الأدوية: تزيد بعض الأدوية من فرص تشكّل الجلطة الدموية. أعراض الإصابة بالجلطة في القدم يمكن أن تشمل أعراض الإصابة بالتخثر الوريدي العميق أو الجلطة في الرجل ما يأتي: [٢] تورّم الساق المصابة، ونادرًا ما يصيب التورّم كلتا الساقين. ألم السّاق الذي غالبًا ما يبدأ في ربلة السّاق، ويمكن أن يشعر المريض أيضًا بالتشنج في الساق. تغيّر لون الجلد على السّاق أو احمراره. الشّعور بالدفء في الساق المصابة. يمكن أن لا تسبّب الإصابة بالتخثر الوريدي العميق أيّ أعراض. عوامل تزيد من خطر الإصابة بالجلطة في القدم يوجد العديد من العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالتخثر الوريدي العميق، ويمكن أن تشمل هذه العوامل ما يأتي: [٢] اضطراب تخثّر الدم الوراثي الذي يجعل الدم أكثر عُرضةً للتجلّط بسهولة. الراحة لفترة طويلة في السرير، مثل الراحة بعد الجراحة، أو نتيجةً للإصابة بالشلل وثبات الساقين لفترة طويلة، ممّا يسبّب عدم انقباض عضلات الساقين للمساعدة على تحريك الدورة الدموية في الساقين. الإصابات أو الجراحة. الحمل، إذ يزيد الحمل من ضغط الدم في أوردة الساقين والحوض، وتبقى المرأة معرّضةً للإصابة بالتخثر الوريدي العميق لمدّة تصل إلى ستة أسابيع بعد الولادة.
علاج الجلطة في الرجل يهدف علاج الجلطة في الرجل إلى منع زيادة حجم الخثرة الدموية، والتقليل من احتمالية تكوّن خثرة أخرى، بالإضافة إلى منع انتقال الخثرة إلى الرئتين، ويتضمن العلاج ما يأتي: 1- مضادات التخثر: مثل؛ الوارفارين، والهيبارين، وريفاروكسيبان، ودابيغاتران ، فتعمل هذه الأدوية على تقليل قدرة الدم على التخثر، إلا أنّها تسبب النزيف؛ فهو أكثر الآثار الجانبية شيوعاً في هذه الأدوية. 2- الأدوية الحالّة للخثرات: وتستخدم هذه الأدوية لتحطيم الخثرات الدموية. مرشح الوريد الأجوف السفلي: يستخدم مرشح الوريد الأجوف السفلي لمنع وصول الخثرات الدموية إلى القلب والرئتين، حيث يتم وضع المُرشح في الوريد الأجوف السفلي؛ الذي يعيد الدم من الجسم إلى القلب. الوقاية من الجلطة في الرجل - المحافظة على ضغط الدم ضمن المعدل الطبيعي. - الإقلاع عن التدخين. - خسارة الوزن في حال المعاناة من زيادته. - ممارسة التمارين الرياضية بشكلٍ متكرر. - إجراء المساج البسيط للعضلات، وممارسة تمارين الاستطالة للساقين. - التحرّك الفوري بمجرد التعافي من الإصابة بالمرض أو الخضوع لعملية جراحية. كسل القولون أعراضه وأسبابه وطرق علاجه 5 أعراض لعرق النسا تعرّفي عليها © 2000 - 2021 البوابة ()
حبوب منع الحمل، أو العلاج بالهرمونات البديلة. التدخين ، إذ يؤثّر التدخين على تجلط الدم والدورة الدموية، ممّا يزيد من خطر الإصابة بالتخثّر الوريدي العميق. الإصابة ببعض أنواع السرطان تزيد من خطر الإصابة بالتخثر الوريد العميق، كما أنّ بعض أنواع علاجات السرطان تزيد من خطر تخثّر الدّم. فشل القلب يزيد من خطر الإصابة بالتخثّر الوريدي العميق؛ بسبب الوظائف المحدودة للقلب والرّئتين. مرض التهاب الأمعاء، مثل: مرض كرون ، أو التهاب القولون التقرّحي، إذ يزيد من خطر الإصابة بالتخثّر الوريدي العميق. التاريخ العائلي من الإصابة بالتخثر الوريدي العميق أو الانصمام الرئوي. السّمنة تزيد من الضغط على الأوردة في الساقين والحوض، ممّا يزيد من خطر الإصابة بالتخثر الوريدي العميق. الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 60 عامًا أكثر عُرضةً لخطر الإصابة بالتخثر الوريدي العميق. الجلوس لفترات طويلة، مثل أثناء القيادة أو رحلات الطائرات. طرق علاج الجلطة في القدم توجد عدّة طرق لعلاج الجلطة بالرّجل، ومنها ما يأتي [٣]: الأدوية: قد يصف الطبيب الأدوية التي تضعف الدّم، مثل: الهيبارين، والوارفارين، والإينوكسابارين، في حال لم تنجح عمليات تخفيف تجلط الدم، أو إذا كانت لدى المريض حالة شديدة من الإصابة بجلطات الأوردة العميقة، فقد يستخدم الطبيب أدوية التّخثّر، إذ تعمل الأدوية التخثرية عن طريق تفتيت الجلطات، وتُعطى للمريض عن طريق الوريد.
[٢] [٣] إجراء عمل جراحي في حال حدوث ضرر في أحد الأوعية الدمويّة أثناء إجراء أحد العمليّات الجراحيّة يزداد خطر تشكّل الخثرات الدمويّة، كما يزداد خطر تشكّل الخثرة الدمويّة في القدم في حال الحاجة إلى راحة طويلة بعد إجراء العمل الجراحيّ. [٣] الحمل نتيجة ردّة فعل طبيعيّة في الجسم لمنع خسارة الأم الحامل للدم نتيجة النزيف أثناء الحمل ترتفع قابليّة الدم للتخثّر خلال هذه الفترة، وعلى الرغم من أنّ جلطة القدم تُعدّ نادرةً خلال الحمل إلّا أنّ خطر الإصابة بها يرتفع بعدّل عشرة أضعاف تقريباً خلال هذه الفترة، وتجدر الإشارة إلى وجود عدد من الإجراءات الوقائيّة التي يمكن اتّخاذها في حال وجود بعض العوامل الأخرى التي تزيد من الخطر لدى المرأة الحامل. [٢] أمراض الدم الوراثية قد يعاني البعض من أحد الأمراض الوراثيّة التي تزيد من فرصة تخثّر الدم والإصابة بجلطة القدم، وقد لا تسبّب هذه الأمراض تخثر الدم بحد ذاتها، إلّا أنّ ارتباطها ببعض عوامل الخطورة الأخرى قد يؤدي إلى تخثّر الدم والإصابة بجلطة القدم. [١] فشل القلب بسبب انخفاض وظائف القلب، والرئتين في حال الإصابة بالفشل القلبيّ (بالإنجليزية: Heart failure) يرتفع خطر الإصابة بجلطة القدم، والانصمام الرئويّ (بالإنجليزية: Pulmonary embolism).
جوارب الضغط: يساعد ارتداء جوارب الضغط على منع التّورّم، وقد يقلّل من فرصة تطوّر الجلطات، وتصل جوارب الضغط إلى أسفل الركبة مباشرةً أو أعلاها. استخدام المرشّحات: يمكن وضع مرشح داخل الوريد البطنيّ الكبير، إذ يساعد على منع الانسداد الرئوي، عن طريق إيقاف الجلطات من دخول الرّئتين، لكن المرشحات لديها العديد من المخاطر إذا تم تركها لفترة طويلة، لذلك يجب استخدام الفلاتر لفترة قصيرة؛ لتقليل خطر الجلطات الدمويّة، ويجري استبدالها عن طريق استخدام الأدوية المخفّفة للدم.