قد يوصى باستخدام مثبطات المناعة إذا كانت الأعراض شديدة جداً وكان هناك خطر فقدان البصر، أو إذا لم يستجب المريض بشكل جيد للعلاجات الأخرى و قطرات العين المندرية ، مثل الأتروبين أو السيكلوبينتولات، التي توسع حدقة العين وتساعد العين على الشفاء، كما أنه يساعد في تخفيف آلام العين ويمنع الحدقة من الالتصاق بالعدسة، وقد يكون هناك عدم وضوح في الرؤية وحساسية غير عادية للضوء، والمعروفة باسم رهاب الضوء. الهدف هو علاج التهاب القزحية، حيث بعد الاعتناء بذلك يجب فحص العين بانتظام لمنع الضرر وفقدان الرؤية، فالتهاب القزحية ليس معد، لكن بعض الأمراض المصاحبة له يمكن أن تنتشر، لذلك لا داعي للقلق بشأن الإصابة بالتهاب القزحية من شخص ما، لكن يجب الانتباه بشأن الظروف التي قد تؤدي إلى ذلك. المضاعفات مع العلاج السريع والمناسب والمراقبة الدقيقة، يتم تقليل فرص حدوث مضاعفات بشكل كبير وفي حالة حدوثها فقد تتضمن: الزرق. تجربتي مع التهاب القزحية – جربها. إعتام عدسه العين. وذمة البقعة الصفراء. نسيج ندبي. انفصال الشبكية. فقدان البصر. اقرأ أيضاً: مجموعة أسئلة بعد تجربتي مع انفصال الشبكية إن أمراض العين بشكل عام من الأمراض الشائعة وتتكرر عند الكثيرين وفي حال كنت واحداً منهه يمكنك حجز موعد مع المختصين في مجمع البطل التخصصي لتحصل على العناية الطبية الكاملة من قبل أفضل أطباء العيون في جدةأو في حال كنت تبحث عن أمهر طبيب عيون لإجراء عملية تصحيح النظر بنجاح.
ولكن الإهمال بها يمكن أن يؤدي لحدوث التهاب شديد قد يكون من الصعب علاجه خاصة لو تكونت المياه الزرقاء، وقد يحدث فقدان للبصر في بعض الحالات المتقدمة. أعراض التهاب القزحية يتسم التهاب القزحية ببعض الأعراض المميزة له مثلما كان يحدث مع حالتي، وقد تأتي هذه الأعراض على حين غرة ويمكن أن تستمر لفترة بسيطة، أو قد تمتد لعدد من الشهور قد تصل في بعض الحالات إلى ثلاثة شهور. ويمكن أن يحدث ذلك بطريقة متقطعة وتمتد لساعات أو بعض الأيام، وفي جميع هذه الحالات يجب التواصل مع الطبيب بشكل فوري لاتخاذ ما يراه من إجراءات طبية، ومن أعراض التهاب القزحية نذكرها في إطار تجربتي مع التهاب القزحية وهي كما يلي: وجود احمرار شديد في منطقة العين. المعاناة من آلام بالعين بشكل مزعج. التعرض لحساسية تجاه مصادر الضوء المختلفة. المعاناة من نقص في الرؤية بشكل واضح. أسباب التهاب القزحية هناك الكثير من العوامل المسببة لالتهاب القزحية، ومن الصعب أن نحدد سبب معين بحد ذاته لحدوث هذا الالتهاب، فقد يكون الالتهاب ناتج كعرض جانبي عند الإصابة ببعض الأمراض، أو نتيجة للأسباب الوراثية على سبيل المثال، ولكن يمكن حصر أهم الأسباب التي يمكن أن تؤدي لحدوث الالتهاب في القزحية فيما يلي: الإصابة بأمراض أخرى في العين قد يكون التهاب القزحية من علامات الإصابة بمرض آخر في العين مثل الحرق الكيميائي والعديد من الأمراض الأخرى المعرضة إليها العين.
التهاب القزحية الشامل عندما يحدث الالتهاب في معظم الأجزاء الرئيسية للعين، يسمي حينها التهاب القزحية الشامل. غالبا ما تشمل أعراضه مزيجا من أعراض وخصائص الأنواع الثلاثة الأخرى من التهاب القزحية. علاج التهاب القزحية يعتمد علاج التهاب القزحية علي سبب حدوثه ونوعه. عادة، يتم علاجه باستخدام قطرات للعيون. في حالة حدوث التهاب القزحية بسبب حالة مرضية أخري، علاج هذه الحالة المرضية قد يعمل على علاج التهاب القزحية. الهدف من العلاج هو تقليل الالتهاب في العين. هنا بعض أنواع العلاج الشائعة لكل نوع من أنواع التهاب القزحية: علاج التهاب القزحية الأمامي: يشمل ارتداء النظارات الداكنة، نقط العين لتوسيع بؤبؤ العين وتقليل الألم، ونقط العين الستيرويدية لتقليل الالتهاب أو التهيج. علاج التهاب القزحية الخلفي: قد يشمل بعض الأدوية الستيرويدية عن طريق الفم، الحقن حول العين، مع الذهاب لأطباء في تخصصات اخري لعلاج العدوي أو أمراض المناعة الذاتية. العدوي البكتيرية عادة ما يتم علاجها باستخدام المضادات الحيوية. علاج التهاب القزحية المتوسط: يشمل قطرات العين الستيرويدية والأدوية الستيرويدية عن طريق الفم. الحالات الشديدة من التهاب القزحية قد يتطلب بعض الأدوية التي تعمل على كبح الجهاز المناعي لجسم الانسان.