أطفالنا لا يأتون إلى هذه الدنيا متعلمين، فهم يكتسبون المعلومات بأنفسهم، وفي بعض المواقف يفضلون تلقينها على مسامعهم، لتعلق في أذهانهم عندما يقولها الأبوان، خصوصاً عادات وتقاليد عيد الأضحى التي لا تتغير مهما تغير الزمان، إلا بعض العادات التي تحددت بسبب انتشار فايروس كورونا كوفيد 19. السؤال: ما هو الركن الخامس من أركان الإسلام؟ الجواب: الحج. السؤال: في أي شهر من السنة يؤدي الناس فريضة الحج؟ الجواب: شهر ذي الحجة. السؤال: ماذا يسمى اليوم التاسع من ذي الحجة الذي يقف فيه الحجاج على جبل عرفة؟ الجواب: يوم عرفة. صور عن عيد الاضحي 2022. السؤال: متى عيد الأضحى؟ الجواب: الجمعة في 31 يوليو السؤال: ماذا نفعل قبل الذهاب إلى صلاة العيد ؟ الجواب: نغتسل، ونلبس أجمل الثياب، ونتطيب، ونأكل التمر. السؤال: متى يصلي الناس صلاة العيد؟ الجواب: في صباح العاشر من ذي الحجة. لماذا أصبحت صلاة العيد في البيت هذا العام؟ بسبب انتشار فايروس كورونا كوفيد 19 السؤال: متى يكون وقت صلاة العيد؟ الجواب: بعد شروق الشمس بثلث ساعة، ويمتد إلى ما قبل صلاة الظهر بثلث ساعة. السؤال: كم ركعة صلاة عيد الأضحى؟ الجواب: ركعتان. السؤال: كم أيام عيد الأضحى؟ الجواب: 4 أيام.
يوم عرفة ويوم النحر وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام، وهي أيام أكل وشرب". أي إن يصح الذبح يوم العيد وثلاثة من الأيام التابعين للعيد فقط، وبعد ذلك لا يجوز الذبح. يحث الإسلام على قيام القادر من الناس بتقديم الأضحيات، وتفريق منها حق الله على المحتاجين والمساكين وعابري السبيل. حتى يدخل الفرح في قلوب كل الناس، وحتى يزيد الحب والألفة بينهم. وهذا هو غرض الإسلام في كل أحكامه. التكبير في عيد الأضحى:- قال الله تعالى "بسم الله الرحمن الرحيم واذكروا الله في أيام معدودات " والتكبير في الأعياد مثل عيد الفطر وعيد الأضحى. هي سنة مؤكدة عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم، يجب الالتزام بها. كما يجب التكبير في جميع مساجد الوطن، حتي يتم نشر الفرح بين الناس وخاصة الأطفال. عبارات عن عيد الاضحى. تكبيرة العيد تكون" الله اكبر الله اكبر الله اكبر، لا اله إلا الله، والله اكبر الله اكبر ولله الحمد، الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلاً، وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا". يظل يكبرون تلك التكبيرات في الصباح الباكر من يوم العيد، وفي كل أذان من الأربعة أيام. لتلك التكبيرات الكثير من الذكريات التي تم حفرها في أذهاننا، فكل طفل يفتح عينه في صباح العيد علي فرحة سماع التكبيرات.
وفي ظل هذه الظروف اقول ان الغريب بأن الفصائل والقوى الفلسطينية ، تتحرك ولكن لم تتوحد في موقف فلسطيني موحد من اجل ان تبقى راية منظمة التحرير الفلسطينية خفاقة باعتبارها الممثل والكيان السياسي والمعنوي للشعب الفلسطيني فالبعض فيها يحاول الاستثراء والاستفراد بالمنظمة بدلا من ان يسعى بكل الجهود لتطوير وتعزيز المشاركة الوطنية الحقيقية وتفعيل مؤسسات المنطمة من خلال مشاركة كافة الفصائل بصنع القرار الفلسطيني من اجل الدفاع عن مصالح الشعب ، والحفاظ على حقوقه الوطنية.