وتشمل أساليب البناء الحديثة المستخدمة في مشاريع ضاحية الجوان، تقنية البناء بالخرسانة المعزولة مسبقة الصب التي توفر عزلًا فعالًا وتتفوق بسرعة تنفيذها 50% عن باقي أنظمة البناء التقليدية، كما أنها توفر من استهلاك الطاقة وتساهم في زيادة العمر الافتراضي للمبنى، كما تتميز بسهولة تركيب الأعمال الكهرو ميكانيكية، أما التقنية الثانية فهي تقنية قوالب صب الخرسانة أو ما تسمى بالقوالب النفقية التي تستخدم لتشكيل الأرضية والجدار في نفس الوقت بأشكال وأحجام مختلفة، وتجمع بين دقة البناء خارج الموقع والمرونة والاقتصاد في البناء داخل الموقع، كما أنها فعالة للاستخدام في الإنشاءات الخلوية المتكررة. وتعمل وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان من خلال قطاع الإسكان وتحديدًا عبر مبادرة "البناء الحديث" على تحفيز المستثمرين لتوطين تقنيات البناء المبتكرة وتطوير العمليات التشغيلية، ومقاولي تقنية البناء لتطوير وتنمية قدراتهم في البناء، ودعم المطورين العقاريين وتحفيزهم لاعتماد الأساليب الحديثة، ومواءمتها مع القدرة الشرائية للمستفيدين، مع رفع قدرة البناء السنوية، وزيادة مساهمة قطاع البناء في ضخ فرص العمل الملائمة للمواطنين السعوديين، والاستفادة من المحتوى المحلي في المملكة.
و كَم مِن رَسَائل.. دُسَت في جِيُوب المَسَاء ، بِحُجَة الكِبرِيَاء الوَاهِيَه حتَى إحَتَرَقَت فِي أَورِدَتَنَا.. رسالة المساء المُلهمة تقول: "ليست صدفة وقوُفك أمام عبارة أو كلمة أو رسالة فتجد إنها تلامس قلبك، إنها احدى رسائل الله المغلفة بالّلطف". هذا المساء يمدني بالسعه. هذا المساء مليء بطيفكِ ؛ في العادة هو لا يغيب ولكنه اليوم كثيف! ويبقى المساء كساعي البريد حاملا رسائل مغلفة بأطيب الدعاء، آن يجعل حياتكم سعادة ومحبة وسلاما،، أسعدالله مسائكم بكل خير. لطالما حمل المساء. رسائل الظلام…ومشاعر مبعثره في زوايا القلوب. فرح…وحزن وحنين.. وشوق…وذكريات وتشاء ياعبدي…واشاء انا … امضى ياعبدي. قد اهديتك حياه اقامتك. أنتِ المساء القريب مني والأمل الذي يردد كل يوم الحياة أجمل. انظر أيضًا: مسجات المساء للأصدقاء مسجات مسائية مساء الحنين: وتبقى رسائـل المساء لها عبير الورد تلامس أرواحنا بلطف الڪلام ، وتترك فينا اثرا جميلا لا ينسى. كانت حكايتنا.. رسايل وكنت أسمع اللي ما أحبّه عشانه ماودّي أكسر خاطره.. مساء القلوب الجميلة والوحش. لو ثواني هذا قدر قلبي.. وهذا مكانه ما كان عابر.. كان كلّ الأماني كان الوطن.. لا جيت أدوّر أمانه ولو كان فيني حيل ، وآحبّ ثاني ؟ برجع أحبّه.. لو تغيّر زمانه.
• كفنان تشكيلي، كيف تقيّم دور المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب؟ - شخصياً انضممت للمرسم الحُر في سنة 2010، أي منذ 11 عاما تقريبا، وبالتالي لا أستطيع تقييمه. هناك من هم أكثر مني خبرة يستطيعون تقييم المرسم الحُر، ودور «الوطني للثقافة»، لكن بشكل عام المجلس الوطني مؤسسة حكومية تعاني مما تعانيه جميع المؤسسات الحكومية الأخرى من الروتين والبيروقراطية، لكن ليس لدي شك أن القائمين عليه شخصيات مخلصة يريدون الإنجاز والعمل وفق قدراتهم والموارد المتاحة لهم. مساء القلوب الجميلة الصف. • أخيراً، نود أن تحدثنا عن جديد أعمالك الفنية في المرحلة المقبلة. - حاليا ما يشغلني هو فن الزنتانجل (Zentangle)، وهو فن الخربشة الهادف، وبعض الزملاء يُطلقون عليه الفن الزخرفي، وهو فن سهل لا يحتاج سوى قلم وورقة، ويستطيع أي إنسان أن يمارسه في أي وقت. حاليا لدي مجموعة من الأعمال جاهزة للعرض في المعرض المشترك مع الزملاء في مجموعة أثر، أو أي نشاط فني آخر. فن الزنتانجل لا ينتمي لأي مدرسة أو حركة فنية معينة، ويتكون من شقين؛ كلمة «Zen» وهي أحد المذاهب البوذية التي ترمز لتصفية الذهن وإزالة القلق والتوتر، فيما كلمة «tangle» تعني «التشابك».
• شاركت في العديد من المعارض الفنية سابقاً، لكن في الوقت الحالي مشاركاتك قليلة، فما السبب؟ - مشاركاتي قلَّت بسبب جائحة كورونا، وما صاحبها من إغلاق، وهذا الأمر طال جميع الفنانين. ورغم الإجراءات الاحترازية والإغلاقات التي صاحبتها، فقد شاركت في أكثر من معرض افتراضي. • في رأيك، هل يمكن أن يلتقي الفن التشكيلي مع الرواية وباقي الأجناس الأدبية؟ - نعم، يمكن أن يلتقي الفن التشكيلي مع الرواية وباقي الأجناس الأدبية، كدواوين الشعر أو أي نصوص أدبية أخرى. فمن الممكن أن تكون هناك لوحات فنية في ديوان الشعر تحمل نفس المعنى أو تعززه، ويعتبر هذا الأمر من الأشياء الجميلة، أن يقرأ الإنسان الشعر ويطالع اللوحات الفنية المعبّرة عن المعنى. مساء القلوب الجميلة الحلقة. كذلك الأمر بالنسبة لباقي النصوص الأدبية والرواية، وإحدى لوحاتي اختارها الروائي الراحل إسماعيل فهد إسماعيل، لتكون غلافا لرواية «كانت السماء زرقاء». • ما المدارس التي تأثرت بها في مسارك الفني؟ - من صغري وأنا شغوف بالفن، وكنت أشترك في النشاط الفني بالأندية الصيفية، لكن انقطعت عن الرسم مدة طويلة، وعندما عُدت لممارسة الرسم بدأت بالمناظر الطبيعية، فانسجمت كثيراً مع المدرسة الواقعية، ثم بدأت بالعمل ضمن مفاهيم المدرسة الانطباعية أو التأثيرية، وفي مرحلة لاحقة خُضت تجربة رسم البورتريه، وحاليا أعتقد أن المدارس الفنية امتزجت ببعضها.