10-12-2021, 09:25 PM الشيخ رعد الكردي فجرية رائعة ممتعة[ولقد نعلم أنك يضيق صدرك بما يقولون] فداك ياسيد الب المصدر: منتديات اول اذكاري - من رَطِب مَسمَعكْ ومتِع عينيكْ~ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
ويضيف الشعراوي: والمثل يتضح لمن يصعدون السلم العالي لأي منزل أو أي مكان؛ ويجدون أنفسهم ينهجون؛ والسبب في هذا النهج هو أن الرئة تريد أن تسرع بالتقاط كمية الهواء أكبر من تلك التي تصل إليها ، فيعمل القلب بشدة أكثر كي يتيح للرئة أن تسحب كمية أكبر من الهواء. ويسترسل بقوله: أما من يكون صدره واسعا فهو يسحب ما شاء من الهواء الذي يتيح للرئة أن تأخذ الكمية التي تحتاجها من الهواء ، فلا ينهج صاحب الصدر الواسع. فكأن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين كان يكذبه أحد ، أو يستهزيء به أحد كان يضيق صدره فتضيق كمية الهواء اللازمة للحركة؛ ولذلك يطمئنه الحق سبحانه أن مدده له لا ينتهي. وأنت تلحظ عملية ضيق الصدر في نفسك حين يضايقك أحد فتثور عليه؛ فيقول لك: لماذا يضيق صدرك؟ وسع صدرك قليلا. والحق سبحانه يقول في موقع آخر:{فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام} [الأنعام: 125]. أي: يوسع صدره، وتزداد قدرته على فهم المعاني التي جاء بها الدين الحنيف. ولقد نعلم انك يضيق صدرك بما يقولون. ويقول أيضا: {ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السمآء} [الأنعام: 125]. وهنا نجد أن الحق سبحانه يشرح عملية الصعود وكأن فيها مجاهدة ومكابدة، وهذا يخالف المسألة المعروفة بأنك إذا صعدت إلى أعلى وجدت الهواء اكثر نقاء.
#لنتفكر #الله_اكبر #بكر_أبوبكر
قوله تعالى في سورة الأحزاب: "وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ ۗ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا" [3]. قوله تعالى في سورة البقرة: "فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ" [4]. قوله تعالى في سورة الحجر: "وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِّنَ الساجدين واعبد رَبَّكَ حتى يَأْتِيَكَ اليقين" [5]. بلغوا عني ولو آية — {وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا.... قوله تعالى في سورة الرعد: "الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" [6]. قوله تعالى في سورة الكهف: "وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا * إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدً" [7]. أجمل آيات في القرآن مؤثرة إنَّ تدبر كلام الله تعالى وفهم معانيه يجعل قلب الإنسان متأثرًا خاشعًا، وفيما يلي نذكر بعض الآيات الكريمة المؤثرة: قوله تعالى في سورة الحديد: "أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ ٱللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ ٱلْحَقِّ وَلَا يَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلْكِتَٰبَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ ٱلْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ ۖ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَٰسِقُونَ" [8].
ويقول الإمام ابن عاشور: وليس المخاطَب (أي الرسول عليه السلام) ممن يداخله الشكّ في خبر الله تعالى، ولكن التحقيق كناية عن الاهتمام بالمخبر وأنه بمحل العناية من الله. وكان الارشاد الالهي في رباعية جميلة: بالتسبيح والتحميد والسجود والعبادة. وفي التفسير الكبير شرح جميل للآيات إذ يقول شيخ الاسلام فخر الدين الرازي:قال العارفون المحققون: إذا اشتغل الإنسان بهذه الأنواع من العبادات انكشفت له أضواء عالم الربوبية ، ومتى حصل ذلك الانكشاف صارت الدنيا بالكلية حقيرة، وإذا صارت حقيرة خف على القلب فقدانها ووجدانها، فلا يستوحش من فقدانها ولا يستريح بوجدانها، وعند ذلك يزول الحزن والغم. Delibal — "ولقد نعلم انك يضيق صدرك بما يقولون فسبح بحمد ربك.... وقالت المعتزلة: من اعتقد تنزيه الله تعالى عن القبائح سهل عليه تحمل المشاق ، فإنه يعلم أنه عدل منزه عن إنزال المشاق به من غير غرض ولا فائدة ، فحينئذ يطيب قلبه ، وقال أهل السنة: إذا نزل بالعبد بعض المكاره فزع إلى الطاعات كأنه يقول: تجب علي عبادتك سواء أعطيتني الخيرات أوألقيتني في المكروهات، وقوله: (واعبد ربك حتى يأتيك اليقين) يريد الموت وسمي الموت باليقين; لأنه أمر متيقن. وفي جمالية التصوير القرآني العظيم للضيق النفسي والحزن الشديد (ضيق الصدر) تصوير حقيقي مادي، إذ ينقبض الصدر فيزيائيا، حيث أن ضيق الصدركناية عن الحزن والألم كما يشرح الشيخ الشعراوي: أن يقل الهواء الداخل عبر عملية التنفس إلى الرئتين؛ فمن هذا الهواء تستخلص الرئتان الأوكسجين؛ وتطرد ثاني أوكسيد الكربون؛ ويعمل الأكسجين على أن يؤكسد الغذاء لينتج الطاقة؛ فإن ضاق الصدر صارت الطاقة قليلة.
قوله تعالى في سورة السجدة: "فَلا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ" [13]. قوله تعالى في سورة الأعلى: "قَدْ أَفْلَحَ مَنْ تَزَكَّى * وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى" [14]. قوله تعالى في سورة الشعراء: "يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ" [15]. قوله تعالى في سورة يونس: "قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ" [16]. آيات قرآنية عن الصبر إنَّ الصبر هو من أعظم الصفات والأخلاق التي وصى بها دين الإسلام، وحث عليه القرآن الكريم في آياته، ومن هذه الآيات نذكر: [17] قوله تعالى في سورة البقرة: "وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ" [18]. قوله تعالى في سورة آل عمران: "أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ" [19].
حمزة منصور إنطلاقًا من معرفتِنا للدورِ الذي يؤديه المعلمون في تحضير البلاد ونقلها من حالٍ إلى حال أرقى وأكثر تحضرًا ،كما نلاحظ ذلك في بلاد كثيرة بالعالم وتحديدًا بلاد العالم الأوروبي. وانطلاقًا من قناعتنا بأن التعليم ليس هو فقط "المفتاح لتأمين الوظائف بقدر ما هو المفتاح لتحقيق التنمية الثقافية والسياسية والاجتماعية لضمان تأسيس وتجيهز المواطنين بالقدر الكافي لتمكينهم من القيادة على المستويات المحلية والوطنية". وانطلاقًا من محدودية دور ومفهوم المعلم ووظيفته في بلدنا وما نتج عن ذلك من تجميد أو إيقاف لدور حقيقي فعال للمعلم يتخطى حدود تخريج أجيال تصلح لاستلام وظائف حدودها الشأن الخاص دون الإلتفات للشأن العام. رابوعاتُ التعليم | Aleph Lam. وانطلاقًا من معاناتنا من تردي التعليم في كافة مراحله من مرحلة رياض الأطفال حتى المرحلة الجامعية. وانطلاقًا من قناعتنا بمدى الدور الذي تؤديه *حداثة المناهج* والدور الذي يؤديه إعداد معلمين قادرين على المرور بيسرٍ من داخل مناهج حداثوية إلى داخل الصروح التعليمية (روضات،ابتدائي،ثانوي،جامعي) لخلق متعلمين يخرجون بالعلم من دائرة أهداف الوظيفة أو الوجاهة الاجتماعية إلى حدود بناء الأوطان،كان هذا المقال، رسالة إلى وزير التربية،والتربويين المعنيين، بصفتهم الجهة القادرة على العمل على صهر كل عناصر التعلم المذكورة أعلاه ،تعليم ما قبل الجامعي،الجامعي والمناهج ،(مجلس الخدمة) إمتحانات اختيار المعلمين، في سبيل إعادة إصلاح هذه الأركان الأربعة إذا ما أردنا أرضًا خصبة للتحضر.
كم منا استفاد من الفرص كانت هي بوابة للخير والرزق، كم منا قبل بالشيء البسيط ثم توسع كل شيء في حياته، وهنا قاعدة أساسية؛ كل شيء في الحياة في حالة من (التوسع والتمدد والتطور) وهذا من كرم الله عز وجل، لكن علينا أن نضبط مشاعرنا بحيث تكون متوازنة وهادئة ومتقبلة وهنا يكمن السر في القبول. جميل أن نفكر بطريقة جيدة وإيجابية نركز على ما نرغب فيه ونجد صورة ذهنية إيجابية وكأننا فعلاً حصلنا على الهدف، أيضاً نضبط الشعور بحيث يكون إيجابياً ومتفائلاً، وأن يكون متوازناً من دون المبالغة فيه، والابتعاد عن التوقعات السلبية والخوف والتشاؤم، ونضع الخطط البديلة إذا احتجنا لذلك مع الشعور بالتوازن. ممارسة الحديث الذاتي مع النفس بصورة إيجابية يجعلنا في حالة من الرضا والاستعداد لكل جديد أو طارئ هذا يجعلنا نشعر بالامتلاء ويعتبر أحد البوابات المهمة في تحقيق ما نرغب فيه، شعور الامتلاء يعني الشكر لله على كل ما لدينا الآن هذا يفتح فرصاً جديدةً لنا عكس الشعور بالافتقار والضعف. أحد الطرق الجميلة مهارة التخيل؛ دائماً نتخيل الهدف أو ما نريد كفيلم حقيقي أمامنا نشعر بمشاعر النجاح ومشاعر حصولنا على ما نرغب فيه وكأنه حقيقي ولا نكتفي بالتخيل، هناك العمل والسعي والبحث، مهم أن ندرك أن الله عز وجل سخر كل شيء لنا في الكون وهذا يجعلنا مليئين من الداخل بقدر كبير من الثقة في النفس.
إضاءة: الحياة في حالة من التوسع ومن المهم ضبط شعورنا بالاتساع والوفرة.