يرجع معه كورة يشوتها.. تنزل من السقف ثمان لمبات مكسورة " شاطر ياصابر... شفت ياطلال شقاوة هالعيال " طلال يتمتم: " ياحليلهم.. الله يحفظهم ويحرسهم ويحميهم " " تعالي ياهالة سمعيهم و وريهم اغنية و رقصة الخيالة لا تستحي يا بنت مافيه احد غريب هذا عمك طلال وهذا عمك مثيب وهذا عمك عبدالمعين وهذا..... لا مؤاخذة انت مين ؟ " - انا عبدالكريم " عبدالكريم.. تخيل يا اخي ماعرفتك لانك يمكن ملتحي.... لاتستحي يابنت لاتستحي.. تدري طلال " هالة نجحت بامتياز " صوت مدوي ينفجر " اه ياثامر ما اشطنك.. كسرت القزاز " " شفت ياطلال شقاوة هالعيال " " ياحليلهم.. الله يحفظهم ويحرسهم..... ؟؟؟؟!!!! " وش كنت اقول ايوا طلال كنت اقول هالة نجحت بامتياز اعطيتها البارح فلوس وقلت لها ياهالة ايش ما تبغي اشتري " طلال يقول " مبروك.. مبروك.. ايش تبغي تصيري لما تكبري " هالة تتفل على طلال.. وتقول: " ايش دخل ابوك " "ياحليلهم.. الله يحفظهم..................... ؟؟!!! " تعال ياثامر.. في ذكرى رحيل الخال.. سر قصيدة كتبها الأبنودي في عامل مقهى. عد لعمك من واحد الى العشرة " ثامر يبتدي يعد " واحد.
أمامي قيدني بالصراخ، والدي في صحة جيدة، لكنني لم أستطع رمي شخص ما لشفائي. قال آخر صباح الخير يا جوملي، أريد أن أكون معك، نار مشتعلة في حاجة إلى الحنان
الخميس 21/أبريل/2022 - 09:49 م الأبنودي تحل هذه الأيام ذكرى وفاة الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودي الذي رحل في مثل هذا اليوم (إبريل 2015) وكانت الدستور قد أجرت حوارًا مع الشاعر زين العابدين فؤاد تحدث فيه عن علاقته بالخال وكيف بدأت معرفة سيد حجاب وصلاح جاهين بالأبنودي، كما تطرق إلى قصيدة كتبها الشاعر القنائي في عامل مقهى إيزافيتش. يقول زين العابدين:" كنت أنا وسيد حجاب قد التقينا حين انتقل حجاب من كلية الهندسة بالإسكندرية إلى هندسة القاهرة، كنا وقتها نكتب شعرًا ونعرف بعضنا عن طريق القراءة، لكننا لم نلتق". وعن معرفتهم بالخال قال زين العابدين:"معرفتنا بالأبنودي جاءت عن طريقة صفحة تنشر في صباح الخير في باب "شاعر أعجبني"أما كيف وصلت القصائد فحكايتها أن سيد حجاب كان متواجدًا عند صلاح جاهين الذي قال لحجاب:"اقرأ الشعر واختر ما ننشر، وفعلاً أمسك حجاب بالبريد الوارد وقرأ قصيدة لعبد الرحمن الأبنودي فاعجب بها جدًا، فقال لجاهين: "فيه شاعر وجودي صعيدي"، وفعلاً نشر له القصيدة في باب جاهين. يكمل زين العابدين:"بعد التجنيد أخذ حجاب الأبنودي وتقابلا مع صلاح جاهين وفؤاد قاعود، وعرفنا بعض في تلك الفترة، وبعدها لم يكن يمر يوم إلا ونتقابل نحن الثلاثة أنا وحجاب والأبنودي.