شات تعب قلبي للجوال – ووردز شات ابوعريش-للجوالشات الجوالشات صبياشات بنت للجوالشات. شات الجوالشات كتابي للجوالشات قلوب دردشة كتابيةشات جوال شات تعب للجوال شات فلهالخليج شات الشله شات.
شات،دردشه،بدون تسجيل او تحميل, اكبر تجمع خليجي عربي صوتي, شات الخليج الاول, شات الجوال. شات كتابي للجوال. شات قلوب. دردشة كتابية.
te3p, chatte3pqlbiدردشة كتابية, شات تعب, الخليج, شات فله الخليج, شات الجوال, شات السعوديه, شات جوال, شات للجوال, شات الرياض, شات الغلا, شات فلة الخليج, شات حيروني, شات عشق, شات عشق الرياض, شات التحليه, شات الشله, شات احساس الحب, شات الحب, شات ترف, شات واو, شات ميم. شات فلة, شات تعب, للجوال.
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ((لَوْ دَنَا مِنِّى لاَخْتَطَفَتْهُ الْمَلاَئِكَةُ عُضْوًا عُضْوًا)). القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة العلق - الآية 9. قَالَ فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لاَ نَدْرِى فِى حَدِيثِ أَبِى هُرَيْرَةَ أَوْ شَىْءٌ بَلَغَهُ { كَلَّا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَيَطْغَى} [العلق: 6] إلى آخر السورة ». (وقد رواه أحمد بن حنبل، ومسلم، والنسائي، وابن أبي حاتم، من حديث معتمر بن سليمان بهِ)["تفسير ابن كثير (8/437)]. مِنْ خلالِ هذه القِّصةِ أطلقُ القُّرآنُ هذا التَّعبير المعجِزَ: { أرأيت الذي ينهى عبداً إذا صلى} ، بِلغةٍ استنكاريةٍ تعجبيَّةٍ من فعلِ أبي جهلٍ!!
لابُدَّ أنْ نكونَ على اعتزازٍ بشعائرِ ديننا، وأنْ لا نستحي من إظهارِها، وتقريرِها؛ فإنَّ الواقعَ يُبرهنُ على أنَّ غيرَ المسلميَن يقتنعونَ، وينجذبونَ، ويعجبونَ بالشَّخصِ الثَّابتِ على مبادئِه، الصَّريحِ في طرحِه، معَ اللَّباقةِ والحكمةِ والإحسانِ إلى الخلقِ، وهُو في ذلكَ كُلِّه على يقينٍ بما قَرَّرهُ القرآنُ، ولا تغيبُ عَنْه طرفةَ عينٍْ: "أرأيتَ الَّذِي ينهى عبداً إذا صَلَّى!! ". الحمدُ للهِ ربِّ العالمين والصلاة والسلامُ على أشرفِ الأنبياءِ والمرسلين وعلى آلة وأصحابهِ، ومنِ اهتدى بهداة إلى يوم الدين، أمَّا بعدُ: فهذهِ الآيةُ نزلتْ في أبي جهلٍ لما رأى النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يُصلِّى عندَ الكعبةِ؛ فقالَ لصناديد قريش هَلْ « يُعَفِّرُ مُحَمَّدٌ وَجْهَهُ بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ قَالَ فَقِيلَ نَعَمْ. أرأيت الذي ينهى. فَقَالَ وَاللاَّتِ وَالْعُزَّى: لَئِنْ رَأَيْتُهُ يَفْعَلُ ذَلِكَ لأَطَأَنَّ عَلَى رَقَبَتِهِ أَوْ لأُعَفِّرَنَّ وَجْهَهُ فِى التُّرَابِ قَالَ فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يُصَلِّى زَعَمَ لِيَطَأَ عَلَى رَقَبَتِهِ قَالَ فَمَا فَجِئَهُمْ مِنْهُ إِلاَّ وَهُوَ يَنْكِصُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَيَتَّقِى بِيَدَيْهِ قَالَ فَقِيلَ لَهُ مَا لَكَ فَقَالَ إِنَّ بَيْنِى وَبَيْنَهُ لَخَنْدَقًا مِنْ نَارٍ وَهَوْلاً وَأَجْنِحَةً.
عن ابن عباس قال: كان رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يصلي عند المقام، فمرّ به أبو جهل بن هشام، فقال: يا محمد ألم أنهك عن هذا؟ وتوعدّه فأغلظ له رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وانتهره، فقال: يا محمد بأي شيء تهددني؟ أما واللّه إني لأكثر هذا الوادي نادياً، فأنزل اللّه: { فليدع ناديه. سندعُ الزبانية} وقال ابن عباس: لو دعا ناديه لأخذته ملائكة العذاب من ساعته ""أخرجه أحمد والترمذي، وقال حسن صحيح"". وروى ابن جرير، عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال؛ قال أبو جهل: هل يعفر محمد وجهه بين أظهركم؟ قالوا: نعم، قال، فقال: واللات والعزى لئن رأيته يصلي كذلك لأطأن على رقبته، ولأعفرن وجهه في التراب، فأتى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وهو يصلي ليطأ على رقبته، قال: فما فجأهم منه إلا وهو ينكص على عقبيه ويتقي بيديه، قال: فقيل له مالك؟ فقال: إن بيني وبينه خندقاً من نار وهولاً وأجنحة!
الإعراب: (الضمير) في (أنزلناه) يعود على القرآن الكريم وإن لم يتقدّم له ذكر أخذا من إسناد إنزاله إليه تعالى: (في ليلة) متعلّق ب (أنزلناه).. جملة: (إنّا أنزلناه) لا محلّ لها ابتدائيّة. وجملة: (أنزلناه) في محلّ رفع خبر إنّ. 2- 5 الواو اعتراضيّة (ما) اسم استفهام في محلّ رفع مبتدأ في الموضعين.. خبر الأول جملة أدراك، وخبر الثاني (ليلة)، (ليلة) الثاني مبتدأ مرفوع خبره (خير) (من ألف) متعلّق ب (خير)، (تنزّل) مضارع مرفوع حذفت منه إحدى التاءين (فيها) متعلّق ب (تنزّل)، (بإذن) متعلّق ب (تنزّل)، (من كلّ) متعلّق ب (تنزّل) و(من) للسببيّة (سلام) خبر مقدم مرفوع للمبتدأ المؤخّر (هي)، (حتّى مطلع) جارّ ومجرور متعلّق ب (سلام). وجملة: (ما أدراك) لا محلّ لها اعتراضيّة. وجملة: (أدراك) في محلّ رفع خبر المبتدأ (ما). وجملة: (ما ليلة) في محلّ نصب مفعول به ثان لفعل أدراك. وجملة: (ليلة القدر خير) لا محلّ لها استئناف بيانيّ. وجملة: (تنزّل الملائكة) لا محلّ لها استئناف بيانيّ آخر. وجملة: (سلام هي) لا محلّ لها استئنافيّة. الصرف: (1) القدر: اسم علم لليلة بعينها من العشر الأواخر من رمضان، والأصل هو مصدر بمعنى التقدير أو بمعنى الشرف أو بمعنى الحكم، وزنه فعل بفتح فسكون.. وانظر الآية (91) من سورة الأنعام.
ومع ذلك فإننا لنقول دائماً: إن الإنسان ضعيف، ولنذكر في هذا قول الله عز وجل: {وَخُلِقَ الإِنْسانُ ضَعِيفاً} [النساء: 4/28] ربما تكاثرت عليه أعباء الكسل تواردت عليه أعباء الغرائز، الرغبات والشهوات المختلفة التي تَصُدّه عن الاستجابة لأمر ربه فدعاه ذلك كله إلى الإعراض، دعاه ذلك كله إلى الكسل، إلى نسيان قول الله عز وجل: {إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً}.