كيف الحبيب يشكي حبيب - YouTube
كيف الحبيب يشكي حبيب..
................. شعوري ذا الليلة غريب كيف الحبيب يشكي حبيب
كيف الحبيب يشكي حبيب كلمات
في أوّل تعليق له بعد تحديد نهار الخميس المقبل جلسة نيابية في الاونيسكو للنظر في طرح الثقة به، قال وزير الخارجية عبد الله بو حبيب بعد انتهاء جلسة مجلس الوزراء في بعبدا "ضرب الحبيب زبيب".
ويعد عبد القادر الحسيني، أول من بدأ الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936، حيث أطلق النيران على ثكنة عسكرية بريطانية في قرية بيت سوريك بمحافظة القدس، ما أدى إلى تحرك خلايا الثورة الفلسطينية في كل مكان، وانضم إليها رجال المقاومة في ذلك الوقت من كل حدب وصوب. تفاصيل 74 عاما على استشهاد القائد عبد كانت هذه تفاصيل 74 عاما على استشهاد القائد عبد القادر الحسيني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله. و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على وكالة وطن للأنباء وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - صحافة 24 - UK Press24 - الصحافة نت - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
دفاتر الأيام عادل الأسطة 2021-12-05 في روايته «ظلال القطمون» (٢٠٢٠) يذهب إبراهيم السعافين إلى عقد الأربعينيات من القرن ٢٠ وإلى فلسطين التاريخية التي كان يوم ضياعها في السادسة من عمره، ويكتب عما شهده ذلك العقد روايته الثانية - حسب ما أعرف - هو الأكاديمي بالدرجة الأولى، ثم الشاعر والكاتب المسرحي على هامش نشاطه أستاذا جامعيا. من المؤكد أن قارئ الرواية سيثير أسئلة كثيرة حول تجربة السعافين منها: - الأكاديمي شاعرا ومسرحيا وروائيا. - صلة الكاتب بشخوصه. - الوعي النظري للكاتب وتأثيره على نصه الإبداعي المنجز، و... و... و.... ولست أرمي هنا إلى الإجابة عن الأسئلة السابقة. إن ما أرمي إليه هو الكتابة عن الصورة التي أبرزها للشهيد عبد القادر الحسيني الذي استشهد في معركة القسطل في ١٩٤٨، وكان لاستشهاده تأثير كبير في نتائج الحرب. كانت الروائية سحر خليفة التي تقارب تقريبا السعافين عمرا كتبت رواية عنوانها «حبي الأول» (٢٠١٠) دار قسم كبير منها حول حياة عبد القادر الحسيني، ويعد هذا الأمر لافتا، ففي ضوء متابعاتي للرواية الفلسطينية قلما تناول روائي فلسطيني في القرن ٢٠ هذه الشخصية التي ستذكر، ويا للمفارقة! ، في رواية عبرية أقرب إلى السيرة الذاتية الجزئية لكاتبها، في صفحة أو صفحتين تأتيان على لحظة استشهاد عبد القادر الحسيني في معركة القسطل.
في رواية السعافين ما يقول إن عبد القادر قتل الجنود الثلاثة قبل أن يستشهد. طبعا علينا ألا ننسى أننا نقرأ نصوصا يكتبها طرفان متصارعان ينظر كل طرف في أثناء تقديم الصورة إلى نفسه بمرآة تضخم الذات وإلى عدوه بمرآة تقلل من شأنه.
سرايا - يصادف اليوم، الثامن من نيسان، الذكرى الـ 74 لاستشهاد القائد عبد القادر موسى كاظم الحسيني، أحد رموز الحركة الوطنية الفلسطينية، التي جابهت الجيش البريطاني والعصابات الصهيونية في القرن العشرين. ففي صبيحة الثامن من نيسان/ إبريل عام 1948، استشهد الحسيني في قرية القسطل بالقدس، في معركة بين مقاتلي تنظيم "الجهاد المقدس" الفلسطيني وقوة صهيونية معززة بقيادة اسحق رابين. وشيعت الجماهير الشهيد عبد القادر الحسيني لمثواه الأخير، ودفن بجانب ضريح والده في باب الحديد. الحسيني، اعتاد على تحمل المصائب التي حلت بفلسطين منذ نعومة أظفاره، حيث فقد أمه بعد ولادته عام 1910 بعام ونصف. وبدأ الحسيني حياته بين العلم والجهاد، سيما أنه درس القرآن الكريم، والتحق بعدة جامعات منها الجامعة الأمريكية بالقاهرة ودرس في قسم الكيمياء، وبكلية الآداب والعلوم بالجامعة الأمريكية في بيروت، إلى أن التحق بدورة لضباط الاحتياط في الكلية العسكرية. وشغل عدة وظائف في حياته من بينها سكرتيرا في الحزب العربي الفلسطيني بالقدس، ومأمورا لتسوية الأراضي، ومدرسا لمادة الرياضيات في المدرسة العسكرية في معسكر الرشيد. ويعد عبد القادر الحسيني، أول من بدأ الثورة الفلسطينية الكبرى عام 1936، حيث أطلق النيران على ثكنة عسكرية بريطانية في قرية بيت سوريك بمحافظة القدس، ما أدى إلى تحرك خلايا الثورة الفلسطينية في كل مكان، وانضم إليها رجال المقاومة في ذلك الوقت من كل حدب وصوب.
شيعته الجماهير بجنازة مهيبة وصُلي عليه في المسجد الأقصى المبارك كما صلي عليه صلاة الغائب في الجامع الأزهر ومجموعة من العواصم العربية والإسلامية. منقول بتصرف / سعد القحطاني