حل درس سورة النازعات صف خامس فصل ثاني حلول كتاب التربية الإسلامية ، حل درس سورة النازعات لطلاب الصف الخامس الفصل الدراسي الثاني العام الدراس 2018-2019. معلومات حل الدرس: نوع الملف: حلول درس المادة: تربية إسلامية الدرس:الأول الصف: الخامس الفصل الدراسي: الفصل الثاني صيغة الملف: صور مرفقة لكم ويوجد زر تحميل حل الدرس سورة النازعات في الاسفل.
سورة النازعات سورة النازعات مكتوبة كاملة بالتشكيل بخط كبير و كتابة واضحة بالرسم العثماني من المصحف الشريف برواية حفص عن عاصم, قراءة سورة النازعات كتابة مع التفسير و الترجمة من موقع القرآن الكريم - سورة قرآن.
أتعاون وابين: أسلوب موسي عليه السلام في دعوة فرعون: الرفق واللين ، واستخدام الحجة والدليل. الدليل المستخدم لأقناع فرعون بصدق موسي عليه السلام: يد موسي عليه السلام التي تحول لونها إلي الأبيض، والعصا التي تحولت إلي ثعبان الله يؤيد رسله وينصرهم: أيد موسي عليه السلام بالعصا ونصره علي فرعون وأغرقه مع جنودة استحق فرعون عقاب من الله تعالي: بسبب تكبرة وطلمه للناس وإصراره علي الكفر مواصفات ملف حل درس سورة النازعات كالتالي: نوع الملف: حلول الكتاب عدد الصفحات: 27 صفحة صيغة الملف: pdf بي دي اف عزيزي متابع موقع سراج المناهج الاماراتية ننصحك بمتابعتنا على مواقع التواصل الاجتماعي: صفحة سراج المناهج الاماراتية على الفيسبوك ( تابعنا) قناة سراج المناهج الاماراتية على التليجرام ( تابعنا)
سورة النازعات نزلت سورة النازعات على رسول الله صلى الله عليه وسلم في مكة المكرمة قبل الهجرة لذا فهي سورة مكية، عدد آياتها 46 آية، وتوجد في جزء عّم الجزء الأخير من القرآن الكريم الجزء الثلاثون، وفي الجزء التاسع والخمسين قبل سورة عبس وبعد سورة النبأ، تتناول السُّورة أهوال يوم القيامة ومصير الكافرين والمؤمنين. [1] أسباب نزول سورة النازعات لم يأتي في الكتب التي فسرت سور القرآن الكريم أي تفسير حول أسباب نزول سورة النازعات كاملة، بل كل ما جاء من تفاسير حول دلائل قدرة الله في سورة النازعات وأسباب نزول آخر آيات من السورة وهي قوله تعالى: { يَسْأَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْسَاهَا * فِيمَ أَنتَ مِن ذِكْرَاهَا * إِلَىٰ رَبِّكَ مُنتَهَاهَا * إِنَّمَا أَنتَ مُنذِرُ مَن يَخْشَاهَا * كَأَنَّهُمْ يَوْمَ يَرَوْنَهَا لَمْ يَلْبَثُوا إِلَّا عَشِيَّةً أَوْ ضُحَاهَا}.
فضل سورة النازعات حمل القرآن الكريم الفضل الكبير والعظيم كل المسلمين الذي لا يعلمه إلا الله عز وجل، حيثُ تدل كل آية وسورة من سور القرآن الكريم على معجزة من معجزات الله، لذا أعد الله لكل من يقرأ سورة النازعات والقرآن الكريم كله خير الجزاء والثواب في الدنيا والآخرة، وفي حديثِ عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- الشهير أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "من قرَأ حَرفًا من كِتابِ اللهِ فلَه به حسَنةٌ، والحَسنةُ بعشْرِ أمثالِها، لا أقولُ {ألم} حرفٌ، ولكن ألفٌ حرفٌ، ولامٌ حرفٌ، وميمٌ حرفٌ". هذا بالإضافة إلى الفضل العظيم الذي جاءت به سورة النازعات و العظة والعبر من جزاء وعقاب الكافرين الذين عصوا الله، كما ورد في آيات سورة النازعات عبارات عظيمة ودقيقة توضح بالأدلة العقلية والعلمية والمنطقة وكافة البراهين والحجج على كل من يُنكر وجود الله سبحانه وتعالى وقدرته العظيمة في خلق الكون وأنّ الله قادر على خلق الإنسان مرة أخرى كما خلقه أول مرة رداً على كل من يُنكر وجود الله من الذين يجادلون في خلق الله بدون حجة ولا برهان، والله غالب على أمره ولكنّ أكثر الناس لا يعلمون. ومما لا شك فيه أنّ كتاب الله هو عقيدة ومنهج الأمة الإسلامية ومن اتبعه نجا وفاز الفوز العظيم في الدنيا والآخرة ومن خالف كتاب الله فقد ضل ضلاً مبيناً وجزاؤه في الآخرة النار ويُعذب عذابًا أليما.
27 - 33} { أَأَنْتُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ بَنَاهَا * رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوَّاهَا * وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا * وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا * أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا * وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا * مَتَاعًا لَكُمْ وَلِأَنْعَامِكُمْ} يقول تعالى مبينا دليلا واضحا لمنكري البعث ومستبعدي إعادة الله للأجساد: أَأَنْتُمْ} أيها البشر { أَشَدُّ خَلْقًا أَمِ السَّمَاءُ} ذات الجرم العظيم، والخلق القوي، والارتفاع الباهر { بَنَاهَا} الله. رَفَعَ سَمْكَهَا} أي: جرمها وصورتها، { فَسَوَّاهَا} بإحكام وإتقان يحير العقول، ويذهل الألباب، { وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا} أي: أظلمه، فعمت الظلمة [جميع] أرجاء السماء، فأظلم وجه الأرض، { وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا} أي: أظهر فيه النور العظيم، حين أتى بالشمس، فامتد الناس في مصالح دينهم ودنياهم. وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ} أي: بعد خلق السماء { دَحَاهَا} أي: أودع فيها منافعها. وفسر ذلك بقوله: { أَخْرَجَ مِنْهَا مَاءَهَا وَمَرْعَاهَا وَالْجِبَالَ أَرْسَاهَا} أي: ثبتها في الأرض. فدحى الأرض بعد خلق السماء، كما هو نص هذه الآيات [الكريمة].
{ فَتَخْشَى} الله إذا علمت الصراط المستقيم، فامتنع فرعون مما دعاه إليه موسى.