يزيل 99٪ من جزيئات مستحضرات التجميل من الوجه والعينين. يحافظ على التوازن والطبقة الواقية الطبيعية للبشرة. عديم الرائحة ولا يتطلب الشطف. يمنح البشرة نقاءً ويجعلها خالية من الشوائب والملوثات. طريقة استخدامه يتم استخدام أعواد قطنية وتوضع عليها كمية من مسحوق تونر. يتم تنظيف الجلد جيدًا. لا يحتاج هذا التونر إلى الشطف. تونر بيوديرما للبشرة العادية والجافة والأطفال الرضع ينظف البشرة بلطف ويزيل الشوائب. يرطب البشرة وينعمها. لا يحتاج للشطف بالماء. يحافظ على التوازن الطبيعي لبشرة الطفل. تونر بيوديرما للبشرة المتصبغة تنظيف البشرة المتصبغة وإزالة الشوائب وبقايا مستحضرات التجميل من الوجه وحول العينين. تفتيح البشرة بشكل فوري واستعادة إشراقها. يمنح شعوراً بالانتعاش. يعطي قدرة تحمل جيدة للبشرة والعينين. عديم الرائحة. فوائد التونر للوجه استعادة توازن البشرة: البشرة حمضية بشكل طبيعي، ويساعد التونر على استعادة توازن درجة الحموضة فيها. افضل تونر للبشرة الدهنية | اونيلا. إضافة طبقة من الحماية للبشرة: يمكن أن يساعد التونر في إغلاق المسام وتضييق فجوات الخلايا بعد التنظيف، مما يقلل من تغلغل الشوائب والملوثات البيئية في الجلد، ويمكن أن يحمي ويزيل المعادن الموجودة في ماء الصنبور.
غني بالطحالب ومستخلصات زهور الماغنوليا. تونر نيفيا للعناية بالبشرة الحساسة. يرطب وينظف البشرة. يعمل على تنظيف المسام دون أن يترك البشرة جافة. يتوفر على زيت اللوز الطبيعي. تونر غارنيه متوفر بأنواع متعددة: تونر غارنيه للعناية بالبشرة الحساسة Garnier Rose والجافة Toner يحتوي على 96٪ من العناصر الطبيعية. يتوفر على ماء الورد الذي يساعد في التخفيف من تهيج البشرة. يزيل أي بقايا مكياج أو شوائب متبقية بعد التنظي تونر غارنيه للعناية بالبشرة الدهنية Garnier Pure Active تنظيف البشرة بكل عمق. يساعد في تنظيم إفرازات الدهون. يزيل لمعان الجلد. يتوفر على عنصر الزنك بالإضافة إلى حمض السالسليك الذي يساهم في تقشير البشرة،ويجدد الخلايا الجلدية. لا يتناسب مع البشرة الحساسة. تونر غارنيه للعناية بالبشرة المختلطة والعادية. غني بمستخلصات الألوفيرا،والتي تمتلك فاعلية كبيرة في ترطيب البشرة. يزيل والشوائب وبقايا المكياج، كما يلطف بشرة الوجه ويتركها منتعشة. بيور سكين Toner مستحضر من اوريفلام. يزيل آثار المكياج والشوائب. غني بمستخلصات الرمان المضادة للأكسدة بالإضافة إلى حمض الساليسيليك الذي يساعد في تقشير الجلد. يعمل على إغلاق المسام وينقي البشرة ويقلل من اللمعان.
ذات صلة طريقة استخدام التونر طريقة عمل تونر للبشرة الدهنية أفضل تونر للبشرة الدّهنية يُشبه التونر المادة القابضة (بالإنجليزية:astringent) وهو عبارة عن تركيبة سائلة، تُستخدم لإزالة المواد المُهيّجة عن سطح البشرة، ولتوحيد لونها، ويمكن استخدامه على جميع أنواع البشرة، بما فيها البشرة الحساسة، وبعض مكونات التونر الشّائعة هي: [١] حمض الصفصاف. حمض اللاكتيك. الجليسيرين. حمض الجليكوليك. حمض الهيالورونيك. ماء الورد. بندق السّاحرة (بالإنجليزية:witch hazel).
وزاد الإعتماد على اللغات ذات المستوى العالى وظهرت لغة البيسك ، ومن أشهر حاسبات هذا الجيل IBM360 – NCR395 وظهر فى هذا الجيل الحواسب الصغيرة. الجيل الرابع منذ 1971: وقد استخدم فى هذا الجيل دوائر التكامل الواسع Large Scale Integration وهى عبارة عن آلاف المكونات الإلكترونية الموضوعة على رقاقة صغيرة من السيليكون ، كما استخدم الميكروبرويسور فى صناعة الحاسبات الصغيرة وهذا الجيل تميز بالسرعة العالية فى الأداء والقدرة التخزينية الكبيرة وظهور البرمجيات عامة الأغراض ونظم إدارة قواعد البيانات. وفى هذا الجيل ظهر الحاسب الشخصى ( (PC Personal Computers ، وظهر نظام تشغيل الاسطوانات DOS للحاسبات الشخصية IBM والحاسبات المتوافقة معها.
واخترع أيكن، حاسوبا عرضه 15 مترًا، وكان يستغرق أقل من ثانية لإيجاد عملية الجمع أو الطرح وما يقارب 12 ثانية للقيام بعملية القسمة. تشارلز بابيج لمع عند الفيلسوف والمخترع بابيج فكرة اختراع آلة جديدة تكون بديلة عن الجداول الحسابية الورقية الضخمة، حيث عمل على تصميم آلة حاسبة كانت الأولى من نوعها آنذاك وأطلق عليها اسم "ماكينة الفروق". وكانت فكرتها هي الفكرة الأساسية لاختراع الحاسوب مع أنها لم تستعمل في ذلك الوقت، وكان من اهتمام الحكومة البريطانية بأفكاره أن قدمت له منحة مالية ليتمكن من تطوير وإكمال الاختراع، إلا أنه اخترع آلة جديدة توازي الحواسيب الحديثة الموجودة حاليًا منفقًا جميع أموال المنحة وجزءً من ثروته على ذلك، إلا أنه توفي في 1871 قبل أن يستطيع إكمال وتطوير اختراعاته. مخترع الحاسب الالي. كونراد سوزه في 1941 ظهر أول حاسوب قابل للبرمجة عن طريق سوزه، حيث تردد أن بدايات الكمبيوتر الحقيقية تعود إلى ثلاثينيات القرن الماضي في ألمانيا بحرف "زد" كبير وهو الحرف الأول في اسم تسوزه، وتتوافر العديد من الأدلة على أنه بنى أول حاسب آلي في العالم وتحديدا في برلين. في 1936، كان سوزه يبلغ من العمر 26 عامًا عندما بنى حاسبا آليا في شقته السكنية، حيث كانت الآلة التي اخترعها بطول سرير مثبت في جدار غرفة علوي، وكان الجهاز يتضمن كل ما يحتاجه جهاز حاسب آلي حديث، وأطلق تسوزه على جهازه اسم "زد1".
اتخذ من أحدى غرف المنزل ورشا للعمل التجريبي رغم تحفظات والده وأخته اللذين كانا يمولان اكتشافاته. زوسه المُنظر العلمي اشتهر زوس بميوله الشديد إلى المجال التقني حيث قاده طموحه المعرفي لتصميم آلة لعصر البرتقال وهو مازال في سن 14 من عمره. ولم يكن اختراعه هذا إلا بداية لوُلوج حقل الابتكار العلمي الذي سيخلد اسمه بين كبار عباقرة الاكتشافات العلمية. ولعل أهم ما كان يميز شخصية "زوسه" هي اختراعاته العلمية المذهلة. عرض نماذج صناعية أذهلت الجميع وكشفت عن عبقرية فذة. فقد قدم نماذج لمدينة المستقبل ونموذجا لمختبر أوتوماتيكي لالتقاط الصور ونموذجا لطائرة تصلح للملاحة في الفضاء وهو في سن الطفولة. كان ذلك إلا مؤشرا لظهور عبقرية علمية ستقدم اختراعا يغير حيات العالم آلا وهو "الحاسوب " أو ما يعرف " بالكومبيوتر". أول حاسوب قابل للبرمجة بالفعل استطاع "زوسه" سنة 1938 تقديم نموذج لآلة قابلة للبرمجة تساعد المهندسين في العمليات الحسابية المعقدة. وصُممت الآلة من الصفيح وبلغ حجمها حجم قاعة كبيرة للعروض تم توصيلها بالكهرباء. ولكن تلك الجهاز كان يعاني من عدم دقة الأداء مما دفع "زوسه" يكتب في إحدى مذكراته عبارة "الآلة جاهزة لكنها لا تشتغل بشكل جيد".