اكسب ثواب بنشر هذا التفسير
هذه هي النسخة المخففة من المشروع - المخصصة للقراءة والطباعة - للاستفادة من كافة المميزات يرجى الانتقال للواجهة الرئيسية This is the light version of the project - for plain reading and printing - please switch to Main interface to view full features
( إذا مسه الشر جزوعا وإذا مسه الخير منوعا إلا المصلين الذين هم على صلاتهم دائمون). قوله تعالى: ( إذا مسه الشر جزوعا وإذا مسه الخير منوعا).
tajeki - Оятӣ: Чун бадие ба ӯ расад, беқарорӣ кунад. Uyghur - محمد صالح: ئۇنىڭغا (يوقسۇزلۇق، ياكى كېسەللىك، يا قورقۇنچتەك) بىرەر كۆڭۈلسىزلىك يەتكەن چاغدا، زارلانغۇچىدۇر Malayalam - ശൈഖ് മുഹമ്മദ് കാരകുന്ന്: വിപത്ത് വരുമ്പോള് അവന് വെപ്രാളം കാട്ടും. عربى - التفسير الميسر: ان الانسان جبل على الجزع وشده الحرص اذا اصابه المكروه والعسر فهو كثير الجزع والاسى واذا اصابه الخير واليسر فهو كثير المنع والامساك الا المقيمين للصلاه الذين يحافظون على ادائها في جميع الاوقات ولا يشغلهم عنها شاغل والذين في اموالهم نصيب معين فرضه الله عليهم وهو الزكاه لمن يسالهم المعونه ولمن يتعفف عن سوالها والذين يومنون بيوم الحساب والجزاء فيستعدون له بالاعمال الصالحه والذين هم خائفون من عذاب الله ان عذاب ربهم لا ينبغي ان يامنه احد والذين هم حافظون لفروجهم عن كل ما حرم الله عليهم الا على ازواجهم وامائهم فانهم غير مواخذين
وسيغادر حارس مرمى فريق بيرسيبوليس الأول والمنتخب الوطني إلى بلجيكا إلى الأبد الأربعاء المقبل للمشاركة في الدورات التدريبية لفريقه الجديد. وبحسب وكالة أنباء الطلبة ، فإن علي رضا بيرانفاند ، الذي انضم إلى نادي أنتويرب البلجيكي بعقد مدته ثلاث سنوات ، سيغادر إلى بلجيكا الأسبوع المقبل للمشاركة رسميًا في تدريب فريقه الجديد بعد خضوعه لفحوصات طبية. وبحسب ما ورد اشترى النادي البلجيكي تذاكر لحارس مرمى المنتخب الوطني الإيراني يوم الأربعاء الأسبوع المقبل (21 يونيو) حتى يتمكن من اجتياز الاختبارات الطبية قبل بدء تدريب أنتويرب. في هذا الصدد ، أعلن النادي البلجيكي لبرسيبوليس أنه بعد رحلة Biranvand إلى بلجيكا ، لم يعد هذا الحارس لديه الحق في العودة إلى تدريب برسبوليس ، لأنه كان رسميًا لاعبًا في أنتويرب منذ بداية الصيف. وفقًا لرابطة كرة القدم الإيرانية ، من المقرر أن يستأنف الدوري الإيراني الممتاز في أواخر يونيو ، والآن مع رحلة بيرانفاند إلى بلجيكا ، سيتعين على برسيبوليس لعب المباريات الثلاث الأخيرة في الدوري دون حضور حارس المرمى رقم واحد. نهاية الرسالة. المصدر: وكالة ايسنا للأنباء.
سمع حسين فايز عما فعله علي، اندهش المدرب الإيراني من إصرار ورغبة المراهق على الحصول على فرصة، فتعاطف جدًا مع حالته ومنحه فرصة للتدريب مجانًا، بل وطلب من زملائه في الفريق دعمه، حتى عرض أحدهم عليه الإقامة في منزله لعدة أسابيع، ثم عرض آخر عليه فرصة للعمل بمصنع ملابس. غادر علي ميدان آزادي، وحياة التسكع في الشوارع بلا رجعة. لكن مستقبله ظل مجهولًا حيث إنه فقط نال فرصة للتدريب، وحصل على عمل بسيط، ويستضيفه أحد الزملاء. وهو ما يعني أن حياته كلها تقع في خانة الحالة المؤقتة التي لن تبقى كذلك طوال الوقت. سيارة علي دائي انتقل علي رضا للعمل في مجالات أخرى، في إحدي الفترات كان يعمل بتنظيف السيارات، وذات مرة صادف أن كان مسئولًا عن سيارة النجم التاريخي للكرة الإيرانية علي دائي! أخبره زملاء العمل بضرورة أن يتحدث إلى دائي طالبًا المساعدة، لكن الشاب الإيراني تردد كثيرًا في الحديث إليه، يقول علي رضا إنه كان يخجل من ظروفه السيئة، ولا يحب أن يشعر الآخرون تجاهه بالشفقة، فلم يسمع علي لنصيحة زملائه. لكن حين صادف وكان علي مسئولًا عن سيارة مدرب نادي نفط إيران، فلم يتردد تلك المرة وشرح له ظروفه ورغبته في احتراف الكرة، تعاطف مدرب النادي الإيراني مع علي، وطلب منه الحضور إلى النادي للخضوع للاختبارات.
ووجد علي رضا بيرانفاند عملاً في مصنع للملابس، ولكن قلة الأجر الذي كان يأخذه من المعمل، جعلته يبحث عن عمل إضافي آخر حتى يتمكن من الوقوف إلى جانب عائلته الفقيرة، وفعلاً تمكن علي من الحصول على عمل في غسيل السيارات، وتنظيف الشوارع كعامل نظافة. ولم ينس علي رضا بيرانفاند حبه وولعه بكرة القدم، فأكمل ممارستها ولكن سراً بعيداً عن أعين والديه اللذين كانا يمنعانه دائماً، بحجة أن الكرة ليست عملاً حقيقياً، وقام والده بحرق ملابسه الرياضية وقفازيه أكثر من مرة، ما دفعه للعب بيديه العاريتين، بحسب ما ذكره علي لصحيفة "الغارديان" البريطانية. ولفت علي رضا بيرانفاند أنظار كشافة نادي نفط طهران، أثناء لعبه باللعبة التقليدية "دال باران"، نظراً إلى قدرته الهائلة في رمي الأحجار من مسافات بعيدة، ما دفعهم إلى تقديمهم عرضا لعلي، يقضي بالانضمام إلى ناديهم. وبدأ علي رضا بيرانفاند مسيرته الاحترافية عام 2011، عندما كان في الـ19 من عمره، وأثبت نفسه في النادي، ولعل أبرز ما فعله مع ناديه هو رميه الكرة لمسافة 70 ياردة، ما مكن مهاجمي النادي من تسجيل هدف الفوز لفريقهم. ونظراً لتألقه الملفت مع نادي نفط طهران في الدوري الإيراني لكرة القدم، قامت إدارة نادي بیرسبولیس الإيراني، والذي يُعرف بـ"الجيش الأحمر"، ويُعد أحد أشهر الأندية الإيرانية في البلاد بضم علي رضا بيرانفاند في عام 2016.
لكن علي واصل لعب كرة القدم رغم ضغوط أبيه، حتى اكتشف مرتضي ذات مرة أن ابنه خدعه وذهب لتدريبات الكرة دون أن يخبره. عندها ظن الأب أن أفضل وسيلة لعرقلة رغبة علي هي تمزيق ملابسه الرياضية والقفاز الذي يرتديه أثناء حراسة المرمى، لتكون بذلك نهاية العلاقة بين ابنه والملاعب، لكنها فعليًا كانت البداية! الفرار إلى المجهول كان علي رضا أمام خيارين بعدما فشل في إقناع والده بالسماح له بلعب الكرة؛ الأول هو الاستسلام لرغبة الأب ومواصلة العمل، والثاني، كان قرارًا طائشًا، لا يتحمل كلفته عادة من هم في سنه آنذاك، وهو الهروب نحو العاصمة طهران بحثًا عن فرصة لاحتراف الكرة. اختار المراهق الصغير الخيار الثاني. استعار بعض الأموال من أحد أقاربه وفرّ إلى طهران. وفي الحافلة التي استقلها في طريقه للعاصمة الإيرانية، أدرك علي رضا أنه مُقبِل على ظروف صعبة للغاية، حيث قابل مصادفة أحد مدربي كرة القدم ويدعى «حسين فايز»، حكى له علي قصته، فعرض عليه المدرب فرصة للتدريب نظير 200000 تومان هو ما يعادل 30 يورو، لكن علي لم يكن يمتلك أي مال أو حتى تنتظره إقامة في طهران حتى يدفع لحسين فايز! علي كان يطارد حلمًا بلا أي إمكانيات، بلا أي خبرة، بلا أي مساندة.
^ "Profile: Alireza Beiranvand" ، ، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018 ، اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2016.
مرخصة من وزارة الاعلام السبت 23 أبريل 2022 لاتوجد نتائج اعرض كل النتائج الرياضة المحلية المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفة (المواطن) الإلكترونية بل تمثل وجهة نظر كاتبها © 2021 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة المواطن الإلكترونية