لماذا لم يؤذن الرسول - نبي - أبداً؟ هذا سؤال اختلف على جوابه العلماء عبر التاريخ، لكن من خلال عملية بحثنا في المصادر المختلفة، فإن النبي لم يؤذن لأسباب منها: - فهو إمام الامة الذي يؤم الصلاة، فالإمام لا ينادي للصلاة في الآذان. لماذا لم يؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم | المرسال. - قد يكون النبي لم يؤذن لانه كان مشغولاً بأمور الأمة، وبالتالي ربط النداء للصلاة بشخص أخر يكون مختصاً. - البعض يقول أن النبي لو أذن وقال "حيا على الصلاة"، ولم يأت أحدهم إلى الصلاة سيعتبر شخصاً رفض أوامر النبي بشكل مباشر، ولو صلاها في مكان آخر، وبالتالي فالرسول لم يؤذن رحمة بالعالمين. ويقول العلماء ليس هناك جواب حاسم بمسألة "لماذا لم يؤذن النبي أبداً"، وأنه ليس هناك قول حاسم في المسألة. فيديو فيه جواب لماذا لم يؤذن النبي: اقرأ أيضاً: ** سبب نزول سورة الضحى ** لماذا نرى الشمس صفراء مع أنها لونها ليس كذلك؟ ** لماذا يتم قص أو حلاقة شعر المساجين؟ تابعنا على الفيسبوك: تابعنا على تويتر: التصنيفات: معلومات ثقافية, معلومات دينية, معلومات عامة, معلومات عن الرسول محمد عليه الصلاة والسلام
أهلًا بكم في منصة أجبني الإلكترونية، بخصوص سؤالكم حول لماذا لم يؤذن الرسول ؟، فإنه يمكن القول أن الفقهاء في الدين الإسلامي أشاروا إلى حكم كثيرة في ذلك الأمر ومنها ما يلي. أسباب عدم التأذين من قبل الرسول أنه لو أذن لكان من تخلف عن الإجابة داخلًا تحت قوله تعالى: «فَلْيَحْذَرْ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ»، وفي ذلك يقول العلامة الحطاب في "مواهب الجليل". لأنه كان داعيًا فلم يجز أن يشهد لنفسه. لو أذن الرسول وقال أشهد أن محمدًا رسول الله، لتوهم أن هناك نبيًا غيره. لأ الآذان رآه غيره في المنام فوكله إلى غيره. لماذا لم يؤذن الرسول قط. انشغاله صلى الله عليه وآله وسلم وضيق وقته. تعرف المزيد على لماذا نهى الرسول عن وضع اليد على الخد ؟
وقيل أيضاً: إن الأذان شرع بناء على رؤية منامية رآها غير الرسول صلى الله عليه وسلم، ولما أقره الرسول صلى الله عليه وسلم، وكله إلى غيره لكونه مشغولاً بأمور أخرى كثيرة. ولكون الأذان أمانة من الأمانات، فلا مانع أن يسند الرسول صلى الله عليه وسلم الأذان أمانة إلى أصحاه ليحملوها معه، ولا سيما أنه قال: "الإمام ضامن، والمؤذن أمين" (رواه أحمد والترمذي وأبو داوود). نعم.. المؤذن أمين، ألا ترى أن المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها، لا يصلون ولا يفطرون إلا إذا سمعوا نداء المؤذن منادياً للصلاة أو الإفطار؟ فهو إذن مؤتمن على هذا العمل، وثقة عند الله تعالى وعند رسوله صلى الله عليه وسلم والأمة جمعاً. لماذا لم يؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم؟ | عارف الشيخ | صحيفة الخليج. ويذكر عن الشيخ العلامة عز الدين بن عبدالسلام تعليلاً آخر، وهو أن الرسول صلى الله عليه وسلم لو أذن مرّة، لتطلب ذلك منه التثبيت، أي أن يستمر عليه مواظباً على أدائه كالإمامة والخطابة. وكيف يستطيع أن يتفرغ للأذان خمس مرات يومياً وفي أوقات محددة بدقة، وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم مثقل بالكثير من هموم الرسالة والدعوة؟ ويذكر الإمام الشوكاني في "نيل الأوطار" عندما يذكر خلاف العلماء في أيهما أفضل الأذان أم الإمامة فيقول: "إن الرسول صلى الله عليه وسلم وكذلك الخلفاء الراشدين رضي الله تعالى عنهم من بعده لم يثبت أنهم أذنوا، بل أمّوا فقط، ومشى على نهجهم كبار الفقهاء والعلماء من بعدهم".
وقال تعالى على لسان عيسى والعديد من... 67 مشاهدة القزع هو أن يحلق الشخص شعره ويترك جزء آخراً، وقد نهى النبي... 32 مشاهدة لقد جاء في السنن الخاصة بالمولود أن يؤذن في أذنه اليمنى و... 18 مشاهدة لم يسلم عم الرسول لانه كان عنيدا، فالكفر عناد، والله عز وجل... 91 مشاهدة إنه أمر الله عز وجل وما أراد شيئا سبحانه إلا لخير يراه... 42 مشاهدة
قد تعددت الاسباب التي دعت الرسول صلى الله عليه وسلم الى ان لا يؤذن في حياته حسب قول الفقهاء والمفسرون الى عدة اسباب وهي: قال بعض الفقهاء: إن السبب في كونه لم يؤذن هو أنه صلى الله عليه وسلم بعث داعياً إلى الله تعالى، فلو أذن وقال: "أشهد أن محمداً رسول الله"، ثم قال: "حي على الصلاة حي على الفلاح"، فكأنما يدعو لنفسه، وباصطلاح اليوم كأنه يعمل دعاية لنفسه، وهذا لا يجوز في حقه عليه الصلاة والسلام. و قال بعضهم: يعود السبب إلى أن الأذان يشتمل على دعوة، فإذا قال وهو يؤذن: "حي على الصلاة، حي على الفلاح" كان ذلك منه عليه الصلاة والسلام أمراً وجب على كل من يسمعه أن يجيب طاعة الله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وإذا تخلف عصى وأثم وربما كفر، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في حديث: "كلكم تدخلون الجنة إلا من أبى، قالوا: ومن يأبى يا رسول الله؟ قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى" (رواه البخاري). خشيتاً منه من أن يوقع المسلمين بالأثم حيث إذا قام الرسول صلى الله عليه وسلم بأذان فيتوجب على المسلمين طاعته وهذا يعني وقوع أثم عظيم لمن يتخلف عن الصلاة فيعتبر خالف امر الرسول صلى الله عليه وسلم نقلاعن موقع ثقافة أونلاين فإن النبي لم يؤذن لأسباب منها: - هو إمام الامة الذي يؤم الصلاة، فالإمام لا ينادي للصلاة في الآذان.
كما يوجد رأي آخر يرى أن السبب يرجع فيما يتعلق بعدم قيام النبي الكريم بالأذان أنه صلى الله عليه وسلم قد بعث داعياً لكي يدخل الناس الإسلام ولكون الأذان يتضمن عبارة (أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله)، ثم يقال بعدها (حي على الصلاة، حي على الفلاح). ففي ذلك كأن النبي الحبيب يدعو إلى نفسه ولأن يتبعه الناس، ولكن ذلك القول يعد ضعيف بالنسبة لنا إذ أن النبي الحبيب كان يدعوا إلى اتباعه بالفعل وأنه صلى الله عليه وسلم نبي الله ولابد من الإيمان به فما المانع إذاً من قولها في الأذان، كما ورد أنه في حالة قالها النبي الحبيب لأصاب الناس وهو وجود نبي آخر غيره في عهده أو بعده.
سألني أحدهم ذات مرة فقال: لماا لم يؤذن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا مرة واحدة في حياته، مع أنه قدوتنا في كل عمل خير؟ قلت: سؤالك وجيه يستحق الإجابة عنه، وقد قال العلماء رداً على مثل هذا السؤال أكثر من قول أو سبب. قال بعضهم: يعود السبب إلى أن الأذان يشتمل على دعوة، فإذا قال وهو يؤذن: "حي على الصلاة، حي على الفلاح" كان ذلك منه عليه الصلاة والسلام أمراً وجب على كل من يسمعه أن يجيب طاعة الله ولرسوله صلى الله عليه وسلم، وإذا تخلف عصى وأثم وربما كفر، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم يقول في حديث: "كلكم تدخلون الجنة إلا من أبى، قالوا: ومن يأبى يا رسول الله؟ قال: من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني فقد أبى" (رواه البخاري). وقال بعض آخر: إن السبب في كونه لم يؤذن هو أنه صلى الله عليه وسلم بعث داعياً إلى الله تعالى، فلو أذن وقال: "أشهد أن محمداً رسول الله"، ثم قال: "حي على الصلاة حي على الفلاح"، فكأنما يدعو لنفسه، وباصطلاح اليوم كأنه يعمل دعاية لنفسه، وهذا لا يجوز في حقه عليه الصلاة والسلام.
[صحيح البخاري: 274].
أخرجه الإمام مسلم في كتاب الطهارة، باب وجوب الطهارة للصلاة برقم 224. أخرجه البخاري في كتاب الوضوء باب لا تقبل صلاة بغير طهور برقم 135، ومسلم في كتاب الطهارة، باب وجوب الطهارة للصلاة برقم 225. أخرجه مسلم في كتاب الطهارة، باب الذكر المستحب عقب الوضوء برقم 234، وأحمد مسند الشاميين، حديث عقبة بن عامر الجهني عن النبي صلى الله عليه وسلم برقم 16863. ما هي صفة الوضوء؟ - محمد بن صالح العثيمين - طريق الإسلام. من فتاوى الحج، الشريط الرابع. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 29/55).
وهنا يفهم أن المسلم يكتسب هذا الأجر المذكور عند الاستشعار بمتابعة السنة النبوية مع حضور النية في الوضوء. أما كيفية وضوء النبي صلى الله عليه وسلم فقد جاءت فيها نصوص كثيرة، ووقف معها الفقهاء في بيان التفاصيل المتعلقة بهذا الهدي النبوي في الوضوء، ومما يمكن أن يستخلص في هذا المقام من الفوائد العلمية والتربوية المتعلقة بوضوء النبي صلى الله عليه وسلم ما يأتي: أولا – المواظبة على الوضوء لكل صلاة وترك الإسراف في الماء: فكان صلى الله عليه وسلم يتوضأ لكل صلاة في غالب أحيانه، وربما صلى الصلوات بوضوء واحد. وكان يتوضأ بالمد تارة، وبثلثيه تارة، وبأزيد منه تارة، وكان من أيسر الناس صبا لماء الوضوء، وكان يحذر أمته من الإسراف فيه". [زاد المعاد 1/184]. أما تخليل اللحية الكثيفة في عند غسل الوجه، وذلك بإدخال الماء إلى أصولها فلم يثبت الحديث الصحيح فيه، وورد الترخيص على تركه عن جمع من الصحابة رضوان الله عليهم. ونحوه تخليل الأصابع في الوضوء وهو إيصال الماء بين أصابع اليدين والرجلين عند الغسل، فكان يفعله أحيانا لكن لا يواظب عليه. [زاد المعاد 1/191]. ثانيا – تكرار غسل أعضاء الوضوء الواجبة: وكان النبي صلى الله عليه وسلم يتوضأ فيغسل أعضاء الوضوء مرة مرة، ومرتين مرتين، وثلاثا ثلاثا، وفي بعض الأعضاء مرتين وبعضها ثلاثا، حيث يفرق بينها في العدد، وبناء على هذه السنة يكره العلماء الزيادة على الغسل أكثر من ثلاث مرات، لا سيما إذا فهمنا حديث عمرو بن شعيب وفيه: ".. أنه غسل الأعضاء ثلاثا ثلاثا.. ثم قال: فمن زاد على هذا أو نقص فقد أساء وظلم أو ظلم وأساء"، لما يترتب على الزيادة من الإسراف ومخالفة السنة النبوية الثابتة.