مع أطيب التمنيات بالشفاء العاجل. مواد ذات الصله لا يوجد صوتيات مرتبطة تعليقات الزوار أضف تعليقك لا توجد تعليقات حتى الآن
وهناك مادة في سم النحل لها تأثر فعال لتسكين الألم، وأنها أقوى من المورفين بعشرات المرات وسموها " أدولين " وأن لها خاصية خفض الحرارة تعادل خمسة أضعاف الأسبرين، ويمكن استخدام هذا المادة في حالة السرطان لعلاج الألم الذي ينشأ عنه، وفي اليابان تم استخدام غذاء الملكة كمادة ضد نمو الأورام الخبيثة، ويعزى ذلك إلى دور غذاء الملكات في كونه يحطم الأحماض النووية في خلايا الورم، ولكن هذا التأثير يتم ببطء. أما عن طريقة استخدام العلاج بلسع النحل: - قبل الاستخدام يجب استشارة الطبيب والتأكد من عدم وجود حساسية ضد سم النحل. 1- أحضر جرة فارغة واغسلها بالماء الدافئ، وضع غطاء به فتحات طولية حتى يحصل النحل على الهواء الكافي، ضع ملعقتين من عسل النحل في قاع الجرة الفارغة. 3- ثم ضع منديلاً ورقياً على العسل، واطلب من النحال أن يضع من 50 إلى 75 نحلة في الجرة ثم ضع الغطاء عليها. 3 علامات تحذيرية لسرطان الغدة الدرقية ينبغي معرفتها! - RT Arabic. 4ـ ثم ضع النحل في مكان هادئ ومظلم لمدة يومين. 5- قبل بدأ اللدغ، اغْسل موضع العلاج بالصّابونِ والماءِ الدّافئِ ومن ثم تجفيفه بمنشفةِ، ( يَجِبُ أَنْ لا يَستعملَ الكحول وصبغة اليود في تعقيم موضع العلاج قبل اللدغة؛ وذلك لأن هذه المطهراتِ تُحطّمُ بشكل سريع المكونات الفعالة في سمِّ النحلة).
ومن أعراض هذه الحالة: • تناول المريض الكثير من الطعام وعلى الرغم من ذلك يقل وزنه. • ويتبول كثيرا. • ويتصرف بعصبية. • ويصاب بالإسهال. • كما يؤثر هذا المرض على العين ونلاحظ جحوظا في العينين. ثانياً، زيادة إفراز الغدة الدرقية مع وجود تكيسات أو تورمات: وهذا النوع من المرض لا يستجيب عادة للعلاج التحفظي، والعلاج الإشعاعي لا ينجح دائما ويكون التدخل الجراحي هو الأفضل في علاج مثل هذه الحالات، وهذا المرض موجود بكثرة، لان هذا المرض عادة ينتشر في المناطق التي لا يتوفر فيها اليود أو يوجد بقلة مثل المناطق الصحراوية ومناطق الجبال في سويسرا أو في وسط أفريقيا ويقل انتشار المرض في المناطق الساحلية، ولكن مع وجود الملح المزود باليود وكذلك تناول المأكولات البحرية كالأسماك قد ساعد على الإقلال من هذه المشكلات بصورة كبيرة. العلاج بالأدوية المضادة للنشاط الدرقي: يتم إعطاء المريض أدوية تساعد على توقف الغدة عن تصنيع الهرمون وعادة ما يكون هذا هو العلاج الأول لمرض جريفز، حيث يشعر المصاب بتحسن ملحوظ في غضون أسابيع معدودة ويستمر المريض على العلاج لمدة أشهر عدة. وفي 50 في المائة من الحالات يشفى المريض تماما من المرض.