04-06-2010 06:07 PM #1 عضو الحالة: رقم العضوية: 5942 تاريخ التسجيل: Jan 2010 المشاركات: 364 المذهب: سنيه التقييم: 10 من هم الرافضه س1- ما قول شيخ الإسلام ابن تيمية في الرافضة ؟ ج1- هم أعظم ذوي الأهواء جهلاً وظلماً ، يعادون خيار أولياء الله تعالى، من بعد النبيين ، من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان – رضي الله عنهم ورضوا عنه – ويوالون الكفار والمنافقين من اليهود والنصارى والمشركين وأصناف الملحدين ، كالنصيرية والإسماعيلية، وغيرهم من الضالين. ص 20 جـ (1) س2- هل هم متعاونون مع اليهود ؟ ج2- معاونتهم لليهود أمرٌ شهير. ص 21جـ (1). س3- يدعي البعض أنّ قلوبهم طيبة ، ما قولكم ؟ ج3- من أعظم خُبث القلوب أن يكون في قلب العبد غلٌ لخيار المؤمنين وسادات أولياء الله بعد النبيين. المطلب الثاني: سبب تسميتهم بالرافضة - موسوعة الفرق - الدرر السنية. ص 22 ج (1) س4- متى أطلق عليهم لقب الرافضة ، ولماذا ، ومن أطلقه ؟ ج4- من زمن خروج زيد افترقت الشيعة إلى رافضة وزيدية ، فإنه لما سئل عن أبي بكر وعمر فترحم عليهما ، رفضه قوم فقال لهم: رفضتموني. فسُمّوا رافضة لرفضهم إياه ، وسُمّي من لم يرفضه من الشيعة زيدياً لانتسابهم إليه. ص 35 جـ (1). س5- ممن يتبرأ الرافضة ؟ ج5- يتبرءون من سائر أصحاب رسول الله – صلى الله عليه وسلم – إلاّ نفراً قليلاً نحو بضعة عشر.
فقال أبو عبد الله « والله، لنعم الإسم الذي منحكم الله مادمتم تأخذون بقولنا، ولا تكذبون علينا » [19] انت رافضي فأنت مرفوض مثال: ذلك عبد الرحمن ابن أبي ليلى وردهّ شهادة جملة من أجلاء أصحاب الصادق عليه السلام لأنهم رافضة مشهور، وفي كتب الحديث مذكور [20] ، من ذلك ما ذكره الكشي في ترجمة محمد بن مسلم [21]. فقد ذُكر أن عمار الدهني شهد شهادة عند ابن أبي ليلى القاضي فقال له: قم يا عمار فقد عرفناك لا تُقبل شهادتك؛ لأنك رافضي، فقام عمار يبكي، فقال ابن أبي ليلى: أنت رجل من أهل العلم والحديث، إن كان يسوؤك أن نقول لك رافضي فتبرأ من الرفض وأنت من إخواننا، فقال له عمار: ما هذا والله إلى حيث ذهبت، ولكني بكيت عليك وعليَّ، أمّا بكائي على نفسي فنسبتي إلى رتبه شريفة لست من أهلها، وبكيت لعظم كذبك في تسميتي بغير اسمي.
المستشرقون وآيات المسيح تأثرت تفاسير المستشرقين للآيات التي تناولت عيسى، عليه السلام، بتوجهاتهم العقدية والدينية بغض النظر عن النص القرآني، فوضعوا تخمينات وفرضيات تاريخية ليس لها علاقة بالنص القرآني، وتبنوا محاولات لخلق تشابه بين الآيات التي تتحدث عن الخالق، سبحانه وتعالى، وبين السيد المسيح، عليه السلام. وكان "صلب" المسيح من أهم القضايا التي بحثها المستشرقون في النص القرآني، ولعل ذلك يعود إلى أن "الصلب" من الأصول الارتكازية الكبرى في العقيدة المسيحية، وكان نفي القرآن لمسألة "الصلب" ينقض العقيدة المسيحية من جذورها، وزعم بعض المستشرقين أن القرآن أقر بعملية الصلب، وزعموا أن الصلب في الرؤية القرآنية مقبس من المسيحية. والمعروف أن عقيدة موت المسيح تعتبر أساسا في رواج بعض التعاليم والمعتقدات المسيحية الأساسية، مثل: بشارة الخلاص، والنجاة، وكفارة خطيئة الإنسان والفداء، ومن ثم فـ"الصلب" في المسيحية حدث تاريخي وأمر بديهي.
قال الإمام أحمد -رحمه الله تعالى-: « والرافضة: هم الذين يتبرؤن من أصحاب محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ويسبونهم وينتقصونهم » (5) وقال عبدالله بن أحمد -رحمهما الله تعالى-: « سألت أبي من الرافضة؟ فقال: الذين يشتمون -أو يسبون- أبا بكر وعمر -رضي الله عنهما-». (6) وقال الإمام أبوالقاسم التيمي الملقب (بقوام السنة) في تعريفهم: «وهم الذين يشتمون أبا بكر وعمر -رضي الله عنهما- ورضي عن محبهمـــــا ». من هم الرافضة..$. (7) وقد انفردت الرافضة من بين الفرق المنتسبة للإسلام بمسبة الشيخين أبي بكر وعمر، دون غيرها من الفرق الأخرى، وهذا من عظم خذلانهم قاتلهم الله. يقول شيخ الإسلام ابن تيمية -رحمه الله تعالى-: « فأبوبكر وعمر أبغضتهما الرافضة ولعنتهما، دون غيرهم من الطوائف ». (8) وقد جاء في كتب الرافضة ما يشهد لهذا: وهو جعلهم محبة الشيخين وتوليهما من عدمها هي الفارق بينهم وبين غيرهم ممن يطلقون عليهم (النواصب) فقد روى الدرازي عن محمد بن علي بن موسى قال: «كتبت إلى علي بن محمد عليه السلام (9) عن الناصب هل يحتاج في امتحانه إلى أكثر من تقديمه الجبت والطاغوت (10) واعتقاد إمامتهما؟ فرجع الجواب من كان على هذا فهو ناصـــب». (11) يرى جمهور المحققين أن سبب اطلاق هذه التسمية على الرافضة: هو رفضهم زيد بن علي وتفرقهم عنه بعد أن كانوا في جيشه، حين خروجه على هشام بن عبدالملك، في سنة إحدى وعشرين ومائة وذلك بعد أن أظهروا البراءة من الشيخين فنهاهم عن ذلك.
وهكذا ابتدعت الشيعة القول بالوصية والرجعة والغيبة بل القول بتأليه الأئمة اتباعاً لابن سبأ اليهودي. انظر أصول اعتقاد أهل السنة اللالكائي ( 1 / 22 - 23). ثانياً: لماذا سمي الشيعة بالرافضة ؟ هذه التسمية ذكرها شيخهم المجلسي في كتابه ( البحار) وذكر أربعة أحاديث من أحاديثهم. انظر البحار للمجلسي ص 68 - 96. ويجدر بالذكر هنا أن بحار الأنوار للمجلسي يعتبر من مراجعهم الحديثة المتأخرة وهو كتاب ملفق أي أن مؤلفه المجلسي لم يؤلفه كاملاً بل ألف بعضه وسرق البعض الآخر وكتب على الغلاف تأليف: المجلسي!!! وقيل سموا رافضة ، لأنهم جاءوا إلى زيد بن علي بن الحسين ، فقالوا: تبرأ من أبي بكر حتى نكون معك ، فقال: هما صاحبا جدي بل أتولاهما ، قالوا: إذاً نرفضك ، فسموا رافضة وسمي من بايعه ووافقه زيدية. وقيل سموا رافضة لرفضهم إمامة أبي بكر وعمر ، وقيل سموا بذلك لرفضهم الدين. انظر مقالات الإسلاميين ( 1 / 89). ومهما كان السبب فهم رفضوا الدين والإسلام وتولوا اليهود والنصارى فهنيئاً لهم!!! ثالثاً: إلى كم تنقسم فرق الشيعة ؟ جاء في كتاب دائرة المعارف أنه ( ظهر من فروع الفرق الشيعية ما يزيد كثيراً عن الفرق الثلاث والسبعين المشهورة).
دائرة المعارف ( 4 / 67). بل جاء عن الرافضي مير باقر الداماد أن جميع الفرق المذكورة في الحديث ، حديث افتراق الأمة إلى ثلاث وسبعين فرقة ، هي فرق الشيعة وأن الناجية منهم فرقة الإمامية. ومير باقر هذا هو محمد باقر بن محمد الأسد ، من كبار شيوخ الشيعة. وذكر المقريزي أن فرقهم بلغت ( 300) فرقة. انظر الخطط للمقريزي( 2 / 351). وقال الشهرستاني: ( إن الرافضة ينقسمون إلى خمسة أقسام: الكيسانية والزيدية والإمامية والغالية والإسماعيلية). الملل والنحل للشهرستاني ص 147. وقال البغدادي: ( إن الرافضة بعد زمان علي - رضي الله عنه - أربعة أصناف زيدية وإمامية وكيسانية وغلاة). الفرق بين الفرق للبغدادي ص 41. مع ملاحظة أن الزيدية ليست من فرق الروافض باستثناء طائفة الجارودية. قال تعالى: ( إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعاً لست منهم في شيء). رابعاً: عقيدة البداء التي يؤمن بها الرافضة: البداء هو بمعنى الظهور بعد الخفاء ، أو بمعنى نشأة رأي جديد. والبداء بمعنييه يستلزم سبق الجهل وحدوث العلم ، وكلاهما محال على الله ، لكن الرافضة تنسب البداء إلى الله. جاء عن الريان بن الصلت قال: ( سمعت الرضا يقول: ما بعث الله نبياً إلا بتحريم الخمر وأن يقر لله البداء).
كلمة البحث نوع الطعام مطبخ مستوى المهارة مجموعة
اترك رد لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. Save my name, email, and website in this browser for the next time I comment.