* المهم ما حدث قطع شعرة معاوية بين إبراهومة وكلارك ويستحيل أن يعملا معاً بعد اليوم.. وهاهو ابراهومة رتب للابتعاد سواء كسب المريخ القمة أو خسرها.. إنه أمر مؤسف.. * إلى متى ننظر لكل خطأ أو هفوة كأنها نهاية الدنيا لننصب المشانق والمقاصل.. بدلاً من التعلم من الأخطاء لتصحيح المسيرة.. وجل من لا يخطئ.
قلم في الساحة مأمون أبوشيبة جل من لا يخطئ يا أهل المريخ * تأسفت بشدة لما دار في المريخ خلال الأيام الأخيرة على مستوى الإدارة والجهاز الفني وأخشى أن ينعكس ذلك سلباً على فريق الكرة في مباراته المصيرية أمام نده الهلال. * مشكلتنا في السودان إننا نتعامل بالعواطف والحساسيات ونخلق من الحبة قبة مع أي هفوة أو غلطة ونعتبرها نهاية الدنيا.. وللأسف لا نعي الحكمة العظيمة (جل من لا يخطئ).. جَلَّ مَن لا يُخطئ - ميسون كحيل. والعقلاء وحدهم يتعلمون من الأخطاء والعثرات من أجل مسيرة أفضل.
إيقاف ويندوز لأعمال القرصنة غير البرمجية في عام 2007 تسببت مشكلة الخادم في الشركة عام 2007 في ميزة النسخة الأصلية لويندوز في اتهام زائف لمستخدمي نظامي ويندوز إكس بي أو ويندوز فيستا بتشغيل برامج القرصنة، الأمر الذي أدّى إلى تفكيك مجموعة من الميزات، واستمرت هذه المشكلة لمدّة 19 ساعة، وتسببت للمستخدمين بظهور رسائل حول هذا الموضوع في منتديات مايكروسوفت. جل مَن لا يُخطئ" | مقالات وآراء. إعطاء خرائط آبل اتجاهات مجهولة في عام 2012 قبل عام 2012، استخدمت آبل خرائط جوجل على أجهزة الآي أو إس، ومنذ أن كان جوجل أحد منافسيها، قرّرت آبل تطوير تطبيقها الخاص بها لاستبداله بدلًا من جوجل. وبالرغم من ذلك، فإنَّ جميعَ المعالم السياحية والبحيرات والجسور ومحطات القطار في خرائط آبل كانت مفقودةً بالكامل. مع العلم أنَّ هذه المعلومات تأتي من عشرات قواعد البيانات المتضمنة صور الأقمار الصناعية والطُرُق والشبكات، بالإضافة إلى النقاط المهمة، ويتطلّب ربطها سويةً أكثر بكثير من برنامج ذكي، كما أنَّها تحتاج آلاف الساعات من العمل اليدوي مع العلم أنَّ جوجل استغرقت سنوات لتنفيذ ذلك، في حين لم تتمكن آبل من تنفيذها. هل تعرفون بأخطاء محرجة شبيهة؟ شاركونا في التعليقات إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّة واحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.
ويستمر المساق الاقتصادي المالي، لتثقيف المواطن عن إفلاس شركة "ميريل لنش" وبنك "ليمان برذرز" على الرغم من الملايين التي يتقاضاها مدراؤهم، وها هو "سيتي بنك" يستغني عن خمسين ألف موظف وحتى " آيسلندا" كانت على وشك الإفلاس نتيجة ميكانيكية السوق. ووقع المواطن في حيرة أتعبت رأسه وسببت له الصداع: أهو اقتصادي منذ مولده أم هو جاهل منذ مولده؟ وفي الحالين يحب حكومته ويثق بها. وبدأ يسمع أن الاقتصاديين يتركون في تحليلاتهم خانة لكل احتمال لكي يثبتوا صحة هذه التحليلات، لكنه تذكر أن السياسيين يهتمون عند إصدار قراراتهم بعامل "الاستقرار والثقة"، والذي يعول عليه عند تنفيذها ومدى انعكاسها على حياته ليتمكن من مزاولة نشاطه بسلاسة، وكلما تمكنت الحكومة من تحقيق ذلك، تلقت دعم المواطن وتأييده عبر آليات التعبير المتاحة من صناديق انتخاب ولجان أحزاب وبرلمان ومنافذ إعلامية. وبمواطنته وولائه، أراد المواطن ان ينسى ما تذكره، لما يراه من تواصل رئيس الوزراء مع الفعاليات المختلفة، لكنه لم يجد جوابا لمجموعة من الاسئلة ظلت تشغل باله. هل تسرعت الحكومة في إنشاء مجلس تنظيم التعامل في البورصات؟! وهل هناك حاجة فعلية له؟! وهل تعمل الحكومة كفريق واحد؟!