الجواب هو 1- كثرة لقاء الصحابة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم. 2- كانوا يصلون خلفه خمس صلوات ويسمعون كلماته. 3- علم الرسول صلى الله عليه وسلم أصحابه الكتاب والحكمة ، وأوصى بهم ، وربهم على الآداب النبوية. 4- علمهم القراءة
ولهذا يستحضر الفقهاء الحديث المنسوب للنبي والقائل:"علقوا السوط حيث يراه أهل البيت فإنه أدب لهم". كما يقدمون الصحابة نماذج في ضرب النساء وتعنيفهن.
ولكن لكي يقول الشيخ ذلك لا بد أن ينفض الغبار عن دماغه ويستعمله ولو لبرهة، وهو ما لا يستطيعه، لأنه ثبت في ذهنه أن "العلم" هو التكرار الببغائي لما قاله القدماء بما في ذلك أخطاؤهم. الأزهر العنف ضد النساء القرآن داعش تابعوا آخر الأخبار من هسبريس على Google News النشرة الإخبارية اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
وضم الجناح هو السكون; كقوله تعالى: واخفض لهما جناح الذل من الرحمة يريد الرفق ، وكذلك قوله: ( واخفض جناحك لمن اتبعك من المؤمنين) أي ارفق بهم وقال الفراء: أراد بالجناح عصاه وقال بعض أهل المعاني: الرهب: الكم بلغة حمير وبني حنيفة قال مقاتل: سألتني أعرابية شيئا وأنا آكل فملأت الكف وأومأت إليها فقالت: هاهنا في رهبي. تريد: في كمي وقال الأصمعي: سمعت أعرابيا يقول لآخر: أعطني رهبك ، فسألته عن الرهب فقال: الكم; فعلى هذا يكون معناه اضمم إليك يدك وأخرجها من الكم; لأنه تناول العصا ويده في كمه وقوله: اسلك يدك في جيبك يدل على أنها اليد اليمنى ، لأن الجيب على اليسار ، ذكره القشيري. قلت: وما فسروه من ضم اليد إلى الصدر يدل على أن الجيب موضعه الصدر وقد مضى في سورة ( النور) بيانه الزمخشري: ومن بدع التفاسير أن الرهب: الكم. بلغة حمير وأنهم يقولون أعطني مما في رهبك ، وليت شعري كيف صحته في اللغة! وهل سمع من الأثبات الثقات الذين ترتضى عربيتهم ؟ ثم ليت شعري كيف موقعه في الآية ، وكيف تطبيقه المفصل كسائر كلمات التنزيل ، على أن موسى صلوات الله عليه ما كان عليه ليلة المناجاة إلا زرمانقة من صوف لا كمين لها. وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي. قال القشيري: وقوله: واضمم إليك جناحك يريد اليدين إن قلنا أراد الأمن من فزع الثعبان ، وقيل: واضمم إليك جناحك أي شمر واستعد لتحمل أعباء الرسالة.
واختلفت القرّاء في قراءة قوله: ﴿فَذَانِكَ﴾ فقرأته عامة قراء الأمصار، سوى ابن كثير وأبي عمرو: ﴿فَذَانِكَ﴾ بتخفيف النون، لأنها نون الاثنين، وقرأه ابن كثير وأبو عمرو: "فَذَانِّكَ" بتشديد النون. واختلف أهل العربية في وجه تشديدها، فقال بعض نحويي البصرة: ثقل النون من ثقلها للتوكيد، كما أدخلوا اللام في ذلك. وقال بعض نحويي الكوفة: شددت فرقا بينها وبين النون التي تسقط للإضافة، لأن هاتان وهذان لا تضاف. وقال آخر منهم: هو من لغة من قال: هذاآ قال ذلك، فزاد على الألف ألفا، كذا زاد على النون نونا ليفصل بينهما وبين الأسماء المتمكنة، وقال في ﴿ذَانِكَ﴾ إنما كانت ذلك فيمن قال: هذان يا هذا، فكرهوا تثنية الإضافة فأعقبوها باللام، لأن الإضافة تعقب باللام. وكان أبو عمرو يقول: التشديد في النون في ﴿ذَانِكَ﴾ من لغة قريش. وَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ - هوامير البورصة السعودية. يقول: ﴿إِلَى فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِ﴾ إلى فرعون وأشراف قومه، حجة عليهم، ودلالة على حقيقة نبوّتك يا موسى ﴿إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ﴾ يقول: إن فرعون وملأه كانوا قوما كافرين.
حدثنا موسى، قال: ثنا عمرو، قال: ثنا أسباط، عن السديّ( تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) قال: من غير برص. حُدثت عن الحسين بن الفرج، قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله ( مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) قال: من غير برص. حدثنا ابن بشار، قال: ثنا حماد بن مسعدة، قال: ثنا قرة، عن الحسن في قول الله ( بَيْضَاءَ مِنْ غَيْرِ سُوءٍ) قال: أخرجها الله من غير سوء، من غير برص، فعلم موسى أنه لقي ربه. وقوله ( آيَةً أُخْرَى) يقول: وهذه علامة ودلالة أخرى غير الآية التي أريناك قبلها من تحويل العصا حية تسعى على حقيقة ما بعثناك به من الرسالة لمن بعثناك إليه، ونصب آية على اتصالها بالفعل، إذ لم يظهر لها ما يرفعها من هذه أو هي. --------------------الهوامش:(13) في ( اللسان: جنح): وجناحا الطائر: يداه. وجناح الإنسان يده. ويدا الإنسان: جناحاه. وقال الزجاج: الجناح: العضد ، ويقال: اليد كلها جناح. أه. وجناحا العسكر جانباه ، وجناحا الوادي: مجريان عن يمينه وشماله. ولم أقف على قائل الرجز.
18163 - حَدَّثَنَا بذَلكَ ابْن حُمَيْد, قَالَ: ثنا سَلَمَة, عَنْ ابْن إسْحَاق, عَنْ وَهْب بْن مُنَبّه. 18164 - حَدَّثَنَا إسْمَاعيل بْن مُوسَى الْفَزَاريّ, قَالَ: ثنا شَريك, عَنْ يَزيد بْن أَبي زيَاد, عَنْ مقْسَم, عَنْ ابْن عَبَّاس, في قَوْله { تَخْرُج بَيْضَاء منْ غَيْر سُوء} قَالَ: منْ غَيْر بَرَص. 18165 - حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَمْرو, قَالَ: ثنا أَبُو عَاصم, قَالَ: ثنا عيسَى; وَحَدَّثَني الْحَارث, قَالَ: ثنا الْحَسَن, قَالَ: ثنا وَرْقَاء, جَميعًا عَنْ ابْن أَبي نَجيح, عَنْ مُجَاهد { منْ غَيْر سُوء} قَالَ: منْ غَيْر بَرَص. 18166 - حَدَّثَنَا الْحَسَن, قَالَ: أَخْبَرَنَا عَبْد الرَّزَّاق, عَنْ مَعْمَر, عَنْ قَتَادَة, في قَوْله { بَيْضَاء منْ غَيْر سُوء} قَالَ: منْ غَيْر بَرَص. * - حَدَّثَنَا بشْر, قَالَ: ثنا يَزيد, قَالَ: ثنا سَعيد, عَنْ قَتَادَة { منْ غَيْر سُوء} قَالَ: منْ غَيْر بَرَص. 18167 - حَدَّثَنَا مُوسَى, قَالَ: ثنا عَمْرو, قَالَ: ثنا أَسْبَاط, عَنْ السُّدّيّ { تَخْرُج بَيْضَاء منْ غَيْر سُوء} قَالَ: منْ غَيْر بَرَص. 18168 - حُدّثْت عَنْ الْحُسَيْن بْن الْفَرَج, قَالَ: سَمعْت أَبَا مُعَاذ يَقُول: أَخْبَرَنَا عُبَيْد, قَالَ: سَمعْت الضَّحَّاك يَقُول في قَوْله { منْ غَيْر سُوء} قَالَ: منْ غَيْر بَرَص.