تدور أحداثه حول علاقة الصداقة التي تجمع بين شاب ثري مشهور بمغامراته النسائية المتعددة وفتاة جميلة، ولكن سرعان ما تنقلب الصداقة إلى حب بطابع فرنسي ساحر. حاز الفيلم على 9 جوائز أوسكار دفعةً واحدةً، وهو من بطولة ليزلي كارون، ولويس جوردان، ومن إخراج فيسنتي مينيلي. فيلم An American in Paris عام 1951 فيلم موسيقي رومانسي يجمع بين ثلاثة أصدقاء يكافحون للعثور على عمل في باريس بعد الحرب العالمية الثانية، يقع أحدهم في حب فتاة مخطوبة لكنه يكتشف مع الوقت أنّ صديقه الآخر غارق في حبها، فتصبح الأمور أكثر تعقيدًا، وتبدأ المشاكل في الظهور، ولكنها تختار الأنسب لها في النهاية. حصد الفيلم 6 جوائز أوسكار كاملة نذكر منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم وأفضل تصوير سينمائي، الفيلم من بطولة جين كيلي، وليزلي كارون، ونينا فوش، وإخراج فنسنت مينيلي. فيلم Going my way عام 1944 يُعد هذا الفيلم من الأفلام الموسيقية التي نجحت في الحصول على 7 جوائز أوسكار دفعةً واحدةً منها جائزة الأوسكار لأفضل فيلم، كما حصل الممثل الأمريكي (بينغ كروسبي) على جائزة أفضل ممثل ونالت الممثلة (إنغريد برغمان) جائزة أفضل ممثّلة. ليس هذا فحسب، بل فاز المخرج (ليو مكيري) أيضًا على جائزة الأوسكار لأفضل مخرج وأفضل قصة.
| | | TheReaderWeb | Wikipedia جائزة الأوسكار لأفضل فيلم البلد الولايات المتحدة مقدمة من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة أول جائزة 1929 الموقع الرسمي تعديل مصدري - تعديل جائزة أفضل فيلم في مهرجان الأوسكار عبارة عن أحد الجوائز التي تمنحها أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية التي تعدّ أكاديمية فخرية وليست أكاديمية تعليمية في كاليفورنيا في الولايات المتحدة. [1] بدأت أول مرة عام 1929 في حفل توزيع جوائز الأوسكار الأول. تمنح الجائزة لمنتج الفيلم. وتعدّ أهم جائزة تقدمها الأكاديمية. منذ عام 1973، تقدم جائزة أفضل فيلم في نهاية الحفل. حتى عام 2017، رشح 537 فيلما لهذه الجائزة. وفيما يلي قائمة بأسماء الأفلام الفائزة بجائزة أفضل فيلم في تاريخ جائزة الأوسكار: ملاحظة: التواريخ مبنية على سنة إنتاج الفيلم وليس سنة استلام الجائزة.
حصل فيلم "روما" الأبيض والأسود على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي، بعد أن أحرز قبل أسابيع جائزة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (بافتا) لأفضل فيلم. ويتناول الفيلم قصة مديرة منزل من عائلة من الطبقة الوسطى في السبعينات. والفيلم أبيض وأسود من إنتاج شركة نتفليكس ، وهو سيناريو وإخراج المكسيكي ألفونسو كوارون، وهو أول فيلم مكسيكي يفوز ب جائزة أوسكار أفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية وحصد بالفعل عددا من الجوائز الأخرى هذا العام. والفيلم مستوحى من طفولة المخرج وخادمة ساعدت في تنشئته. وقام ببطولته ممثلون مغمورون أو هواة. واسم الفيلم مأخوذ من حي روما في مدينة كولونيا بالمكسيك حيث نشأ كوران. وقال كوارون" لقد نشأت على مشاهدة الأفلام الناطقة بلغة أجنبية وتعلمت واستوحيت منها الكثير. "أفلام مثل المواطن كين (سيتزين كين) والفك المفترس (جوز)وراشومون والأب الروحي (جد فاذر)". وأشار إلى أن المرشحين لأفضل فيلم ناطق بلغة أجنبية كسروا الحواجز. وقال " أعتقد أن المرشحين الليلة أثبتوا أننا جزء من نفس المحيط". وفاز الفيلم وهو سيرة شبه ذاتية عن عامل محلي في السبعينات من القرن الماضي في المكسيك بسلسلة من الجوائز هذا الموسم مما عزز طريقه في الفوز ب جائزة أكاديمية علوم وفنون السينما الأميركية (الأوسكار).