إنها أربع طموحات فقط ولا يوجد كثير من السرد والحشو. مؤشرات الاداء في التعليم العام. وقد سردت الوثيقة مؤشرات الأداء الرئيسة KPIs والتي لم تزد عن خمسة فقط وهي: 1) تعليم مرموق دوليا 2) التعليم النوعي يكون بتكلفة ممكنة للجميع 3) هيكل نظامي جيد لمراحل التعليم 4) معدلات نجاح جيدة عبر مستويات الدراسة والجامعة 5) التحاق الطلاب بمؤسسات المجتمع المدني كمساهمة وطنية. وهناك تفاصيل توضح أكثر عن طبيعة كل مؤشر بيد أن هذه المؤشرات المحدودة كانت كافية للسنغافوريين ليطمئنوا على تعليمهم، نحن لدينا أكثر من هذا النص بكثير فهناك تفاصيل وشمول لكل الجوانب التي يمكن أن تمس التعليم، ويبقى العمل والإنجاز. عندما نتأمل في كل واحدة من هذه المؤشرات الخمس أو في المخرجات أو الطموحات السنغافورية الأربع قبلها نجد أننا فعلا بحاجة إلى توفرها في أبنائنا الطلاب اليوم، ونرى في تحقق كل منها سببا مهما لنجاح اقتصادنا الوطني من خلال رأس المال البشري كما حدث لدى سنغافورة. طبعا يجب أن ننتبه إلى أن وجود مؤشرات أداء لا يعني كل شيء، فمن السهل أن تؤلف مؤشرات أداء مقنعة، ولكن مشكلة عملية القياس بعد ذلك احتياجها إلى فهم عميق وشفافية ودرجة عالية من المسئولية والمحاسبية خاصة في حق المقيمين، فمؤشرات الأداء المبهرة التي تعرض كنتيجة نهائية (المستوى الأعلى من القياس) لن تنتج مقاديرها الكمية إلا من خلال تفريعات تخدمها أدوات قياس مليئة بالأسئلة التي تحتاج إلى إجابات دقيقة وحقيقية وهذا يعني ضرورة تأهيل المقيمين وتحييدهم.
بدأ الإشراف التربوي في وزارة التربية والتعليم سابقا في تطبيق تجربة مؤشرات الأداء الإشرافي من عامين تقريبا. ولا يزال العمل بها جاريا. إذ صاغ الأساليب الإشرافية بطريقة المؤشرات، وافترض حدا أدنى لتطبيق كل أسلوب إشرافي، وطلب لها تقارير وشواهد ورقية، تدرج نتائجها في نظام يشبه شاشة الأسهم بألوانها الأخضر والأحمر يرتب فيه مكاتب التعليم بناء على تلك التقارير ويتغير الترتيب في فترات متقاربة. مؤشرات الاداء في التعليم عن بعد. فما أثرها في تطوير وتحسين التعلم والارتقاء بالمدارس والتعليم عموما؟ نقف معها هنا بعض الوقفات من باب النقد البناء والوصول إلى الأفضل. أولا: ما المؤشر؟ هو مصطلح جديد في التخطيط وله اختصار KPI، والمقصود به الهدف في حده الأدنى... ذلك أن المنظمات في مرحلة التخطيط كانت تحدد الأهداف في مستواها الأعلى. فتختلف النتائج وبالتالي يختلف المقومون للإنجاز. فلو كان واقع مصنع ما إنتاج 100 قطعة شهريا، وجعل هدفه إنتاج 500 قطعة، فأنتج 400 في الواقع فهل نجح؟ سنختلف في التقويم، ولمعالجة الوضع ابتكروا المؤشر، وهو صياغة الهدف بالطريقة التالية: ألا يقل إنتاج المصنع عن 300 قطعة مثلا، وتحديد المؤشر بالطريقة الصحيحة مفيد جدا يؤدي إلى النجاح والتفوق، ويعطي الموظفين مرونة في الأساليب والأدوات، لكن لو كان هناك خطأ في تحديده فهو ينذر بفشل المنظمة.
يسهم في تزويد مسئولي إدارات القوى البشرية بمعلومات واقعية بمؤشرات التنبؤ لعمليات الاختيار والتعيين في المنظمة. (العديلي ، 1993). مؤشرات الاداء في التعليم. كما يهدف قياس الأداء إلى صنع الكثير من السياسات والقرارات وتقييم فاعلية هذه السياسات والإجراءات ، وكما تهدف إلى تزويد المنظمات ومعلومات أكثر وفرة وغنى ومؤشرات أكثر صدقًا للمساهمة المباشرة للفرد محل القياس. ويهدف أيضًا إلى تحديد الأبعاد والجوانب المختلفة للأداء وتشخيص نواحي القوة والضعف التي يحتويها الأداء ومعرفة مناسبة تصميم العمل للفرد ، والمشكلات التي يواجهها الفرد في أدائه للعمل (عاشور، 1983). المطلب الثاني: قياس الأداء يقصد بقياس الأداء) الأعمال التي تتم أو تمت, ويتم القياس بواسطة المعايير الرقابية التي تقررت وهي وسيلة من وسائل الرقابة, وعملية قياس الأداء يقوم بها كل مدير حتى ولو كانت هناك إدارة تسمى إدارة المتابعة).
سورة البقرة مكتوبة الجزئ الاول قراءة استماع تلاوة تفسير طريقة لحفظ سورة البقرة قصة آدم عليه السلام سورة البقرة حفظ سورة البقرة في 60 يوم سورة البقرة في القرآن الكريم تأملات في فواتح سورة البقرة سورة البقرة كاملة سورة البقرة السديس سورة البقرة ماهر المعيقلي مؤلف تفسير سورة البقرة سورة البقرة تعادل ثلث القرآن فضل سورة البقرة البقرة في القرآن الكريم سورة البقرة mp3 عدد احزاب سورة البقرة سبب تسمية سورة البقرة بهذا الاسم
تفسير سورة البقرة من الأية 1 الى الأية 177(كاملة)الجزء 1 - YouTube
خلاصة تفسير سورة البقرة - YouTube
2 02 – تفسير سورة البقرة الآية رقم 1 – 012052.
وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ [ ١١] تفسير الأية 11: تفسير الجلالين { وإذا قيل لهم} أي لهؤلاء { لا تفسدوا في الأرض} بالكفر والتعويق عن الإيمان. { قالوا إنما نحن مصلحون} وليس ما نحن فيه بفساد. قال الله تعالى رداً عليهم. أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِنْ لَا يَشْعُرُونَ [ ١٢] تفسير الأية 12: تفسير الجلالين { ألا} للتنبيه { إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون} بذلك. وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَٰكِنْ لَا يَعْلَمُونَ [ ١٣] تفسير الأية 13: تفسير الجلالين { وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس} أصحاب النبي { قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء} الجهال أي لا نفعل كفعلهم. قال تعالى ردا َعليهم: { ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون} ذلك. وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَىٰ شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ [ ١٤] تفسير الأية 14: تفسير الجلالين { وإذا لقوا} أصله لقيوا حذفت الضمة للاستثقال ثم الياء لالتقائها ساكنة مع الواو { الذين آمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا} منهم ورجعوا { إلى شياطينهم} رؤسائهم { قالوا إنا معكم} في الدين { إِنَّما نحن مستهزئون} بهم بإظهار الإيمان.