان سائلاً ، وأما النقطة والنقطتان فلا يتحقق فيها المعنى اللغوي للحيض. قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:" الحيض هو السيلان ، مأخوذ من قول العرب: حاض الوادي إذا سال ، فالحيض الطبيعي لابد أن يسيل ويخرج إلى الملابس ، وتحس به المرأة سائلاً. حكم نزول قطرة دم بعد الغسل المجزئ. أما النقطة والنقطتان فليستا بشيء ، وقد نقل عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه: أن المرأة إذا رأت دماً مثل الرعاف - يعني: نقطة نقطة- فإنه ليس بشيء ". انتهى من "جلسات رمضانية". ولكن بما أن هذه النقاط التي تنزل بشكل مستمر هي دم حيض لم يتجمع في الرحم كما أفاد الطبيب ، ففي هذه الحال يكون حكمها حكم الحيض. ونظراً لكونها تنزل باستمرار ، فيحكم على ما زاد عن وقت الحيض بأنه في حكم الاستحاضة. وعليه: فإن كان لك عادة سابقة في أيام الحيض عدداً ووقتاً قبل أن تصابي بهذه الحالة ، فهي أيام حيضك ، وما بعدها استحاضة ، وحكمك فيها حكم الطاهرات ، وينظر جواب السؤال: ( 68810) ، ( 68818). وإذا انتهت عادتك اغتسلت وصليت ، ولا يضرك نزول القطرة والقطرتين من الدم بعد ذلك ، إلا أنه يلزمك الوضوء منها.