ابن القيم و المعروف ابن القيم الجوزيه فقية و مفسر و عالم مسلم ، برع ابن القيم فالكلام و المقولات المتنوعة الشيقة عن حب الله، قد ظهرنكل حكمة و برع فتعريف الحب لربك بمفهومة الخاص ، قد برع ابن القيم الجوزية فالتعبير عن طعم الحب لله بكيفية سلسلة ، والان مع بعض المقولات الشيقة عن الحب و كيف تحب الله و يحبك الله لابن القيم. روائع ابن القيم فالحب, الحب فنظر ابن قيم الجوزيه اقوال ابن القيم عن الحب شعر ابن القيم الجوزية في الحب شعر ابن القيم عن الحب اقوال ابن الجوزي عن الحب اقوال ابن تيمية عن الحب كلام بن الجوزي عن الحب مفهوم الحب عند ابن القيم اشعار ابن غيم الجوريه ابن القيم عن الحب أقوال ابن الجوزي عن الحب 7٬590 مشاهدة
قال: وهل ترك ولدا ؟ قالت: نعم! قال: فما حالهم ؟ قالت: سيئة!! قال: شدي عليك ثيابك واذهبي الى مكانك!! ثم كتب الى عامله على العراق أن إبعث الي فلان بن فلان على البريد فلما قدم قال له ارفع الي جميع ما أغرمه الحجاج لأبيك فلم يرفع إليه شيئا إلا دفعه إليه ثم أمر بالجارية فدفعت إليه ثم قال له: إياك وإياها فلعل أباك قد وقع بها فقال الغلام: هي لك يا أمير المؤمنين قال: لا حاجة لي بها قال فابتعها مني قال لست إذا ممن نهى نفسه عن الهوى فلما عزم الفتى على الإنصراف قالت: أين وجدك بي يا أمير المؤمنين؟؟!!! قال: على حاله ولقد زادني!! ولم تزل الجارية في نفس عمر حتى مات رحمه الله!! وهذا أبو بكر بن محمد بن داود الظاهري العالم المشهور في فنون العلم من الفقه والحديث والتفسير والأدب وله قول في الفقه وهو من أكابر العلماء وعشقه مشهور قال نفطويه دخلت عليه في مرضه الذي مات فيه فقلت: كيف نجدك ؟؟ قال حب من تعلم أورثني ما ترى!! فقلت: وما يمنعك من الإستمتاع به مع القدرة عليه ؟؟!! اقوال ابن القيم عن الحب تويتر. فقال: الإستمتاع على وجهين: أحدهما النظر المباح ، والآخر اللذة المحظورة فأما النظر المباح فهو الذي أورثني ما ترى!! وأما اللذة المحظورة يمنعني منها ما حدثني أبي حدثنا سويد بن سعيد بن مسهر عن أبي يحيى القتات عن مجاهد عن ابن عباس رضي الله عنهما يرفعه من عشق وكتم وعف وصبر غفر الله له وأدخله الجنة.
( 4) أي: إدراك كيفية صفاته سبحانه وتعالى. ( 5) سُبُحات وجهه: أنواره.
الجواب: الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فالظاهر من كلام ابن القيم - رحمه الله - أنه يقصد من ابتُلِيَ بعشق المردان، وتمادى في الأمر، ولم يجاهد نفسه حتى وقع في الفاحشة، أو مقدماتها، أو عزم على فعلها ولكنه عجز عن إتمام مراده، فهذا هو المؤاخذ باتفاق الأمة، فمن عشق المردان واجتهد للإيقاع بهم، وسعى في ذلك بقوله أو عمله، فإنه آثم كالفاعل باتفاق المسلمين، وإن لم تقع منه الفاحشة. وهذا بخلاف من جاهد نفسه، وقهر هواه وشهوته لله وفي الله، فهو مثاب مأجور، فمجاهدة النفس من أعظم فرائض الشرع المأمور بها، وكذلك قهر الهوى والشهوة وجهادها، أصل كل جهاد؛ فالمسلم إن لم يجاهد نفسه لا يمكنه جهاد عدوه الخارج البتة، ولا فعل ما هو أقل من هذا، والمجاهدة يلزمها خوف من الله - تعالى - ونهى للنفس عن الهوى، وقد صح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: ((المجاهد من جاهد نفسه في ذات الله))؛ رواه أحمد وأبو داود والترمذي والنسائي، أي: قهر نفسه الأمارة بالسوء على ما فيه رضا الله من فعل الطاعة وتجنب المعصية. وأيضًا فإن نفس الشهوة لا يعاقب الله عليها، وإنما العقاب على اتباعها، والعمل لإيجادها، أو الإرادة الجازمة المستلزمة لوجود الفعل، أما إن كانت النفس تهوى، وأنت تنهاها، فنهيك عبادة لله، وعمل صالح؛ كما قال الله - تعالى -: ﴿ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى* فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ﴾ [النازعات: 40، 41].