المصحف المعلم المنشاوي::: سورة الفاتحة - YouTube
سورة الفاتحة تقييم المادة: محمد صديق المنشاوي هذا التسجيل واضح وموثوق لتعلم أحكام التجويد ومخارج الحروف معلومات: --- ملحوظة: --- المستمعين: 70826 التنزيل: 68008 الرسائل: 143 المقيميّن: 32 في خزائن: 434 تعليقات الزوار أضف تعليقك سالم الكناني thank you for your atentions محمد المنشاوي برايي هو سيد القراء ما شاء الله اللهم ارحمه و اجعل مسكنه الجنة ابو الرداد محمد عبد الكريم على كل سنة وانتم طيبين وجميع الامة الاسلامية بخير و اليمن والبركات وجزاكم الله خيرا ونفع بكم الاسلام وشكرا على هذا الموقع الرائع ابو محمد ابو الرداد محمد د. الأمير سامي جاد المولى - كلية الهندسة - جامعة ا جزاكم الله خيرا على توفير هذه التلاوة للشيخ المنشاوي رحمه الله، والتي حينما أسمعها أشعر وكأنني لا أعيش في هذه الدنيا. جنين ما شاء الله تعالى اللهم ارحمه رحمة واسعة واحشره مع محمد وصحبه وجزى الله الاخوة خير الجزاء لخضر الجزائري أشكركم ألشكر ألجزيل على هــده المادة الطيبة المزيد من الفعاليات والمحاضرات الأرشيفية من خدمة البث المباشر الأكثر استماعا لهذا الشهر عدد مرات الاستماع 3038269177 عدد مرات الحفظ 728599770
التلاوات المتداولة
استمع إلى الراديو المباشر الآن
سورة الفاتحة بأسلوب احترافي للشيخ... المنشاوي - YouTube
مـحـمـد صـديـق الـمـنـشـاوي؛ سـورة الفـاتـحـة (1) جـودة عـالـية. - YouTube
سورة الفتح الشيخ محمد صديق المنشاوي - YouTube
وقد يكون التشابة أيضًا في المعنى مع اختلاف ترتيب أو تكوين الآية، وظهر ذلك جليًا في الآية 11 من سورة الأعراف، " إِلاَّ إِبْلِيسَ لَمْ يَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَ "، والتي تشابهت مع الآية 31 من سورة الحجر، " إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبَى أَنْ يَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ ". أما عن متشابهات ربع يس مع القرآن الكريم: فهناك مواضع في ربع يس حَمِلت تشابه مع القرآن الكريم، سنقوم بسرد كل موضع ومدى تشابهة مع آيات القرآن الكريم بالتفصيل: 1- " مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً "، هذا الموضع يعتبر الوحيد في القرآن الكريم، وجاء يحمل اختلاف عن موضع سورة "ص"، حيث جاء متشابة معه لكن في سورة "ص" تم زيادة حرف "الواو" لـ"ما" بجانب إضافة كلمة "هؤلاء". ما هي السور الكريمة في ربع يس وكيف أحفظها في زمن قياسي - أجيب. مثال: مَا يَنظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ "يس: 49 ". وَمَا يَنظُرُ هَٰؤُلَاءِ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً مَّا لَهَا مِن فَوَاقٍ " ص: 15 ". 2- " وَنُفِخَ فِي الصُّورِ "، أما هذا الموضع فقد جاء متشابهًا مع 4 مواضع أخرى في القرآن الكريم، كما أن ثلاثة من بين المواضع الأربعة جاؤوا في بداية الآية، بينما جاء موضع وحيد في وسط الآية وذلك في سورة الكهف.
• الآية 74، والآية 75: ﴿ وَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللَّهِ آلِهَةً ﴾؛ يعني: ورغم هذه الأدلة على قُدرة الله تعالى وإنعامه على خلْقه، فإنَّ المشركين قد اتَّخذوا مِن دُون الله آلهةً يعبدونها ﴿ لَعَلَّهُمْ يُنْصَرُونَ ﴾؛ يعني: إنهم عَبَدوها طمعًا في نَصْرها لهم وإنقاذهم مِن عذاب الله، (وذلك بشفاعتها لهم عند الله تعالى كما يَزعمون)، كلا ، ﴿ لَا يَسْتَطِيعُونَ نَصْرَهُمْ ﴾؛ أي: لا تستطيع تلك الآلهة أن تنصر عابِديها، ولا حتى تستطيع أن تنصر نفسها، ﴿ وَهُمْ لَهُمْ جُنْدٌ مُحْضَرُونَ ﴾؛ يعني: والمُشركون وآلهتهم جميعًا مُحضَرون في العذاب، مُتبرِّئ بعضُهم مِن بعض. • الآية 76: ﴿ فَلَا يَحْزُنْكَ قَوْلُهُمْ ﴾؛ أي: لا يَحزُنك أيها الرسولُ قولُ المُكَذِّبين فيك بأنك شاعر، فإنَّ قولهم لا يَضُرُّك شيئًا، ﴿ إِنَّا نَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ ﴾؛ أي: نعلم ما يُخفونه مِن الكِبر والعناد، ونعلم ما يُظهرونه للناس بهذه الأقاويل حتى يصدُّوهم عن الإيمان بك، وسنُجازيهم على ذلك كله (وفي هذا تصبيرٌ للنبي محمد صلى الله عليه وسلم).
♦ ورغم أنَّ لَفْظ "العِظام" مؤنَّث إلا إنه تعالى ذَكَرَ معها لفظ "رميم"، ولم يَقُل "رَميمة"؛ وذلك لأن العظام ليست مؤنثًا حقيقيًّا، بل هي مؤنَّث مَجازيٌّ؛ (يعني: مما لا يَبيض ولا يَلد)، فلذلك يجوز أن تأتي مع لفظَي: (رميم) و(رميمة)، وهذا مِثل قوله تعالى: ﴿ إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الأعراف: 56]. ♦ ثم ذَكَرَ سبحانه دليلًا آخر على قُدرته على البعث، فقال: ﴿ الَّذِي جَعَلَ لَكُمْ مِنَ الشَّجَرِ الْأَخْضَرِ ﴾؛ أي: أَخرَج لكم مِن الشجر الأخضر (الذي سارت الماء في أغصانه)، فأخرَجَ منه ﴿ نَارًا ﴾ مُحرِقة ﴿ فَإِذَا أَنْتُمْ مِنْهُ تُوقِدُونَ ﴾؛ يعني: فإذا أنتم توقدون النار مِن هذا الشجر الرطب، فهو سبحانه القادر على إخراج الشيء مِن ضِدِّه، كما أَخرَج أمامكم النارَ مِن الماء (فكذلك يُخرج مِن الموتى أحياءً يوم القيامة). • الآية 81، والآية 82: ﴿ أَوَلَيْسَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِقَادِرٍ عَلَى أَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ ﴾، (ويُعيدهم كما بدأهم؟) ﴿ بَلَى ﴾ إنه قادرٌ على ذلك، (بل إنَّ هذا أَهوَنُ عليه مِن خلْق السماوات والأرض)، ﴿ وَهُوَ الْخَلَّاقُ ﴾ لجميع المخلوقات، ﴿ الْعَلِيمُ ﴾ بتكوين الأجساد والأرواح التي خَلَقها، فلذلك لا يَصعُب عليه إعادتها مرة أخرى، و ﴿ إِنَّمَا أَمْرُهُ ﴾؛ أي: شأنه سبحانه أنه ﴿ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ ﴾ ﴿ فَيَكُونُ ﴾؛ يعني: فإذا به كائنٌ موجود كما أرادَه الله.
إذًا فـ ﴿ هَذِهِ جَهَنَّمُ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ﴾؛ أي: التي كنتم توعَدونَ بها في الدنيا على كُفركم وتكذيبكم للرسل، ﴿ اصْلَوْهَا الْيَوْمَ ﴾؛ أي: ادخلوها لتَلتهب أجسادكم فيها، وتُعانوا مِن حَرِّها الشديد، جزاءً ﴿ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ ﴾. • الآية 65: ﴿ الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ ﴾؛ أي: نُغلق أفواههم فلا يستطيعون الكلام، ﴿ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ ﴾ فتَشهد بالمعاصي التي بَطَشتْ بها، ﴿ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ ﴾؛ أي: تَشهد أرجُلهم بما سَعَتْ إليه مِن المعاصي. • الآية 66: ﴿ وَلَوْ نَشَاءُ لَطَمَسْنَا عَلَى أَعْيُنِهِمْ ﴾؛ يعني: لو شئنا لأعمينا أبصارهم كما أغلَقنا أفواههم، ﴿ فَاسْتَبَقُوا الصِّرَاطَ ﴾؛ أي: فحينئذٍ سارَعوا إلى الصراط ليَمُرُّوا فوقه، ﴿ فَأَنَّى يُبْصِرُونَ ﴾؛ يعني: فكيف يَمُرُّونَ عليه وقد عُمِيَتْ أبصارهم؟! قران ربع يس بث مباشر. • الآية 67: ﴿ وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ ﴾؛ يعني: ولو شئنا لَغَيَّرنا خَلقَهم وأقعدناهم في أماكنهم على الصراط ﴿ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيًّا ﴾؛ أي: فحينئذٍ لا يستطيعون أن يَمْضوا أمامهم على الصراط، ﴿ وَلَا يَرْجِعُونَ ﴾ وراءهم.
في أحيان عدة يشعر قارئ كتاب الله تعالى بعض المتشابهات في الآيات بين السور المختلفة في القرآن الكريم، قد تأتي آيات متشابهات بين كلمتين أو أكثر، أو في الموضع، حيث أن الموضع المتقدم في القرآن عادة يبدأ بحرف متقدم من حروف الهجاء. جهاز تفسير الجلالين الربع الاخير من القران (ربع يس). ماذا تعنى المتشابهات في القرآن الكريم ؟ المتشابهات وفقًا لما أكده أهل العلم والمفسرين لكتاب الله تعالى، هي التشابة في كلمة أو أكثر في آيات السورة الواحدة، أو التشابة بين موضع متقدم في سورة وسورة أخرى. على سبيل المثال: في سورة البقرة في الآية 18، " صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ "، وفي السورة نفسها لكن في الآية 171، " صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَعْقِلُونَ "، فالتشابة هنا في الموضع المتقدم بحرف متقدم من حروف الهجاء في السورة نفسها باختلاف الآيات فقط. كما يمكن أن يأتي التشابة بين السور وبعضها في القرآن الكريم، هذا منتشر بشكل كبير في القرآن، فمثلًا: في سورة يونس في الآية 38، " وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ "، ويوازيه في التشابة الآية 23 من سورة البقرة، " وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ".
• الآية 11: ﴿ إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ ﴾: يعني إنما الذي ينفعه تحذيرك: مَن آمَنَ بالقرآن واتَّبع ما فيه من أحكام، ﴿ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ ﴾: أي خافَ الرحمن، حيثُ لا يَراه أحدٌ غيره سبحانه، ﴿ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ ﴾ لذنوبه، ﴿ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ ﴾ وهو الجنة.
سلسلة كيف نفهم القرآن؟ * الربع الأول من سورة يس • الآية 1: ﴿ يس ﴾: سَبَقَ الكلام على الحروف المُقطَّعة في أول سورة البقرة، وتُقرأ هذا الحروف هكذا: (ياسين).