أكد وزير الخارجية الإيراني أن أمريكا هي من قلبت الطاولة على الاتفاق النووي فالآن أيضا عليها أن تتدارك الأمور وتصحح المسار. إيران برس - إيران: وأكد " محمد جواد ظريف " في تغريدة له الأمس خلال منتدى أنطاليا الدبلوماسي أن ما هو مطروح الآن ليس قضية الاعتماد بل إن احترام مصالح النظراء هو الأمر المطروح. وأضاف ظريف قائلًا إنّني قلت خلال منتدى أنطاليا الدبلوماسي إن الأجانب سينسحبون من المنطقة آجلا أم عاجلا وعلينا أنفسنا أن نتولى أمرها. قلبت الطاولة كلمات اغنيه. وقال ظريف إنني أكدت خلال هذا المنتدى أن الولايات المتحدة هي من قلبت الطاولة على الاتفاق وعليها أن تتدارك الأمر. 66 اقرأ المزيد أطراف الاتفاق النووي تعقد اجتماعا اليوم ظريف يؤكد تقدم مفاوضات فيينا إلى الأمام تابعوا إيران برس على الفيس بوك
وساعدت أحداث عالمية، مثل الحالة الإنسانية المتدهورة في اليمن، وشبه احتجاز رئيس وزراء لبنان في الرياض، وحملة الفساد الفاسدة، التي قادها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في رفع مستوى المقاييس لصالح قطر ضد السعودية. وأضافت المجلة: «إن القطريين كانت لديهم حجة أفضل على مدى السبعة إلى الثمانية أشهر الماضية، لأن السعوديين والإماراتيين لم يكونوا فعالين جداً في تقديم مزاعمهم».
كشف كيفن دي بروين أن المدرب بيب غوارديولا طلب من لاعبي مانشستر سيتي إبطاء لعبهم والتمسك بالكرة ما مكنهم من العودة في الشوط الثاني ضد باريس سان جيرمان. وتمكن سيتي من الفوز بهدفين خارج أرضه في مباراة الذهاب من الدور نصف النهائي لدوري أبطال أوروبا على ملعب فريق العاصمة الفرنسية "حديقة الأمراء". وأضاف دي بروين "في الشوط الثاني قمنا بعمل جيد وحاولنا إيجاد المساحات بصبر أكبر وفعلنا ذلك، إنهم فريق صعب اللعب ضده والتقدم الذي حققناه كفريق كان جيدا". قلبت الطاولة كلمات سر. ووفق ما نقلت صحيفة " ذي إندبندنت " البريطانية، اعترف دي بروين بأنها "مباراة من شوطين" وأن سيتي كافح لاحتواء باريس سان جيرمان خلال الدقائق الأولى من المباراة. وغير سيتي الطريقة التي ضغط بها على الفريق الفرنسي، وفقا لدي بروين. ووصف اللاعب خط هجوم باريس سان جيرمان بأنه بجودة كبيرة. لكن بعد 25 دقيقة غيرنا الطريقة التي ضغطنا بها وأصبح الوضع أفضل، يضيف دي بروين. وكشف دي بروين "لكن الشوط الثاني كان أفضل بكثير، وضعناهم تحت الضغط". وتقدم أصحاب الأرض بهدف للبرازيلي ماركينيوس (15)، ورد مانشستر سيتي بهدفين في الشوط الثاني بواسطة البلجيكي كيفن دي بروين (64) والجزائري رياض محرز (71).
اودعناكم اغاتي.
أشباح الغربة بالتعاون مع مسعود حيون، المحرر الضيف لشهر نيسان/أبريل كنت قد وصلت مؤخراً إلى هذه المدينة الفرنسية الصغيرة التي ستحتفظ بجثتي للسنوات الثلاث القادمة، المدينة التي ستقصّر أحلامي على مقاسات معدّة مسبقاً، وقبلها كنت أقيم ضيفاً عند بعض الأصدقاء الذين تقاذفوني بينهم ككرة نصف منفوخة، أفطر عند الفرنسيين وأتعشى عند السوريين، وأنام كيفما اتفق عند من يتقبّل رائحة تبغي وأكواب القهوة العديدة التي أشربها قبل النوم. نزلت من عربة القطار وأنا أجرّ حقيبة ثقيلة، وربما دهشة أكثر ثقلاً وإحساساً متصاعداً بالتوتر القلق. كان آلان، المساعد الاجتماعي، برفقة مترجم سوري ينتظرانني في المحطة مع ورقة عليها اسمي، بالكاد لمحتها وانا أجرّ نفسي كذاهل، انتبهت فيما بعد أن الخطأ الإملائي الذي ارتكبه المساعد الاجتماعي في كتابة اسمي كان مضحكاً. قال آلان: ظننتك امرأة. هآرتس: حماس قلبت الطاولة فوق رؤوس الجميع وأفشلت خطط الإمارات والسعودية - خليج 24. قلت: وما أدراك أني لست كذلك؟ قال: شعرك طويل وترتدي أقراطاً وخواتم، أحتاج لبعض "الروج" لأقع في غرامك، والكثير من النبيذ. قال: غرفتك جاهزة في منطقة تدعى جورانسون، ويجب عليك أن تأتي غداً لتوقع العقد مع المؤسسة. قال آلان: النساء كما الرجال، في ورطة الوجود الناقص.