زمان الصمت #طلال_مداح القانون محمد باشماخ - YouTube
طلال المداح زمان الصمت - YouTube
ونستدل على ذلك بقول الله عز وجل (إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابًا موقوتًا). من الشروط اللازمة أيضا لكي تكون الصلاة صحيحة على المسلم أن يصلي باتجاه القبلة، فإذا صلى في اتجاه غير القبلة تعد صلاته غير صحيحة. كما أيضا لابد من أن يكون المسلم على طهارة لكي تكون صلاته صحيحة. فإذا صلى المسلم وهو غير طاهر فتعد صلاته غير مقبولة. ص372 - كتاب الجامع في أحكام صفة الصلاة الدبيان - المسألة الثالثة في مباشرة الأرض بالجبهة حال السجود - المكتبة الشاملة. على المسلم أن يستر عورته قبل القيام بالصلاة، فإذا صلى المسلم وكانت عورته مكشوفة فلا تقبل صلاته وتكون باطلة. فعورة الرجل هي ما بين الركبة والسرة أما عورة المرأة هي جسدها كاملا، فلا يصح للمرأة أن تصلى وجزء منها مكشوفا. يمكنك التعرف على المزيد عبر: اسئلة عن الصلاة مع الاجوبة قصيرة جدا وفي نهاية المقال ما حكم الصلاة بعد الأذان مباشرة؟ نعم يجوز ولكن من الأفضل أن ينتظر المسلم حتى الإقامة، أو ينتظر بعض الوقت كما كان يفعل النبي عليه أفضل الصلاة والسلام.
ذات صلة حكم الصلاة قبل انتهاء الآذان حكم صلاة الفجر بعد الأذان مباشرة حكم الصلاة بعد الأذان مباشرة يجوز للمسلم تأدية الصلاة بعد الأذان مباشرة ولو بدقائق معدودة؛ وذلك لِأنّ الأذان إخبارٌ وإيذانٌ بدخول وقت الصلاة، [١] [٢] إلّا أنّه يُسنّ لِلإمام التأنّي وتأخير إقامة الصلاة حتى يتسنّى للمسلمين التّجمّع والحضور لِأداء صلاة الجماعة، كما يُستحسَن للمصلّي المُفرَد كالمريض أو المرأة حتى يتيقّن من أداء صلاته في وقتها ألّا يتعجّل فيها بعد الأذان مباشرة؛ وذلك لِأنّ بعض المؤذّنين ليس عند الضبط الكافي للوقت، فقد يَعجَل في الأذان ويُبكِّر. [٢] [٣] وتجدر الإشارة إلى أمرين: أوّلهما أنّ جمهور العلماء ذهبوا إلى أنّ الأذان لا يصحّ قبل دخول وقت الصلاة إلّا في الأذان لصلاة الفجر، وقد دلّ على ذلك قول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (إنَّ بلَالًا يُؤَذِّنُ بلَيْلٍ، فَكُلُوا واشْرَبُوا حتَّى يُؤَذِّنَ ابنُ أُمِّ مَكْتُومٍ) ، [٤] [١] لِذا فلا يجوز للمسلم أن يصلّي صلاة الفجر إلّا بعد سماعه أذان الفجر الصادق -الأذان الثاني-، وله أن يصلي بعده مباشرة، وإن كان من المُستحسَن الانتظار قليلا ولو بضع دقائق من باب الاحتياط.
وعلى كل حال فإذا قال المؤذن: "الله أكبر"، فقد آذن - أي أعلن - بدخول وقت الصلاة، وإذا دخل وقت الصلاة صح أن يُعقبه تكبيرة الإحرام فوراً، ولا يُشترط أن ينتظر المصلي انتهاء الأذان كاملاً، كما لا يُشترط لمن يريد الصلاة في البيت من رجل أو امرأة أن ينتظر إقامة صلاة المسجد، بل يصلي مباشرة بعد دخول الوقت. وما قرأته في أحد المواقع الإلكترونية سببه اعتقاد بعض الناس بأن أذان الفجر يؤذن في بلادهم قبل دخول الفجر الصادق، ولكن هذا لا يلزم جميع المسلمين العمل به؛ فالبلاد تختلف، والفصول تختلف أيضاً. ومواقيت الصلاة المعمول بها في بلدنا وُضعت بناء على لجان شرعية متخصصة استطلعت الأوقات واستعانت بالحسابات الفلكية، ودونت نتائجها في كتاب طبعته وزارة الأوقاف في العام (1982م). ابتداء الدرس بعد الصلاة مباشرة - موسى حسن ميان - طريق الإسلام. فلا حرج على المسلم الالتزام بها والعمل بمقتضاها، ومن كانت لديه بعض الملاحظات على التقويم المعمول به فليُبلغها إلى وزارة الأوقاف المعنية بهذا الشأن، ولا يُلْزِمُ جميعَ المسلمين الأخذ باجتهاده، وإنما يعمل به لنفسه إن كان من أهل الاختصاص، والله عز وجل يتقبل منا ومنكم. والله أعلم. للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة) حسب التصنيف [ السابق --- التالي] رقم الفتوى [ السابق --- التالي] التعليقات الاسم * البريد الإلكتروني * الدولة عنوان التعليق * التعليق * أدخل الرقم الظاهر على الصورة* تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر.
الحمد لله. أولا: لا حرج على المصلي أن يقوم من موضعه بعد صلاته مباشرة ، ويأتي بالأذكار التي تقال بعد الصلاة وهو في طريقه. غير أن الأفضل أن يجلس في مصلاه الذي فيه ، ويطيل ذلك الجلوس إذا استطاع حتى يطول وقت استغفار ودعاء الملائكة له. فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَال: (الْمَلَائِكَةُ تُصَلِّي عَلَى أَحَدِكُمْ مَا دَامَ فِي مُصَلَّاهُ الَّذِي صَلَّى فِيهِ ، مَا لَمْ يُحْدِثْ ، تَقُولُ: اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، اللَّهُمَّ ارْحَمْهُ) رواه البخاري (445) ومسلم (649). وقد بوب عليه الإمام البيهقي رحمه الله بقوله: "باب الترغيب في مكث المصلي في مصلاه لإطالة ذكر الله تعالى في نفسه" انتهى. "السنن الكبرى" (2/185). ولأن هذا الجلوس يكون عونا له على الإتيان بالأذكار ، ولعله إن قام شغله أحدٌ بالكلام أو غير ذلك. فعن ابن جريج قال: قلت لعطاء: أحب إليك أن لا تقوم حتى تفرغ من تسبيحك ؟ قال: نعم. قلت: لم ؟ قال: لأنهم يقولون: لا تزال الملائكة تصلي على المرء ما لم يقم من مصلاه الذي صلى فيه ما لم يحدث. قال: وإني لأحب أن يكون ذلك في دبر المكتوبة. قلت: أتستحب أن لا تتكلم حتى تفرغ منه ؟ قال: نعم والله!
[٥] [٦] وثانيهما: أنّه يُسنّ للمسلم صلاة الرّاتبة القبليّة لكلٍّ من فريضة الفجر؛ وهي ركعتان يُسنّ أدائهما في السفر والإقامة، وفريضة الظهر والعصر؛ وهي أربع ركعات بتسليمتين قبلهما، لقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (رحِم اللهُ امرأً صلى قبلَ العصرِ أربعًا) ، [٧] كما يُسنّ له أن يصلّي ركعتين قبل فريضة المغرب والعشاء لقول رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (بيْنَ كُلِّ أذَانَيْنِ صَلَاةٌ، ثَلَاثًا لِمَن شَاءَ).