يعجز لساني عن وصف سيد الخلق وأيضا قواميس اللغة والمعاني أشرق على الدنيا بنوره كما البرق ياسعد من له تحت برقه مكاني أحمد الخنيني
منذ فترة طويلة كتب مقالًا بعنوان شموخ رجل في زمان أشباه الرجال، وكان المقال يعبر عن كل رجل مصري أصيل يعرف معنى كلمة رجل ومحافظ عليها. ولكن اليوم أنا أصبحت زوجة لرجل شامخ أصيل في زمان ندر فيه الرجال.. أحدثكم بصوت منخفض خجول عن شخصية عظيمة أكنّ لها كل التقدير والاحترام منذ أول لقاء.. ولكن اليوم أكنّ له عشق و لهفة تزلزل قلبي عندما ينطق لساني كلمة محمد موسى وليس محمد فقط بل محمد موسي.. اسم بالنسبة ليّ أكسجين الحياة. محمد موسى هو الإعلامي المخضرم المهني الوطني الذي تعلمت على يده كيف يكون لي هدف؟ وكيف أفكر خارج الصندوق؟ نعم (تعلمت) ولكن ما زلت أتعلم منه الكثير والكثير.. يعجز لساني عن التعبير الكتابي. محمد موسى مضرب المثل في الشجاعة والدهاء، له نظرة ثاقبة، يتمتع بدرجة وفاء عالية مع كل من حواله، وهو التاريخ المشرف، والأصل الطيب، والأب العظيم، والابن الصالح الكريم، والزوج الوفي. محمد موسى صاحب الهيبة والسمو، محمد موسى يحمل كل صفات الرجولة.. هو قائد ذكي ومحارب قوي ووطني متعصب، عندما أنظر في عينة أثناء العمل يعجز لساني عن الثناء والتعبير من شدة الهيبة والمهنية.. وعندما أنظر في عينيه وقت سقمي أستمد كامل قوتي من بحر الحنان والإنسانية المفرطة التي تكاد تكون مصدر طمع لكل من يعرف طيبة قلبة و كرم عواطفه.
الإضاءة والديكور، النافورات بإضاءتها الزاهية وألوانها الرائعة لا تقل عن أي بلد سواء في أوروبا أو أمريكا؛ أضف إلى ذلك حسن المعاملة من قبل المسؤولين عن الموقع. معاق يقوم برياضات جنونية يعجز عنها الأصحاء الجزائر. من ضمن الأماكن الرائعة التي زرتها كذلك (ذا جروف) حيث شاهدنا أثناء شربنا الشاي عرضاً للباليه بمصاحبة العزف على البيانو وكانت العازفة فتاة سعودية أعجبت بعزفها لدرجة أنني ظننت في البداية أن من يعزف البيانو هو أحد العازفين العالميين المشهورين؛ فكانت المفاجأة السارة أنها كانت فتاة سعودية. نعم، فتاة سعودية بجمالها الوقور ولباسها المحتشم مما أفرحني وأدهشني ولسان حالي يقول "قدها وقدود يا بنت السعودية". كذلك قمنا أنا وصديقتي بزيارة (مشروع البوليفارد)، فنسيت نفسي وأنا أشاهد الديكورات وأرى المصابيح المتلألئة في كل مكان وبجميع الألوان وبلوحات فنية على الحائط، كلها مضاءة ومحيلة الليل نهاراً. نسيت أنني في السعودية أو الخليج – (البوليفارد) حلّق بي إلى أمريكا وهناك شاهدت أيضاً مسرحية (أم كلثوم) حيث سبق لصديقتي أن حجزت لي ولها مكاناً هناك وذكرتني ديكورات المسرحية وفن الإخراج فيها بمسارح أمريكا الاستعراضية؛ حيث كانت المسرحية في غاية الجودة والروعة.
يطلّ مع محمد عبده وراشد الماجد وماجد المهندس وجورج وسوف فيفيان حداد -"الشرق الاوسط" قريبا يستمتع المشاهد العربي بمتابعة أربعة لقاءات مميزة أجراها الإعلامي نيشان ديرهاروتونيان مع أربعة فنانين عرب من الطراز الأول. فكما محمد عبده وجورج وسوف وماجد المهندس، يحاور أيضاً راشد الماجد. وهذا الأخير يغيب عن الإطلالات الإعلامية منذ نحو 21 عاماً، ومعروف عنه رفضه إجراء أحاديث من هذا النوع. عندما اتصل زياد حمزة المسؤول عن قطاع الموسيقى وبانوراما إف إم، في مجموعة «إم بي سي»، بنيشان لم يتوقع هذا الأخير، أن يسأله إمكانية إجراء حوارات مع عمالقة من الفن العربي. نيشان: تأكدت مع جورج وسوف مرة أخرى أنّه أسطورة في الغناء. فكان أن عدّد له أسماء الفنانين النجوم الذين يرغب في أن تستضيفهم شاشة «إم بي سي» ومنصة «شاهد» ضمن لقاءات خاصة. وقال له حمزة: «بعضهم لديه تحفظاته ولن يوافق على إجراء مقابلة تلفزيونية». من هنا ولد تحدٍ جديد لدى الإعلامي نيشان. فهو يعلم في قرارة نفسه أنّ مهمته هذه المرة فيها من الثراء والغنى ما يرصّع مسيرته، بمجموعة مجوهرات من نوع آخر. ويعلق نيشان في حديث لـ«الشرق الأوسط»: «كان هناك نوع من التردد من قبل القيمين على الموضوع، لا بل كانوا مقتنعين بأنّ راشد الماجد لن يوافق على إجراء الحديث.
وسأله نيشان عن رأيه ببعض الفنانين بذكر صفة عنهم، وذكر له عبد المجيد فقال إنه صوت رائع واختياراته جيدة. وحين سأله عن الفنان محمد عبده قال: هذا أستاذ الجميع بالفن، أما رابح صقر فقال عنه: أخ وصديق رفيق درب، وتعلمت منه أشياء كثيرة، أما عن حسين الجسمي فقال: صديق وأخ وصوت ما شاء الله، وقاطع راشد نيشان وقال: كل من تسأل عنهم هم أصدقائي، فقال له نيشان: ما رأيك بنوال؟ فقال: تجنن، صوتها وإحساسها وطيبة قلبها، وأحلام هي أحلام، صوتها مميز وما راح يجي أحد مثل أحلام، أما عن ماجد المهندس فقال: صوت وإحساس جميل، وعن عبادي قال: إنه أخطبوط العود العظيم، وراح يجمعني معه لحن بالألبوم القادم. نيشان: الثقة بيني وبين ضيوفي تثري اللقاءات | أخبار اليوم. هذا وقد نشر الماجد، عبر صفحته في انستغرام، مقطعاً من البرنامج، وعلّق وكتب: موعدنا اليوم الساعة العاشرة بتوقيت السعودية على mbc، راشد الماجد في جلسة عمر. تميز هذا اللقاء مع الفنان راشد بعفويته وتواضعه وحبه وتوضيح علاقته بمن حوله، وكشف العديد من الأمور التي لم يكن الجمهور يعرفها عنه.
أما عن إجابته عن سؤال الغيرة بين زملائه، فقال: "عديت هذه المرحلة الحمد لله"، وقال: عندما كان الفنان عبد المجيد عبد الله نزل ألبوم حلو أبدأ أتحرك أكثر أو مثل رابح صقر ومحمد عبده وعبادي الجوهر وماجد المهندس، يعنى أبقى أتحرك أكثر وأسمع الكل عشان أقدر أنزل بأشياء مختلفة لأني أحب أكون مختلف. وسأله نيشان عن رأيه ببعض الفنانين بذكر صفة عنهم، وذكر له عبد المجيد فقال إنه صوت رائع واختياراته جيدة. وحين سأله عن الفنان محمد عبده قال: هذا أستاذ الجميع بالفن، أما رابح صقر فقال عنه: أخ وصديق رفيق درب، وتعلمت منه أشياء كثيرة، أما عن حسين الجسمي فقال: صديق وأخ وصوت ما شاء الله، وقاطع راشد نيشان وقال: كل من تسأل عنهم هم أصدقائي، فقال له نيشان: ما رأيك بنوال؟ فقال: تجنن، صوتها وإحساسها وطيبة قلبها، وأحلام هي أحلام، صوتها مميز وما راح يجي أحد مثل أحلام، أما عن ماجد المهندس فقال: صوت وإحساس جميل، وعن عبادي قال: إنه أخطبوط العود العظيم، وراح يجمعني معه لحن بالألبوم القادم. هذا وقد نشر الماجد، عبر صفحته في انستغرام، مقطعاً من البرنامج، وعلّق وكتب: موعدنا اليوم الساعة العاشرة بتوقيت السعودية على mbc ، راشد الماجد في جلسة عمر.
هذه الحفلات واللقاءات وقّعها المخرج أحمد الدوغجي، فكان الإتقان يواكب التقنيات وعمليتي التحضير والتنفيذ لها. وأعتقد أنّ اسم مجموعة (إم بي سي) والإطلالة عبر شاشتها يكفيان لإغراء أي شخص يمتهن الإعلام. فكنت أفتقد شاشة (إم بي سي) سيما أنّ الإطلالة عبرها لها مذاق مختلف. ومع أسماء الفنانين الذين طلب مني محاورتهم كان بديهيا أن أوافق، وأقوم بمهمتي على أكمل وجه». يروي نيشان بعض ما دار من موضوعات بينه وبين ضيوفه الأربعة ويقول: «كنت حريصا مع راشد الماجد على أن أحافظ على صورته التي يرسمها لنفسه. احترمت أسباب ندرة إطلالاته. لأول مرة تحدث عن الأب والأم وذكاء الفنان. كما أعطى رأيه بفنانين زملاء، فكان الكلام يحلو كلما توغلنا في الحديث، وهو ما سيستمتع به مشاهدو اللقاء». ويتابع: «أمّا الفنان محمد عبده الذي سبق وحاورته في برامجي فكانت هذه المرة الثالثة التي ألتقيه بها. وهو في حديثه يسلم محاوره مفاتيح موضوعات كثيرة. وهكذا تحدثنا معا عن طفولته وحياته كتلميذ، وعن معاني الحياة والموت. كما خصص جزءاً من كلامه للإشارة إلى الانفتاح الذي تعيشه المملكة العربية السعودية اليوم، ودورها الطليعي كمؤثر في الفن الخليجي». ومع ماجد المهندس اتخذ اللقاء منحى آخر، ويوضح نيشان في سياق حديثه: «اعتاد أن يبوح بمكنوناته في لقاءاتي معه بسهولة.