ينقسم الماء إلى اترك تعليقاً لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. التعليق الاسم البريد الإلكتروني الموقع الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
تاريخ النشر: الخميس 10 رمضان 1423 هـ - 14-11-2002 م التقييم: رقم الفتوى: 24797 77370 0 488 السؤال ما هي أنواع الماء كما صنفها الفقهاء ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد قسم العلماء الماء بالنسبة للطهارة إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول: الماء المطلق من جميع القيود، وهو الذي لم يتغير لونه أو طعمه أو ريحه بما يفارقه غالباً. وحكم هذا النوع أنه طاهر في نفسه مطهر لغيره، ويدخل تحت هذا النوع ماء المطر، وماء الثلج، والبرد، والندى، وماء البحر، وما نبع من الأرض، وماء زمزم. وما تغير بما يلازمه أو بطول مكثه أو بقراره أو بمتولد منه... وأما القسم الثاني: فهو ما تغير لونه أو طعمه أو ريحه بما يفارقه غالباً كالعجين والزيت والصابون والكافور والعطور... فهذا طاهر في نفسه، وهل هو مطهر لغيره؟ محل خلاف بين العلماء. القسم الثالث: الماء المتنجس، وهو ما خالطته نجاسة فغيرت أحد أو صافه وهذا حكمه أنه نجس لا يجوز استعماله في العبادة لطهارة أو وضوء أو غسل... ولا يجوز استعماله في العادة للشرب والطبخ، ومن الفقهاء من قسم الماء إلى قسمين فقط طهور ونجس وهنالك الكثير من التعريفات والخلافات ليس هذا محل بسطها فمن أرادها فليرجع إلى أبواب الطهارة في كتب الفقه.
[بعض العلماء حمل هذه الآية على أن المعبودين من دون الله هم الجن].
كما في الحديث (قال الله: إني حرمت الظلم وجعلته بينكم محرماً فلا تظالموا) رواه مسلم. وقال -صلى الله عليه وسلم- في خطبته في حجة الوداع (إن دماءكم وأموالكم وأعراضكم عليكم حرام، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا) متفق عليه. وعن ابن عمر. قال: قال -صلى الله عليه وسلم- (الظلم ظلمات يوم القيامة) متفق عليه. (إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ) أي: حين يرون العذاب. • والرؤية هنا بصرية (على قراءة فتح الياء: يَرون) ، أي: بأبصارهم. والمعنى: لو يرى الذين ظلموا في الدنيا عذاب الآخرة لعلموا حين يرونه أن القوة لله جميعاً. (أَنَّ الْقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعاً) أي: أن الحكم له وحده لا شريك له، وأن جميع الأشياء تحت قهره وغلبته وسلطانه. (وَأَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعَذَابِ) أي: قوي العقوبة. (إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا) أي: (إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا) تبرأ الذين عُبدوا من دون الله كالأوثان والملائكة والجن والشيطان والرؤساء وعيسى -عليه السلام-، فكل من عُبِد من دون الله يتبرأ من عابديه (مِنَ الَّذِينَ اتَّبَعُوا) أي: من أتباعهم. فالملائكة تتبرأ: كما قال تعالى (وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعاً ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهَؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كَانُوا يَعْبُدُونَ قَالُوا سُبْحَانَكَ أَنْتَ وَلِيُّنَا مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كَانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ بِهِمْ مُؤْمِنُونَ).
• والإصلاح فرض على الكفاية، فإذا قام أحدهم به، سقط عن الباقين، وإن لم يفعلوا أثم الكل. (إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ) الغفور اسم من أسماء الله متضمن للمغفرة الواسعة كما قال تعالى (فَإِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍ) ، وقال تعالى (وَرَبُّكَ الْغَفُورُ ذُو الرَّحْمَةِ) وقال تعالى (ورحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ). والمغفرة: هي ستر الذنب عن الخلق، والتجاوز عن عقوبته، كما في حديث ابن عمر في المناجاة أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال (يدني المؤمن يوم القيامة من ربه - عز وجل - حتى يضع كنفه - أي ستره ورحمته - فيقرره بذنوبه، فيقول: أتعرف ذنب كذا؟ أتعرف ذنب كذا؟ فيقول: نعم، أي ربي، حتى إذا قرره بذنوبه، ورأى في نفسه أنه هلك، قال الله: سترتها عليك في الدنيا وأنا أغفرها لك اليوم) رواه البخاري ومسلم. ومنه سمي المغفر، وهو البيضة التي توضع على الرأس تستره وتقيه السهام. • فمهما عظمت ذنوب العبد فإن مغفرة الله ورحمته أعظم كما قال تعالى (إن ربك وسع المغفرة). وقد تكفل الله بالمغفرة لمن تاب (وَإِنِّي لَغَفَّارٌ لِمَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً ثُمَّ اهْتَدَى). بل من فضله وجوده وكرمه أن تعهد بأن يبدل سيئات المذنبين إلى حسنات قال تعالى عن التائبين (إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً).
والله أعلم.
النوع الثالث من أنواع النعت وهو النعت الحقيقي ويُعد هذا النوع من أكثر أنواع النعت إنتشاراً ويكون النعت إما مفرداً أو شبه جملة الجار والمجرور أو ظرف أو يكون جملة اسمية أو جملة فعلية. أقرأ في: بحث عن الاحداثيات القطبية والاعداد المركبة بحث عن التوابع في اللغة العربية.. التوكيد: التوكيد في اللغة العربيىة هو عبارة عن تابع يتم ذكره في الكلام من أجل التأكيد على معنى سابق وأيضاً من أجل رفع وإزالة الغموض من الجملة. التوكيد هو أحد أقسام وأنواع التوابع في اللغة العربية. وينقسم التوكيد إلى قسمين وهما التوكيد المعنوي والثاني هو التوكيد اللفظي. حيث يتم استعمال هذان القسمان في القيام بتوضيح معلومة معينة ومحددة في الجملة. ويتم استعمال التوكيد المعنوي مع كلاً من أو بعضاً من تلك الجمل التالية مثل: كل / كلا / كلتا / جميع / نفس / عين. ولكن التوكيد اللفظي وهو الذي يكون بين حرفين أو بين إسمين أو بين فعلين. أسس المنطق الرّقمي: البوابات المنطقية Logic Gates | عالم الالكترون. وحكم التوكيد في الإعراب هو أنه يطابق المؤكد في حكمه الإعرابي سواء أكان في الرفع أو في النصب أو في الجر أو في الجزم. كما يطابقه أيضاً في التذكير وفي التأنيث وكذلك يطابقة في التثنية والإفراد والجمع وأيضاً يطابقه في التعريف وفي التنكير.
اللغة العربية هي لغة " القرآن الكريم " لذلك كرمها الله على كل لغات العالم أجمع ، كما عرفت اللغة العربية لغة أساسية للعرب بشبه الجزيرة العربية ، وكانت اللغة العربية منذ العديد من العصور هي الدولة الأولى على مستوى العالم وكان يتم التعامل بها في المراسلات والتعاملات التجارية وغيرها نظرا للفتوحات الإسلامية ، ولكنها حاليا تأخرت نظرا للتطور التكنولوجي الذي ممرنا به خلال كل تلك القرون الأخيرة والتطور الإقتصادي لبعض الدول ، مما جعل لغتهم هي اللغة الأولى حاليا. علوم اللغة العربية ولتلك اللغة أو كما تعرف ب "لغتنا الجميلة" عدة علوم يصل عددها إلى حوالي أثنى عشر علم وهم (علم التصريف – علم النحو – علم المعاني – علم البيان – علم البديع – علم العروض – علم القوافي – علم قوانين الكتابة – علم قوانين القراءة – علم الإنشاء والرسائل والخطب – علم المحاضرات) ، ولكل نوع منهم استخدام معين وفوائد متعددة باللغة العربية ، كما يختلف استخدام تلك العلوم في حياتنا. ما المقصود بعلم النحو في اللغة العربية يعتبر "علم النحو" هو احد علوم اللغة العربية الأثنى عشر ، ولذلك العلم العددي من المهام ، حيث انه يعمل على تنظيم مواضع الجمل والتكريبات الخاصة بها ، كما انه يضم العديد من قواعد الإعراب المختلفة ، وتتحكم تلك القواعد الإعرابية في المعنى الموضح من الكلمة أو الجملة أو العبارة او القطعة ، كما يضم ذلك العلم عدة أحكام يصل عددها لأربع أحكام وهي (أحكام التأخير – أحكام التقديم – أحكام البناء – أحكام الإعراب) ، أما بالنسبة للخصائص في علم النحو فتنقسم إلى ثلاثة وهي (خصائص مفعولية – خصائص فاعلية – خصائص الابتداء).