بالإضافة إلى فيتامين د الذي يدعم عملية امتصاص الكالسيوم. اللجوء للطبيب المختص في حالة ملاحظة تسوس في الأسنان للعلاج الفوري. وعدم تأخير العلاج أو الإهمال فيه، مع مراعاة متابعة الفحوصات الدورية التي يطالب بها الطبيب. ويجب مراعاة عدم تناول المسكنات التي قد تؤثر سلبًا على صحة الجنين عند الشعور بآلام في الأسنان. ومنها الأسبرين والكوديين، نظرًا لأن هذه المسكنات تتسبب في تورم الدماغ، والكبد لدى الطفل، وقد تتسبب له مشكلة في التنفس. تنظيف الأسنان بشكل يومي بالاعتماد على فرشاة أسنان وخيط الأسنان، الذي يزيل تراكمات المأكولات من بين الأسنان. وكذلك عبر استخدام غسول يحتوي على مادة الكلورهيكسيدين. تابعي من هنا: هل الرضاعة الطبيعية تمنع الحمل ولماذا؟ ختامًا إن العادات الصحية المتمثلة في تناول أطعمة صحية تحتوي على الفيتامينات والمعادن، التي تعوض ما يفقده جسم الأم خلال الرضاعة. وفي ممارسة الرياضة لاسترخاء عضلات الجسم، والاعتماد على وضعيات الرضاعة الصحية للجسم تعالج مشاكل، و سلبيات الرضاعة الطبيعية على الأم.
- الابتعاد عن بعض المأكولات والمشروبات التي من الممكن أن تؤثر بشكل سلبي على الطفل، مثل الأطعمة الغازية التي تسبب انتفاخا وغازات في البطن كبعض أنواع الخضراوات والبقوليات مثل الملفوف، القرنبيط، العدس، البصل، والفجل، إلى جانب بعض أنواع الفواكه مثل الخوخ، البرتقال، الموز، الكمثرى، الزبيب وغيرهم. كما أن عليها أن تقلل من المشروبات التي تحتوي على كافيين كالشاي، القهوة، النسكافيه وغيرهم. - من الممكن أن تنتقل بعض الأمراض بالعدوى من الأم إلى الطفل. - حاجة الطفل إلى الرضاعة من حليب الأم تفوق حاجته من الحليب الاصطناعي، وذلك بسبب كون حليب الأم سهل الهضم، فيحتاج طفلك إلى أن يرضع منك بشكل أكبر، ومن الممكن أن يتعبك هذا الموضوع خاصة في ساعات الليل المتأخرة وفي الأشهر الأولى من بداية فترة إرضاعك حيث تتولين مسؤولية العناية بالطفل. التضحية بوقتك من أجل طفلك، فهو لن يتغذى إلا منك، وسيحتاجك إلى جانبه في كل الأوقات. نلاحظ أن سلبيات الرضاعة الطبيعية لا تقارن بالفوائد العظيمة المتعددة لها، ومهما تعددت أنواع الحليب في الأسواق مع تراكيبها المختلفة من المعادن والفيتامينات بشتى أشكالها وأنواعها، إلا أنه ليس هناك حليب اصطناعي واحد يضاهي حليب الأم، لذا، فهو بلا شك أفضل خيار لطفلك.
كما يجب التأكيد على أهمية التعامل، مع كريمات مناسبة للبشرة. وذلك حتى معالجة المشكلات، التي تظهر مع وجود الرضاعة الطبيعية. اقرأ أيضًا: هل الرضاعة الطبيعية تمنع الحمل مع وجود الدورة؟ هل الرضاعة الطبيعية تسبب الدوار؟ هناك الكثير من الآثار الجانبية للرضاعة الطبيعية على الأم، والتي يكون من بينها حدوث بعض الدوخة أو الدوار، وذلك يكون راجعاً إلى عدد من الأسباب التالية: عدم التغذية السليمة للمرأة المرضعة، حيث أنها تحتاج إلى كميات معتدلة من الفيتامينات. بالإضافة إلى عنصر الكالسيوم الأساسي، وبالتالي يجب أن تتبع نظام غذائي مناسب لها مع الطبيب. إلى جانب ذلك، يمكن أن تكون المرأة تعاني من بعض الأمراض، التي تتسبب في حدوث الدوار. مثل ضغط الدم المنخفض، وفي هذه الحالة يتم المتابعة مع طبيب خاص لها، حتى يتم تجنب هذه الأعراض. كما يجب الذكر، أن قد يكون هناك أسباب أخرى تسبب الدوار. مثل تناول بعض العقاقير المنومة أو المهدئة. وهذا يتسبب في فقدان التوازن في الكثير من الأوقات، والشعور بالدوار. بالإضافة إلى فترات النوم المتقطعة، التي تعاني منها الأم خلال الرضاعة الطبيعية. تتسبب في الكثير من الاضطرابات، والدوخة بشكل مستمر.
آخر تحديث: مارس 9, 2022 الآثار الجانبية للرضاعة الطبيعية على الأم الآثار الجانبية للرضاعة الطبيعية على الأم كثيرة، حيث أن هناك الكثير من الأمهات لا يمكن أن تقوم بالرضاعة الطبيعية، حيث تسبب الرضاعة الطبيعية بعض من المتاعب والمشكلات إلى السيدة التي تقوم بالرضاعة، وفي المقال التالي نتعرف على مزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع. هناك بعض المضاعفات التي تشعر بها المرأة، وذلك خلال بدايتها للرضاعة الطبيعية، وخاصة لو كانت لأول مرة، حيث تكون من بين هذه المضاعفات: قد تشعر المرأة بتهيج كبير في حلمة الثدي، وذلك يكون في بداية الرضاعة. ولكن في حالة استمر هذا الألم، لابد أن تستشير طبيب خاص بأمراض النساء والتوليد. حتى يصف لها علاج مناسب. إلى جانب ذلك، تشعر السيدة بألم كبير في الثدي بالكامل. وذلك بسبب ترهل الثدي في الكثير من الأوقات للرضاعة الطبيعية. بالإضافة إلى تحريك عضلات الثدي طوال الوقت. والجدير بالذكر، أن السيدة تعاني من الكثير من التحجر في الثدي في بعض الأحيان. وذلك يكون بسبب جفاف بعض القنوات اللبنية. وهذا ما قد يضعف الجنين، ولابد من استشارة طبيب. كما تعتبر من أهم الآثار الجانبية للرضاعة، انتفاخ الثدي بطريقة كبيرة.
التهاب المفاصل الروماتويدي. هناك أيضًا سلبيات للرضاعة الطبيعية على جسم الأم، مثل: مشكلات الثدي: كتشقق الحلمات وجفافها وآلامها، والشعور بالوخز فيها واحتقانها، وكذلك امتلاء الثدي بالحليب أحيانًا، وتحجره عند عدم رضاعة الطفل جيدًا، ما يسبب الألم، وأحيانًا عدوى لأنسجة غدد الثدي والتهابها واحمرارها وتورمها، وقد يحدث ترهل لجلد الثدي بعد الفطام أيضًا. آلام الظهر والكتف والمعصم: بسبب حمل الصغير في أثناء الرضاعة، ولتجنب ذلك يجب عدم الانحناء للأمام، والاستعانة بوسادة الرضاعة أو وسادة عادية، أو إرضاع الطفل في وضع الاستلقاء، إن لم يكن هناك مانع طبي، مع دعم الظهر، ووضع وسادة بين الركبتين. مشكلات العظام: بسبب استهلاك الكالسيوم وسحبه من العظام، لكن بعد الفطام بستة أشهر، ومع تعويض الجسم بالكالسيوم والغذاء المناسب، تعود مستويات الكالسيوم لطبيعتها، بل وجدت دراسات طبية أن الأم المرضع بعد فطامها تمتلك عظامًا أقوى، وتقل مخاطر إصابتها بهشاشة العظام. لكن ماذا عن تأثير الرضاعة في مناعة الأم؟ هذا ما نجيبكِ عنه في السطور التالية.
أضرار الرضاعة الصناعيه بعد السنتين. أضرار رضاعة طفلك لأكثر من عامين.