الاستعمال الخاطئ للضمائر والأفعال. صعوبة تطبيق القواعد النحوية والصرفية والإملائية. خياله محدود لا يمكنه أن يتصور نهاية صحيحة أو حقيقية لقصة ما. عدم فهم محتوى العناصر المطلوبة خلال التحرير. خبيرة تجميل سعودية تغضب المصريين بعد قولها إنها أجمل من سعاد حسني | القدس العربي. النقل الحرفي لموضوعات أو نصوص أخرى، وعدم الإبداع بأفكار جديدة. ـ استعمال اللهجة العامية. علاج الضعف هناك مقترحات يمكن الأخذ بها لعلاج الضعف الكتابي عند الطلبة، منها: حسن اختيار الموضوعات التي تتلاءم مع محيط الطالب ومستواه الدراسي، لتنفيذها بمنهجية تراعي إتاحة الفرصة لمبادرة المعلم، وتمكين المتعلم من الاختيار. تدريب الطلبة على مهارات الكتابة الإبداعية في فنون المقال والقصة والمسرحية والبحوث، وعرض أفكارهم بأسلوب أدبي، يتسم بالوضوح والإثارة والجمال. ضرورة تقبل كتابات الطلبة، وتشجيع المحاولات الساذجة مهما كانت، ما دامت مبنية على التفكير الحر المستقل، والتعبير عن الأفكار، والانفعالات الذاتية. أنواع التعبير تؤكد الدراسات أن التعبير نوعان، هما: التعبير الوظيفي؛ ويهدف إلى تسهيل الاتصال بالناس، من أجل قضاء الحاجات المعيشية، مثل كتابة الرسائل، والإرشادات، والتعليمات والتقارير وغيرها. ويشترط في هذا النوع الكتابة المباشرة وإيصال الرسالة بأقصر الطرق، ودون إطالة.
ويعد العرض التالي هو انقطاع الأفكار، فتجد المصاب يقطع كلامه قبل أن يصل إلى الهدف منه، وفي الحالات الشديدة لا يستطيع المتحدث أن يتذكر موضوع الحديث الذي كان يناقشه، وربما كان هذا العرض علامة على مرض الفصام. ويتأخر المصاب في الوصول إلى الهدف المرجو بصورة كبيرة بسبب الإطناب؛ حيث يحتوي الكلام على مستوى مرتفع من الإسهاب، فتجد المصاب لمجرد أن تسأله عن اسمه يتحدث لمدة طويلة عن سبب تسميته ومن سماه، وما معنى هذا الاسم؟ وأخيراً فإنه يصرح بالاسم. جنوح التفكير يعاني المصاب من جنوح التفكير، وكذلك التفكير المهلهل، فتخرج الأفكار عن مسار الموضوع إلى موضوع آخر، وربما كان على صلة بمحور الحوار، وربما لم يكن له صلة. ويلاحظ عليه ما يسمى بالتلاحن، فتظهر أصوات تنظم الكلمات كالقافية والجناس، بدلاً من أن يكون المعني هو الذي يربطها. ويقوم بتغيير الموضوع في منتصف الكلام، وذلك بسبب دخول عامل محفز، ويطلق على هذا العرض الكلام المشتت، كما أنه يكرر كلام أحد الأشخاص بما يشبه صدى الصوت مرة أو مرات عدة، وربما كان التكرار قاصراً على الكلمة الأخيرة أو في بعض الأحيان بعض الكلمات الأخيرة، ويعتبر التكرار الصدوي أحد أعراض متلازمة توريت.
التعبير الإبداعي؛ ويهدف إلى نقل الأفكار والأحاسيس بطريقة شائقة، تتصف بالجمالية ورقة الأسلوب ورشاقته. ومن ذلك الكتابة الفنية بأنواعها المختلفة، مثل: المقالة والقصة القصيرة والرواية والمسرحية وفنون الشعر المختلفة.