محمد حماقي طاردته في الأيام الماضية شائعات حول خلافه مع زوجته السيدة نهلة الحاجري لكن جاء ظهوره الأخير معها ليوضح حقيقة هذه الشائعات. ظهور محمد حماقي وزوجته بعد شائعات خلافهما حمدي بدر مدير أعمال النجم المصري محمد حماقي نشر عبر حسابه على "انستجرام" مجموعة صور من احتفاله بعيد ميلاده، وكشفت الصور عن ظهور محمد حماقي مع زوجته السيدة نهلة الحاجري، وذلك بعد الشائعات التي انتشرت في الفترة الأخيرة عن وجود خلاف بين الثنائي ليأتي ظهور النجم المصري لينفي هذه الشائعات بشكل كامل ويؤكد على قوة علاقته بزوجته، وقد علق حمدي بدر على الصور التي نشرها من عيد ميلاده وأكد على سعادته بحضور هذا العدد الكبير من أصدقائه النجوم في هذا الحفل فكتب: "أكتر مره حسيت بعيد ميلادي واكتر مره اتبسط فيها في حياتي مع حبايب قلبي".
قلة من الناس الذين يعرفون أسرار قصة حب محمد حماقي وزوجته، وفي هذه المقالة نستعرض لكم بعض هذه الأسرار وتفاصيل تكشف للمرة الأولى! تفاصيل قصة حب محمد حماقي وزوجته! [advertise] كان محمد حماقي مشغول بأعماله الفنية عندما نصحه الشاعر أمير طعيمة الالتفات لحياته الشخصية واصطحبه لمعرض تُقيمه نهله التي كانت مصممة أزياء. خطفت نهلة قلب محمد من اللحظات الأولى وأراد التعرّف عليها أكثر بينما هي فاجأها حضوره إلى المعرض حيث كانت من إحدى معجباته وتشتري ألبوماته لكن لم تتخيل يوماً أنها ستصبح زوجته. [advertise] نشأت بين الثنائي علاقة حب قويةّ وانسجام وتزوّجا في العام 2011 ثم أهدى محمد زوجته نهلة أغتية "أدي اللي في بالي"من ألبوم "من قلبي بغني" عبّر فيها بطريقة رومانسية عن التغيير الكبير في حياته منذ دخولها إليها. إقرأ أيضًا: محمد حماقي خطف أرباح "بنت الجيران" من حسن شاكوش وعمر كمال! بعد حوالي السنة فقط وقع الطلاق للمرة الأولى بين الطرفين وقيل في وقتها أنّ ذلك بسبب رغبة محمد في الإنجاب بينما نهلة تريد تأجيل الأمر في حين أحال محمد سبب الانفصال لعدم التفاهم. [advertise] بفي الطرفين ملتزمان الصمت تجاه كل الأخبار عنهما لكن محمد أعاد توزيع أغنيته الشهيرة "مقدرش أنساك" وكان واضحاً الحزن الذي يعيشه بغياب نهلة بعد الطلاق ثم أطلق أغنية "ما بلاش" عام 2016 ليفضح حنينه الكبير لزوجته.
أحيا النجم محمد حماقي حفل زفاف ابنه المنتج المصري ناصيف قزمان مالك شركة (صوت الدلتا)، التي قدمت أولى ألبومات حماقي في عالم الغناء. حضر حماقي الزفاف برفقة زوجته السيدة (نهلة الحاجري)، التي نادراً ما تتواجد معه في المناسبات الاجتماعية أو الفنية التي يشارك بها. وفي صور انتشرت من الزفاف، ظهرت نهلة إلى جانب زوجها بماكياج كثيف أخفى جمالها الطبيعي الهادئ، وأظهرها بإطلالة غير موفقة. حتى الآن لم يكشف حماقي ونهلة عن صورة واضحة لابنتهما (فاطمة) التي رزقا بها في شهر يونيو/حزيران لعام 2016. حماقي وزوجته مع أمير طعيمة وجيهان عبد الله وحمادة اسماعيل وجيني حماقي وزوجته مع جيهان عبد الله وجيني
الطائفة: من أهل السنة والجماعة. الوضع العائلي: متأهل. عدد الأبناء: بنت وحيدة. التحصيل العلمي: بكالوريوس الموسيقى. المدرسة الأم: جامعة حاوان المصرية. اللغة الأم: اللغة العربية. اللغات الأخرى: يجيد اللغة الإنجليزية. العمل: مطرب. سنوات العمل: استهل محمد حماقي مشواره الفني منذ مطلع العام 1997 – حتى يومنا هذا.
وقوله: ﴿ لِذِكْرِ اللهِ ﴾؛ أي: لتذكُّر الله وعظَمَتِه، ﴿ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ ﴾؛ أي: ويخشعون لما نزل من الحق، وهو ما كان في كتاب الله سبحانه وتعالى؛ فإن هذا الكتاب جاء بالحق، والنبي صلى الله عليه وسلم الذي نزل عليه هذا الكتاب جاء بالحق، فيحق للمؤمن أن يخشع قلبُه لذِكرِ الله وما نزل من الحق. قال: ﴿ وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ ﴾ [الحديد: 16]، يعني ولا يكونوا كالذين أوتوا الكتاب من قبل، وهم اليهود والنصارى، فاليهود أوتوا التوراة، والنصارى أوتوا الإنجيل، ومع ذلك فإن اليهود كفروا بالإنجيل، والنصارى كفروا بالقرآن، فصار الكل كلهم كفارًا؛ ولذلك كان اليهود قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم مغضوبًا عليهم؛ لأنهم عَلِموا الحق، وهو ما جاء به عيسى، ولكنهم استكبروا عنه وأعرضوا عنه. أما بعد بعثة الرسول عليه الصلاة والسلام، فكان اليهود والنصارى كلهم مغضوبًا عليهم؛ وذلك لأن النصارى عَلموا الحقَّ، فهم يعرِفون النبي صلى الله عليه وسلم كما يعرفون أبناءهم، ومع ذلك استكبروا عنه، فكانوا كلهم مغضوبًا عليهم؛ لأن القاعدة في المغضوب عليهم أنهم الذين عَلموا الحق ولم يعملوا به كاليهود والنصارى بعد بعثة الرسول عليه الصلاة والسلام.
في الصورتين: إما نادر جدا أو ممتنع متعذر. وإنما يظهر هذا السماع، على هذا الوجه، حيث جرد كثير من أهل السلوك الكلام في المحبة ولهجوا بها، وأعرضوا عن الخشية. وقد كان السلف الصالح يحذرون منهم، ويفسقون من جرد، وأعرض عن الخشية إلى الزندقة. فإن أكثر ما جاءت به الرسل، وذكر في الكتاب والسنة: هو خشية الله وإجلاله وتعظيمه، وتعظيم حرماته وشعائره، وطاعته. والأغاني لا تحرك شيئا من ذلك، بل تحدث ضده من الرعونة والانبساط والشطح، ودعوى الوصول والقرب، أو دعوى الاختصاص بولاية الله التي نسب الله في كتابه دعواها إلى اليهود. ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم. فأما أهل الإيمان، فقد وصفهم بأنهم يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة وفسر ذلك النبي - صلى الله عليه وسلم - بأنهم: "يصومون ويتصدقون، ويصلون ويخشون أن لا يتقبل منهم ". وقد كان الصحابة - رضي الله عنهم - يخافون النفاق على نفوسهم، حتى قال الحسن: ما أمن النفاق إلا منافق، ولا خشيه إلا مؤمن. [ ص: 385] ويوجب أيضا سماع الملاهي: النفرة عن سماع القرآن، كما أشار إليه الشافعي رحمه الله. وعدم حضور القلب عند سماعه، وقلة الانتفاع بسماعه. ويوجب أيضا قلة التعظيم لحرمات الله، فلا يكاد المدمن لسماع الملاهي، يشتد غضبه لمحارم الله تعالى إذا انتهكت، كما وصف الله تعالى المحبين له بأنهم أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ومفاسد الغناء كثيرة جدا.
والقرآن تذكر فيه أسماء الله، وصفاته وأفعاله، وقدرته وعظمته، وكبرياؤه وجلاله، ووعده ووعيده. والأغاني إنما يذكر فيها: صفات الخمر والصور المحرمة، الجميلة ظاهرها المستقذر باطنها التي كانت ترابا، وتعود ترابا. فمن نزل صفاتها على صفات من ليس كمثله شيء وهو السميع البصير، فقد شبه، ومرق من الإسلام، كما - يمرق السهم من الرمية. وقد رئي بعض مشايخ القوم في النوم بعد موته. فسئل عن حاله فقال: أوقفني بين يديه، ووبخني، وقال: كنت تسمع وتقيسني بسعدى ولبنى. وقد ذكر هذا المنام أبو طالب المكي، في كتاب "قوت القلوب ". وإن ذكر في شيء من الأغاني التوحيد، فغالبه من يسوق ظاهره إلى الإلحاد: من الحلول والاتحاد، وإن ذكر شيء من الإيمان والمحبة، أو توابع [ ص: 383] ذلك، فإنما يعبر عنه بأسماء قبيحة، كالخمر وأوعيته ومواطنه وآثاره، ويذكر فيه الوصل والهجر، والصدود والتجني. فيطرب بذلك السامعون، وكأنهم يشيرون، إلى أن الله تعالى، يفعل مع عباده المحبين له المتقربين إليه، كما يذكرونه. فيبعد ممن يتقرب إليه، ويصد عمن يحبه ويطيعه، ويعرض عمن يقبل عليه. وهذا جهل عظيم فإن الله تعالى يقول، على لسان رسوله الصادق المصدوق - صلى الله عليه وسلم -: "من تقرب مني شبرا تقربت منه ذراعا، ومن تقرب مني ذراعا تقربت منه باعا، ومن أتاني يمشي أتيته هرولة".