➝ ˛⁽،🤎 ₎⇣ • الـظروف هـي إحـدى كذبـات الرحيـل. "
هنا وهناك قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، وعضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إن الجنة التي وصفها الله سبحانه وتعالى لا يرون فيها شمسًا ولا زمهريرا، وقالوا إن الزمهرير هو القمر. للتفاصيل للتفاصيل
أنتهت قصتنا وانت لغيري وانا لنفسي فهنيئا لغيري بك وتباً لقلبي الذي أحبك يمكن ان تجد من يحبك أكثر مني،لكن أبدا لن تجد من يستنشق حضورك مثلي أن يعشق تفاصيل الأشياء فقط لأنها تذكره بك... أن يعشق اللون الاسود كعشقي له🤍.
كلمات أغنية عسى ربي يخليك لعيوني غناء الفنان الإماراتي الكبير معضد الكعبي وهي في الأصل للمطرب السعودي الكبير عبدالمجيد عبدالله الأغنية من كلمات حامد الغرباوي ألحان وليد الشامي عود معضد الكعبي. عسى ربي يشفيها ويعافيها. وسن العنزي 20804 views.
فدعا: "عسى ربي أن يهديني سواءَ السبيل دعاء عظيم. ــــ ˮرسائل مشروع تدبر" ☍...
– ثم إني أرى لفتة جميلة في ختام هذه القصة، أن الله كافئ تلك المرأة الحيية بأن زوجها من نبيه و رسوله، و أن الله أعطى نبيه بتلك الحسنة البسيطة ( بأن سقى للمرأتين) ما لم يتوقع أن يناله ربما في تلك البلدة الغريبة عليه. وصلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و سلم.
(وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ ❨٢٢❩) كان موسى دائم الدعاء، قتل نفسًا فقال: "رب اغفر لي" وخرج مسافرًا فقال: "عسى ربي أن يهديني سواء السبيل" وورد الماء فقال: "رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير". ــــ ˮسلمان العودة" ☍... [ قال عسى ربي أن يهديني سواء السبيل] أنت ضعيف بذاتك ناقص الرأي تحتاج لقدرة ربانية تلهمك سلوك جادة الطريق منارة بأنوار الحق ــــ ˮمها العنزي" ☍... إذا اشتبهت عليك السبل فقل:"عسى ربي أن يهديني سواء السبيل"فقد قالها موسى فهداه الله إلى درب أوصله إلى:الوظيفة والزوجة والسكن والنبوة ــــ ˮعلي الفيفي" ☍... ولما (توجه تلقاء مدين) قال (عسى ربي أن يهديني) سواء السبيل" لم يتوقف عن سؤال الهداية بعد تحديد اتجاهه. شرح دعاء " عَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ ". حاجتنا للهداية لا تنتهي. ــــ ˮ#عبدالله بلقاسم" ☍... ( ولما توجه تلقاء مدين قال عسى ربي أن يهديني (سواء) السبيل) كن طموحا في دعائك ولو في أحلك الظروف لم يسأله السبيل فحسب بل أحسن الطرق وأيسرها. ــــ ˮ#عبدالله بلقاسم" ☍... فيها تنبيه لطيف على أن الناظر في العلم -عند الحاجة إلى العمل أو التكلم به- إذا لم يترجح عنده أحد القولين؛ فإنه يستهدي ربه ويسأله الهداية للصواب، بعد أن يقصد الحق بقلبه ويبحث عنه، فإن الله لا يخيب من هذه حاله، كما جرى لموسى لما قصد تلقاء مدين، ولم يدر الطريق المعين إليها، فسأل ربه، فهداه الله، وأعطاه ما رجاه وتمناه.