الشعور بالمزاجية سريعاً. الشعور بالإرهاق وفقدان القدرة على السيطرة. صعوبة في الاسترخاء وتهدئة العقل. الشعور بالسوء تجاه النفس؛ مثلاً يشعر بعض الأشخاص بانخفاض احترام الذات ، والوحدة، وانعدم القيمة الذاتية، والاكتئاب، بالإضافة إلى تجنّب الآخرين. الأعراض الجسدية: فقدان الطاقة. الصداع. اضطراب المعدة، بما في ذلك الإسهال، والإمساك ، والغثيان. أوجاع وآلام في العضلات المتوترة. الأرق. ألم في الصدر وسرعة ضربات القلب. فقدان الرغبة الجنسية. الكتمة بعد الاكل - الطير الأبابيل. التعرض لنزلات البرد والالتهابات بصورة متكررة. العصبية، وهزّ الجسم، والرنين في الأذن. جفاف وتعرق اليدين والقدمين. جفاف الفم وصعوبة في البلع. الأعراض الإدراكية: القلق المستمر. النسيان والفوضى. عدم القدرة على التركيز. التشاؤم والتفكير السلبي. أفكار متسارعة. الأعراض السلوكية: تغير في الشهية: إما عدم تناول الطعام ، أو الأكل أكثر من اللازم. المماطلة وعدم تحمل المسؤولية. زيادة استخدام الكحول، والمخدرات، والسجائر. تصرفات سلوكية عصبية مثل عض الأظافر ، التململ والتسرع. كيف أتغلب على تفكيري الزائد في الأمور فعقلي يضخم كل شيء مهما كان صغيراً؟ أسباب توتر الأعصاب من الجدير بالذكر أنّ تعرض الإنسان لأحداث إيجابية بحياته يُمكن أن يزيد التوتر لديه، مثل: الزواج، والذهاب للجامعة، والحصول على عمل جديد، لكنّ هذا الجزء من التوتر يُعدّ جيداً في حياة الإنسان.
[١] ومن الجدير بالذكر أنَّ التعرض للتوتر أو الضغط ليس بالضرورة أن يكون سيئاً، فهو ما ساعد الإنسان الأول على البقاء، وفي يومنا هذا هو الذي يُساعد الإنسان على تجنب حادث أو خطر مُعين وتسليم العمل في وقتٍ محدّد، وفي الحقيقة تختلف طريقة تعامل الأشخاص مع تعرّضهم للتوتر والإجهاد استناداً إلى السمات الشخصية والموارد المتوفرة لدى كلّ شخص، إلا أنّه وفي كل الأحوال يجب أن يكون التوتر مؤقتاً، ومتى ما انتهت الحالة أو زال الخطر يجب أن يعود الجسم لحالته الطبيعية دون أي تأثير سلبي خلال وقت قصير؛ إذ يجب أن تسترخي العضلات، وتعود سرعة ضربات القلب والتنفس إلى الوضع الطبيعي. [٢] [٣] أعراض توتر الأعصاب تجدر الإشارة إلى أنّ أولى خطوات التخلص من التوتر هي معرفة سبب التوتر، وفي الحقيقة إنّ معظم الأشخاص الذين يُعانون من التوتر لا يعرفون أنّهم متوترون حتى يصلون لنقطة الانهيار، وفي سياق الحديث عن التوتر ينبغي بيان أنّه يؤثر في كل جوانب الحياة لدى الأشخاص الذين يعانون منه؛ فهو يؤثر في العواطف، والمشاعر، والتصرفات، والقدرة على التفكير، والصحة الجسدية، ولأنّ الأشخاص يتعاملون بشكل مختلف مع التوتر فإنّ الأعراض تختلف من شخص لآخر، وفيما يأتي بيان لأهمّ هذه الأعراض: [٤] [٥] [٦] الأعراض العاطفية: الشعور بالغضب والاضطراب بسهولة.
عسر الهضم: إذا كنت تعاني من عسر الهضم ، فقد تشعر بألم في وسط القفص الصدري بعد تناول الطعام. التهاب المعدة والأمعاء: يسبب معاناتك من ألم وسط القفص الصدري، ويحدث التهاب المعدة والأمعاء بسبب عدوى بكتيرية أو فيروسية. ألم في وسط القفص الصدري والظهر إذا شعرت بألمٍ في وسط القفص الصدري والظهر فقد يكون ذلك بسبب الشد العضلي، في ضلعين من أضلاع القفص الصدري [3]. ألم في وسط القفص الصدري عند الأطفال يحدث الألم في وسط القفص الصدري عند الأطفال لأحد الأسباب التالية [4]: مرض القلب التاجي: قد يعاني طفلك من آلام في وسط القفص الصدري وهي مرتبطة بمرض الشريان التاجي. قد يكون لديهم أعراض أخرى مثل ضيق أو ضغط في الصدر مع هذه الحالة. التهاب عضلة القلب والتهاب التامور: يسبب التهاب عضلة القلب والتهاب التامور معاناة طفلك من ألم في وسط القفص الصدري. تشوهات القلب الخلقية: قد تسبب أمراض القلب الخلقية ألماً في وسط القفص الصدري لدى طفلك. أعاني من ألم في منتصف الصدر بين الثديين ما سببه - موقع الاستشارات - إسلام ويب. الربو: قد يكون الربو هو سبب ألم وسط في القفص الصدري لدى طفلك. الانسداد الرئوي: إذا كان طفلك يعاني من ألم في وسط القفص الصدري فقد يكون السبب هو الانسداد الرئوي الذي يحدث عندما تتشكل جلطة دموية في شرايين الرئتين وتعيق تدفق الدم الطبيعي.