سعيد القحطاني، ص7-8 ↑ الإمامة في الصلاة في ضوء الكتاب والسنة، د. سعيد القحطاني، ص8-13 ↑ الراوي أبو مسعود الأنصاري، المحدث ابن حبان، المصدر صحيح ابن حبان الصفحة أو الرقم 2127، خلاصة حكم المحدث أخرجه في صحيحه ↑ سورة السجدة، الآية 24 ↑ الراوي أم المؤمنين عائشة، المحدث، شعيب الأرناؤوط، المصدر تخريج المسند الصفحة أو الرقم 24363، خلاصة حكم المحدث صحيح لغيره ↑ الراوي عقبة بن عامر الجهني، المحدث المنذري، المصدر الترغيب والترهيب الصفحة أو الرقم 1/227، خلاصة حكم المحدث [هو] من رواية عبدالرحمن بن حرمله ↑ الإمامة في الصلاة في ضوء الكتاب والسنة، د. سعيد القحطاني، ص8-41 ↑ الراوي أبو هريرة، المحدث البخاري المصدر صحيح البخاري الصفحة أو الرقم 694، خلاصة حكم المحدث صحيح ↑ الراوي عقبة بن عمرو بن ثعلبة أبو مسعود، المحدث أبو داود، المصدر سنن أبي داود الصفحة أو الرقم 582 خلاصة حكم المحدث سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] مقالات متعلقة ثقافة اسلامية 2789 عدد مرات القراءة
الشروط التي يجب توفرها في الإمـا الشروط التي يجب توفرها في الإمـام الحمد لله رب العالمين، عم بنعمته الخلائق كلها، على مدار الأعوام والسنين، وأكمل دين الإسلام ورضيه ديناً لعباده المؤمنين.. وصلى الله وسلم على سيدنا محمد الصادق الأمين، وعلى آله الطيبين وصحابته الأكرمين، ومن سار على نهجهم إلى يوم الدين، أما بعد.. في هذا اللقاء نتعرف على حكم شرعي في الإمـامة وهـو: الشروط التي يجب أن تتوفر في إمـام الصــلاة؟! هناك شروط متفق عليها بين العلماء فيمن يأمّ الناس في الصلاة وشروط مختلف فيها.. فمن المتفق عليها: 1. أن يكون الإمام مسلماً.. فلا تصح صلاة الكافر فضلاً عن إمامته، اتفق على ذلك العلماء.. فالكافر لا يقبل منه صرف ولا عدل، ولا يقبل منه عمل حتى يدخل في الإسلام كما قال –تعالى-: { وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (85) سورة آل عمران. شروط الإمامة في الصلاة - موقع مصادر. وقوله: { وَمَا مَنَعَهُمْ أَن تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلاَّ أَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلاَ يَأْتُونَ الصَّلاَةَ إِلاَّ وَهُمْ كُسَالَى يُنفِقُونَ إِلاَّ كَارِهُونَ}التوبة: 54.
نعم، إذا علم بنجاسة بدن الإمام أو لباسه وهو جاهل به جاز ائتمامه به ولا يلزمه إخباره؛ وذلك لأن صلاة الإمام حينئذٍ صحيحة في الواقع. وبهذا يظهر الحال في سائر موارد الاختلاف بين الإمام والمأموم فيما إذا كان المأموم يعتقد صحّة صلاة الإمام بالنسبة إليه؛ لكون الخلل الواقع فيها ممّا لا يضرّ بالصحّة مع الاعتماد فيه على حجة شرعيّة، ومن أمثلة ذلك: أ- إذا رأى الإمام جواز الاكتفاء بالتسبيحات الأربع في الركعة الثالثة والرابعة مرّة واحدة، فإنّه يجوز لمن يرى وجوب الثلاث أن يأتمّ به. أحكام الصلاة » شروط الامامة - المسائل المنتخبة - (الطبعة الجديدة المنقحة) - موقع مكتب سماحة المرجع الديني الأعلى السيد علي الحسيني السيستاني (دام ظله). ب- إذا اعتقد الإمام عدم وجوب السورة في الصلاة فإنّه يجوز لمن يرى وجوبها أن يأتمّ به بعدما دخل في الركوع، وكذلك الحال في بقيّة الموارد إذا كان الاختلاف من هذا القبيل. → أحكام الصلاة » موارد مشروعية الجماعة
شروط الإمامة في الصلاة هناك مجموعة من الشروط لإمامة المصلين في المساجد منها ما هو متفق عليها عند الأئمة الأربعة، ومنها ما هو مختلف عليها، وفيما يلي أهمها: شروط الإمامة المتفق عليها أن يكون الإمام مسلمًا: حيث لا تقبل الإمامة من الكافر، كما لا يُقبل منه عمل ولا عدل ولا صرف، حتى يترك الكفر ويدخل في الإسلام، قال تعالى: "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ". أن يكون الإمام عاقلًا بالغًا مميزًا: فلا تصح إمامة المجنون كما لا تصح إمامة الصبي غير المميز باتفاق الأئمة، أما إمامة الصبي المميز ففيها اختلاف بين العلماء. أن يكون المصلين راضين عن الإمام غير كارهين له: إذ يُكره على الإمام أن يؤمّ المصلين إذا كانوا كارهين له، على أن يكون سبب كرههم له مذموم شرعًا كأن يكون سيء الأخلاق أو يصاحب أهل الفسق، أو أن يكون ظالمًا متجبرًا للخلق، أو أنه ينقص هيئات الصلاة ولا يكملها مثلًا، أما إذا كرهوا إمامته لسبب آخر فلا يؤخذ بكراهيتهم له وإمامته جائزة، كما أن كراهة الإمام يجب أن تكون بأغلبية المصلين، لا أن يكون مكروهًا من نصفهم أو أقل، وفي ذلك قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: "ثلاث لا ترفع صلاتهم فوق رؤوسهم شبراً: رجل أمَّ قوماً وهم له كارهون، وامرأة باتت وزوجها عليها ساخط، وأخوان متصارمان".
تاريخ النشر: الثلاثاء 26 ذو الحجة 1424 هـ - 17-2-2004 م التقييم: رقم الفتوى: 9642 167016 0 622 السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: أرجو منكم توضيح شروط الإمامة؟ الإجابــة فيشترط في إمام الصلاة أن يكون: 1-مسلماً: فلا تصح إمامة الكافر وهذا محل إجماع. 2-أن يكون سالماً من البدعة المكفرة. 3-أن يكون ذكراً: إن كان في المأمومين ذكور وهذا مذهب السلف والخلف، ومذهب الفقهاء السبعة والأئمة الأربعة وغيرهم. 4-أن يكون على طهارة: قال الإمام النووي في المجموع: أجمعت الأمة على تحريم الصلاة خلف المحدث. 5-أن يكون عاقلاً: فلا تصح الصلاة خلف مجنون. 6-أن يكون قادراً على الإتيان بأركان الصلاة من قيام وركوع وسجود. 7-أن يكون قادراً على تلاوة الفاتحة وما تصح به صلاته. 8-أن لا يكون مأموماً في الحال أو في الأصل كالمسبوق إذا قام لقضاء ما فاته. وتحت كل شرط مما ذكرنا تفاريع وقيود وخلاف يطول المقام بذكره جداً، فليراجع في مظانه من كتب الفقه. والله أعلم.
وَجْهُ الدَّلالَةِ: أنَّ الجماعةَ قد ولَّوْا أمرَهم الإمامَ؛ فلا يصحُّ أن تكونَ المرأةُ إمامًا لهم ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (4/222). ثانيًا: أنَّ النصوصَ دلَّتْ على استحبابِ تأخُّرِ النِّساءِ عن صفوفِ الرِّجالِ؛ فدلَّ على عدمِ جوازِ التقدُّمِ عليهم بالإمامةِ ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (4/222). ومن النُّصوص التي دلَّت على استحبابِ تأخُّر صفوف النِّساء عن صفوف الرجال: 1- عن أبي هُريرة رضي الله عنه، قال: قال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((خيرُ صفوفِ الرجالِ أولُها وشرُّها آخرُها، وخيرُ صفوفِ النساءِ آخرُها وشرُّها أولُها)). أخرجه مسلم (440). ثانيًا: عن أبي سعيدٍ الخُدريِّ رضي الله عنه، قال: قال رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: ((خيرُ صفوفِ الرِّجالِ المقَدَّمُ، وشرُّ صفوفِ الرِّجالِ المؤخَّرُ، وشرُّ صفوفِ النساءِ المقدَّمُ)). أخرجه أحمد (11121)، وابن خزيمة (1562)، وابن حبان (402) من حديث أبي سعيد الخدري. ثالثًا: لأنَّه قد تحصُلُ فتنةٌ تُخلُّ بصلاةِ الرجُلِ إذا كانتْ إلى جَنبِه أو بين يَديهِ ((الشرح الممتع)) لابن عثيمين (4/222). المسألة الأولى: إمامةُ الخُنْثى للرِّجالِ لا تصحُّ إمامةُ خُنثى مُشكِل [4362] الخُنثى: شخصٌ له آلتَا الرِّجال والنِّساء، أو ليس له شيءٌ منهما أصلًا.
تلقت دار الإفتاء سؤالا جاء فيه: "من هو الإمام الذي يؤم المصلين في الصلاة؟ وهل هناك أمور شرعية ودنيوية مكلف بها غير إمامة المصلين؟ وهل كلمة واعظ تكفي لتعريفه؟". وأجابت الدار أن الإمام الذي يؤم المصلين في صلاتهم، من أهم شروطه: البلوغ، والتمييز، والعقل، والفقه في الدين، والحفظ للقرآن الكريم، أو لبعض أجزائه وسوره. وأوضحت أنه في الحديث الصحيح الذي أخرجه الإمام مسلم وغيره عن أبي سعيد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: «يَؤُمُّ الْقَوْمَ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللهِ»، وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «يَؤُمُّ الْقَوْمَ أَقْرَؤُهُمْ لِكِتَابِ اللهِ، فَإِنْ كَانُوا فِي الْقِرَاءَةِ سَوَاءً فَأَعْلَمُهُمْ بِالسُّنَّةِ»، وتعتبر الإمامة وظيفة رسمية في الدولة بالنسبة للمساجد التي تتبع وزارة الأوقاف، ولا يكلف الإمام بأمور أخرى تخالف طبيعة عمله ووظيفته. وجرت العادة على أن الإمام يكون مقر عمله المسجد الذي عين فيه، أما الواعظ فينتقل من مسجد إلى آخر حسب الجدول الذي تكلفه به رئاسته.
دعاء الإمام الصادق: "اللّهُمَّ أَنْتَ الحَيُّ القَيُّومُ العَلِيُّ العَظِيمُ الخالِقُ الرَّازِقُ المُحْيِي المُمِيْتُ البَدِيُ البَدِيعُ ، لَكَ الجَلالُ وَلَكَ الفَضْلُ وَلَكَ الحَمْدُ وَلَكَ المَنُّ وَلَكَ الجُودُ وَلَكَ الكَرَمُ وَلَكَ الاَمْرُ وَلَكَ المَجْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ وَحْدَكَ لا شَرِيكَ لَكَ ، يا واِحُد يا أحَدُ يا صَمَدُ يا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوا أَحَدٌ ؛ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَاكْفِنِي ما أَهَمَّنِي وَاقْضِ دَيْنِي وَوَسِّعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِي………". دعاء صلاة العشاء: " أَنْتَ الله لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ أَمُتُّ إِلَيْكَ بِلا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ فَيا لا إِلهَ إِلاّ أَنْتَ اجْعَلْنِي فِي هذِهِ الليْلَةِ مِمَّنْ نَظَرْتَ إِلَيْهِ فَرَحِمْتَهُ وَسَمِعْتَ دُعائَهُ فَأَجَبْتَهُ وَعَلِمْتَ اسْتِقالَتَهُ فَأَقَلْتَهُ وَتَجاوَزْتَ عَنْ سالِفِ خَطِيئَتِهِ وَعَظِيمِ جَرِيرَتِهِ فَقَدْ اسْتَجَرْتُ بِكَ مِنْ ذُنُوبِي وَلَجَأْتُ إِلَيْكَ فِي سَتْرِ عُيُوبِي……. علامات ليلة القدر الصحيحة في العشر الأواخر من رمضان 2022 – موجز الأنباء. ". دعاء الكفعمي: "إِلهِي تَعَرَّضَ لَكَ فِي هذا اللَّيْلِ المُتَعَرِّضُونَ وَقَصَدَكَ القاصِدُونَ وَأَمَّلَ فَضْلَكَ وَمَعْرُوفَكَ الطَّالِبُونَ وَلَكَ فِي هذا اللَّيْلِ نَفَحاتٌ وَجَوائِزُ وَعَطايا وَمَواهِبُ تَمُنُّ بِها عَلى مَنْ تَشاءُ مِنْ عِبادِكَ…….
ثالثا تلاوة القرآن وتدارسه وسمّى الله -تعالى- شهر رمضان بشهر القرآن، قال -تعالى-: (شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ) ولذلك يجب على المسلم أن ينشغل في رمضان بالعلم وخاصّة تلاوة القرآن الكريم، وأن يحرص على الأذكار، ففي ذلك اقتداءً برسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الذي كان يأتيه جبريل في كلّ ليلة من ليالي رمضان يدارسه القرآن فقد دارس جبريل -عليه السّلام- القرآن الكريم مرّتين على النبيّ -عليه السّلام- في رمضان من عام وفاته. وقد روى ابن عباس -رضيَ الله عنه- فقال: (كانَ جِبْرِيلُ عليه السَّلَامُ يَلْقَاهُ كُلَّ لَيْلَةٍ في رَمَضَانَ، حتَّى يَنْسَلِخَ، يَعْرِضُ عليه النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ القُرْآنَ) وهو الشّهر الذي أنزل الله -تعالى- فيه القرآن الكريم إلى السّماء الدنيا، وكان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- يقرأ القرآن الكريم، وكلّما مرّ على آيةٍ فيها رحمة يسأل الله -تعالى- الرّحمة، وكلّما مرّ على آيةٍ فيها عذاب يسأل الله -تعالى- أن يُعيذه منها.
ليلة القدر الأولى الليلة التاسعة عشر وهِيَ أوّل لَيلَة مَن ليالي القَدر، ولَيلَة القَدر هِيَ لَيلَة لايضاهيها في الفضل سواها مِن الّليالي، والعَمَل فيها خَير مِن عمل ألف شَهر، وفيها يقدر شؤون السنة، وفيها تنزَّل الملائكة والرّوح الأَعْظَمِ بإذن الله، فتمضي الى إمام العصر (عليه السلام) وتتشرّف بالحضور لديه وتعرض عَليهِ ما قَدر لكلّ أحد من المقدّرات. وأما الأعمال الخاصة بهذه الليلة: الأول: أن يَقول مائةَ مرةٍ: "اسْتَغْفِرُ الله رَبِّي وأَتُوبُ إِلَيْهِ". الثاني: مائةَ مرةٍ: "اللَّهُمَّ الْعَنْ قَتَلَةَ أَمِيرِ المُؤْمِنِينَ". الثالث: دعاء: "يا ذا الَّذِي كانَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ ثُمَّ خَلَقَ كُلِّ شَيْءٍ ثُمَّ يَبْقى وَيَفْنى كُلُّ شَيْءٍ، يا ذا الَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِه شَيْءٌ، وَيا ذا الَّذِي لَيْسَ فِي السَّماواتِ العُلى وَلا فِي الأَرْضِينَ السُّفْلى وَلا فَوْقَهُنَّ وَلا تَحْتَهُنَّ وَلا بَيْنَهُنَّ إِلهٌ يُعْبَدُ غَيْرُهُ، لَكَ الحَمْدُ حَمْداً لا يَقْوى عَلى إِحْصائِهِ إِلاّ أَنْتَ، فَصَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ صَلاةً لا يَقْوى عَلى إِحْصائِها إِلاّ أَنْتَ". الرابع: يقول: "اللَّهُمَّ اجْعَلْ فِيما تَقْضِي وَتُقَدِّرُ مِنَ الاَمْرِ المَحْتُومِ وَفِيما تَفْرُقُ مِنَ الاَمْرِ الحَكِيمِ فِي لَيْلَةِ القَدْرِ وَفِي القَضاء الَّذِي لا يُرَدُّ وَلا يُبَدَّلُ أَنْ تَكْتُبَنِي مِنْ حُجَّاجِ بَيْتِكَ الحَرامِ المَبْرُورِ حَجُّهُمُ المَشْكُورِ سَعْيُهُمُ المَغْفُورِ ذُنُوبُهُمُ المُكَفَّرِ عَنْهُم سَيِّئاتُهُمْ، وَاجْعَلْ فِيْما تَقْضِي وَتُقَدِّرُ أَنْ تُطِيلَ عُمْرِي وَتُوَسِّعَ عَلَيَّ فِي رِزْقِي وَتَفْعَلَ بِي كَذا وَكَذا" ، ويسأل حاجته عوض هذه الكلمة.