أنا أحب الجنس كثيراً وبطريقة عنيفة وأطلب من زوجي أن يعنفني، ماذا نسمي هذه الحالة ولماذا؟ الأخت الكريمة مريم؛ أهلاً ومرحباً بك ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛ من الصعب تشخيص اضطراب نفسي من خلال كلمات قليلة لكلماتك، ومن ثم فأرجو ألا تعتبري كلماتي تشخيصاً لحالتك لأن تشخيص حالتك يحتاج لما هو أكثر من ذلك.. حيث يحتاج فحصاً إكلينيكياً دقيقاً. ولكننا بشكل عام نطلق على الرغبة في الجنس العنيف والمؤلم والاستمتاع بهذا الألم.. نطلق على ذلك اضطراب المازوخية.. وهو اضطراب نفسي معروف ويحتاج علاجاً، ولذلك فنصيحتي لك أن تتوجهي للمختص النفسي ليشخص حالتك بدقة ويبدأ معك العلاج.. ومع تمنياتنا لك بالصحة والعافية، ودمت بخير. احب نفسي كثيرا – لاينز. اقرئي أيضاً: أعاني من المازوخية الجنسية.. ساعدوني زوجي لديه ميول جنسية غريبة.. ماذا أفعل؟ آخر تعديل بتاريخ 07 أبريل 2018
* أنت جندي نفسك: كن حازمًا وليس متهورًا للدفاع عن آرائك واحتياجاتك. اتخذ لنفسك وسيلة لتقدم نقسك بأبهى حُلة. أنت الآن تقدم قيمة عُظمى وتنقلها للآخرين بتواضع وشموخ في آن واحد. * أظهر حبك لنفسك: إن كتابة رسالة تعبر بها عن ذاتك هي من الأمور العظيمة، والصعبة في آن واحد. تخيل في إحدى التدريبات طًلب منا أن نفعل ذلك، ولأول وهلة لم نجد ما نكتبه. ثم طلبت منا المدربة أن نتخيل خروجنا من أنفسنا، ثم النظر لذاتنا من الخارج وكتابة رسالة شكر لها. كم كان ذلك عظيمًا فيما بعد! * لامس مشاعرك: إن مشاعرك هو الجزء الأغلى من هويتك. هذا ما يجعلك حقيقيًّا، دون الشعور بالخجل من المشاعر السلبية. لا تنكر هذا الجزء العزيز منها، وأطلق العنان لخروج مشاعرك بطريقة صحية ومحترمة. * اجعل لك دائرة من الحب: انظر لمن يحبك ويحترمك، واقضِ معهم وقتًا نوعيًّا. كيف أحب نفسي - أجيب. هؤلاء هم الأشخاص الذين يستحقون أن تحيط نفسك بهم، مع إنهاء العلاقات مع الأشخاص المسيئين وغير الودودين معك. * تفرغ بعض الوقت: يكفيك ضغطٍا على نفسك. هل دومًا تطرح عليك الأسئلة وتقول مشغول. متى قمت بنزهة أو لعبت مع الأطفال مؤخرًا؟ وأيضًا كانت إجابتك مشغول! حان الوقت لتسمح لجسدك وعقلك بالخضوع للراحة، وتبطيء ساعتك البيولوجية قليلًا.
حدد أولوياتك، وانسَ الشعور بالذنب. غن الراحة هي شكل من أشكال الرعاية الذاتية. * حدد معاييرك: يمكن أن تلتقي معاييرك ومعايير المجتمع الذي تعيش به في العديد من النقاط. وليس بالضرورة أن تكون هذه المعايير واقعية بالنسبة لك، لأنها يمكن أن تجعلك تكره ذاتك، أو تكتئب، وتجعلك معرضًا لجلدذاتك، ومقارنة غيرك بنفسك. مثلًا ينظر مجتمعك لمن درس الطب بنظرة احترام مجتمعية، بينما نظرتها لمهن أخرى نظرة دونية! هذا المعيار غير صحيح، فكل مهنة في العالم لها من الأهمية القصوى في بناء المجتمعات على اختلافها. * عش اللحظة: كفى مطاردة خلف السراب، وخلف المالانهاية وانظر لنفسك. هل تستحق نفسك هذا التعب والعذاب؟. قدّر جمالية الحظة التي تعيش بها، وتقوقع للحظة على نفسك لتعظّم ما أنت عليه. * اجعل لنفسك هواية: سواء كانت ممتعة أو مريحة أو صعبة أو إبداعية أو رياضية أو اجتماعية أو تعليمية. احب نفسي كثيرا من. فقط لتكن هواية تلبي احتياجك، ومتطلباتك. ومن الجيد أن تكون متعدد الهوايات لتشبع الذات الداخلية. * دوّن نجاحاتك: اكتب قائمة توضح ما قمت به منذ صغرك وحتى الآن، مهما كان صغيرًا أو عظيمًا. نشاط الذات هذا ينشئ سجلًا لإنجازاتك، ويجعلك تفكر بعمق أكثر تجاه نفسك.
أنا مرتاحة –والحمد لله- ولكن الناس تلاحظ عليّ أحياناً هذا الشيء، ولا أريد منهم أن يكرهونني، وأنا يحصل معي هذا البرود رغماً عني، كيف أتخلص منه وأعيش طبيعية مع الناس وأعطيهم حقوقهم؟ الإجابــة بسم الله الرحمن الرحيم الأخت الفاضلة/ سومي حفظها الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،، شكراً لك على التواصل معنا والكتابة إلينا. احب نفسي كثيرا والذاكرات. لولا تأكيدك لي بأنك "ولله الحمد طبيعية" لنصحتك بمراجعة طبيب نفسي لمحاولة التعرف على ما يجري، ولينصح فيما إذا كانت هناك حاجة للعلاج. وربما سؤال أساسي هنا أسأله لك وهو: عندما تتحدثين مع نفسك، فهل هناك في أوقات تسمعين فيها جواباً لكلامك؟ أو تسمعين صوتاً يتحدث معك، ويتجاوب مع حديثك مع نفسك؟ وأنا أفترض أن جوابك بالنفي، وإلا فإذا كنت تسمعين جواباً لحديثك مع نفسك، فإني أنصح بالأمر الذي ذكرته في الأعلى، وجيد أنك لا تحدثين نفسك أمام الناس، وإلا فلا أحد يلومهم إذا افترضوا أموراً أخرى. وبعض ما ورد في أسئلتك يعتبر أمراً طبيعيا، وتختلف من إنسان لآخر، من مثل أنك تكتفين بصديقة أو اثنتين، فهذا حال الكثير من الناس، ولاشك أن الكثير مما ورد في سؤالك له علاقة بحالة الطلاق التي حصلت بين والديك، ومن ثم افتقادك لأمك لبعض الوقت، والآن مجدداً، ولاشك أن هذا يؤثر كثيراً وخاصة في فتاة في عمرك الآن، أو عندما كنت في الثالث المتوسط وأنت في مرحلة المراهقة.
* تجنب المقارنات: كف عن النظر للآخرين وكأنهم أفضل منك أو حتى أقل منك. نحن جميعًا مختلفين بطريقة أو أخرى. ولكل شخص قيمة، وعليه أن تتقبل نفسك دون هذه الإجراءات التي لا داعي لها. أنت فريد بما أنت عليه. * قل "لا": توقف عن قبول كل شيء يعرض أو يُفرض عليك وأنت لا تريده أو تحبه. أنت لديك حدودك وهالتك الشخصية وهي من الأساسيات المهمة في تحديد أشكال الرعاية الذاتية، حيث تتيح للآخرين معرفة كيفية التعامل معك، واحترام حدودك، والتنبؤ بما يتوقعونه منك. * كن الشخص الحاضر في حياتك: ستنظر لحياتك من زوايا مختلفة وستجد بها الكثير من المشتتات. ابداعات قلم: نعم أنا أحب نفسي كثيرا. صحيح أن هذه المشتتات الجزء الأكبر منها ممتعة وجديرة بالاهتمام، لكنها تستنزف وقتًا وجهدًا، وتوجه انتباهك نحو الآخر لا نحو نفسك، ومن ثم تمنعنا من معرفة أنفسنا. * كافئ نفسك: من أجمل الأشياء التي تجعلك تحب نفسك أكثر هي مكافأة نفسك بما تحب. لنتبنى ثقافة مكافأة النفس بدلًا من اكتساب المكافأة من الغير. * كن صادقا مع نفسك: هذه الطريقة هي أصعب مما تبدو. نحن بارعون جدًا في خداع ذاتنا، لدرجة أننا لا نعترف بذلك. يستحيل واقعيًّا أن نُدين ذاتنا، أو نقتنع أننا مخطئون. عليك أن تعترف لنفسك بأخطائك، فالصدق هو مفتاح العلاقات.
اعترف بكذبك، وكُفّ عن اختلاق الأعذار والتقليل من شأنك ثم الاعتقاد بعكس ذلك. أن تحب ذاتك، يعني أنك تتحمل المسؤولية والمساءلة. * لا تضيع وقتك: الحقيقة الثابتة أنّ بعض الناس لا يحبونك، وهذا ليس بالشيء السيء. تضييع وقتك في إرضاء الناس سيكون أمرًا صعبًا للغاية، خاصة لو كانوا من الأشخاص الذي يستحيل إرضائهم. وحتى تكون على طبيعتك عليك التخلي عن إرضاء الناس وحب نفسك بالطريقة التي تجدها مناسبة. * سامح نفسك: قد يلجأ البعض لتأنيب نفسع دومًا وصولًا لتأنيب الذات. عليك محاربة هذه العادة وصولًا لتقزيمها لا قتلها. كن إنسانًا مع نفسك، واسمح بالقليل من التعاطف والاهتمام. وتذكر أن أخطاءك وعيوبك هي من تجعلك متفردًا وما أنت عليه. احب نفسي كثيرا مسلسل. * مارس الامتنان: ليس المقصود هنا فقط ممارسته مع الآخرين فقط، بل مع نفسك أيضًا. يمكنك في كل صباح أن تتذكر بضع الأشياء- من 3-5 أشياء- لتُشعرك بالامتنان والسعادة الداخلية. هذه الطريقة تجعلك تركز على الخير الموجود في حياتك ونفسك دون أن تكون واعيًا به. * كن لطيفًا: بالطبع مع نفسك قبل الآخرين تحدث لنفسك كما لو أنك تتحدث لصديقك المقرب. قلل من الانتقاد وإطلاق الألقاب عليها- جميعًا نفعل ذلك، فلا تستغرب- لذا هذا النوع من اللطف يجعلك تشعر بالسلام الداخلي وقربك من نفسك أكثر.
النتائج 1 إلى 3 من 3 05-30-2011, 12:49 AM #1 كم عدد آيات سورة إبراهيم كاملة سورة إبراهيم - سورة 14 - عدد آياتها 52 للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام: اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا 05-30-2011, 01:18 AM #2 مشكورة يالغلا 06-19-2011, 02:46 AM #3 مشكوووووره على جهودك
عدد ايات سورة ابراهيم.
أول مرة أسمع سورة " ابراهيم " بالابداع ده || أيات تهز القلب بالنبرة الحزينة || بكيت عند سماعها - YouTube