شهدت إيران، خلال الساعات القليلة الماضية، عدة أحداث هامة، منها إعلان السلطات، إحباط هجوم سيبراني «إلكتروني»، قبل استهدافه البنى التحتية، فيما زعم «الحرس الثوري»، امتلاكه أكبر قوة صاروخية في منطقة غرب آسيا. وأعلنت السلطات الإٍيرانية، تمكنها من إحباط هجوم سيبراني قبل استهدافه البنى التحتية خلال الأيام الأخيرة، فيما أشارت التحقيقات الأولية إلى أن مصدر الهجوم كان من عناوين بروتوكولات الإنترنت في الولايات المتحدة وهولندا وبريطانيا. وأوضح مصدر في مركز «حماية فضاء الإنتاج»، التابع لـ الرئاسة الإيرانية، إن قراصنة معلوماتية، خططوا لاستغلال ثغرة أمنية في إحدى المنظومات ذات الاستخدام الكثير لدى المؤسسات الحكومية وسرقة بياناتها. ديون لندن شنط لويس فيتون. «الحرس الثوري» يزعم: نمتلك أقوى طائرات مسيرة في منطقة غرب آسيا وزعم « الحرس الثوري الإيراني »، من جانبه، امتلاكه أكبر قوة صاروخية وأقوى طائرات مسيرة في منطقة غرب آسيا، مؤكدا أن هذه القوة لا يمكن أن تتوقف، لأنها محلية بامتياز وقائمة على الطاقات الوطنية. وفي وقت سابق، أطلق «الحرس الثوري»، مناورات عسكرية جنوبي البلاد، لمحاكاة إحدى أحدث الخطط الهجومية في الحروب، وسط مخاوف من هجمات إسرائيلية.
شهدت سوق السيارات الجديدة ارتفاعا في الأسعار بسبب التضخم الذي اجتاح العالم نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية. وقال عبدالله علي، عضو رابطة تجار السيارات في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، إن أسعار السيارات الجديدة في السوق المحلية شهدت ارتفاعا عالمياً مما أدى إلى زيادة البحث عن أسعار السيارات الأقل من 225 ألف جنيه. واستعرض عضو رابطة تجار السيارات لـ«الوطن»، أسعار السيارات التي لا يتجاوز سعرها 225 ألف جنيه في سوق السيارات المحلية.
- تراوح سعر الكيلو من الباذنجان الأبيض، بين 10 - 15 جنيها. - تراوح سعر كيلو القلقاس بين 5 - 7 جنيهات. - تراوح سعر كيلو الفلفل الألوان بين 15 - 17 جنيها. - تراوح سعر كيلو الخيار البلدي بين 8 - 10 جنيهات. ديون لندن شنط سفر. - تراوح سعر كيلو الفلفل الأخضر الرومي البلدي بين 5 - 6 جنيهات. - تراوح سعر كيلو الكوسة بين 5 - 6 جنيهات. - تراوح سعر كيلو الملوخية بين 5 - 7 جنيهات. هذا الخبر منقول ولا نتحمل أي مسئولية عن مدى صحة أو خطأ المعلومات الموجودة به هذا الخبر منقول من الوطن
قراؤنا من مستخدمي تويتر يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر إضغط هنا للإشتراك باريس: أعلنت النجمة الكندية سيلين ديون الجمعة أنها أرجأت إلى 2023 كل الحفلات المقرر أن تحييها هذه السنة في أوروبا ضمن جولتها العالمية "كاريدج" بسبب مشكلة صحية تعانيها. ونقل بيان نشرته في باريس إدارة صالة "باريس لاديفانس أرينا" عن المغنية المتحدرة من مقاطعة كيبيك الكندية قولها "أشعر ببعض التحسن... لكنني لا أزال أعاني تشنجات" عضلية. واضافت النجمة البالغة 54 عاماً "أنا آسفة جداً لاضطراري إلى تغيير مواعيد الجولة الأوروبية مجدداً، المرة الأولى بسبب الجائحة، والآن بسبب صحتي". وتابعت "وجودي على المسرح يستلزم مني أن أكون بكامل صحتي. بصراحة، أنا أتحرق شوقاً لذلك، لكنني لست مستعدة كلياً بعد... أبذل قصارى جهدي لاستعادة كامل صحتي لكي اصعد إلى المسرح، لأن هذا ما تستحقونه". ديون لندن شنط ماركات. وكانت سيلين ديون أحيت العروض الـ52 الأولى من الجولة قبل بدء الجائحة في مارس 2020. وأعلنت النجمة في يناير الفائت إلغاء الجزء الأميركي الشمالي من هذه الجولة بسبب مشكلاتها الصحية.
الوكيل الإخباري - توقع وزير المالية السعودي محمد الجدعان أن تحقق المملكة نمواً اقتصادياً أقوى من المتوقع هذا العام في القطاع غير النفطي المدعوم بالإصلاحات الهيكلية في إطار رؤية 2030. سيلين ديون ترجئ حفلاتها الأوروبية إلى 2023 لأسباب صحية. وأكد في كلمة له خلال اجتماع لجنة التنمية التابعة لمجموعة البنك الدولي أنّ المملكة لا تزال ملتزمة بالسياسات الحصيفة للحفاظ على الاستقرار النقدي والمالي، مع تسريع الإصلاحات الهيكلية لتعزيز المرونة في مواجهة الصدمات الخارجية. وتطرق الجدعان خلال الاجتماع إلى أهمية العمل المشترك بين صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لمعالجة التحديات الاقتصادية العالمية الناجمة عن التوترات الجيوسياسية الأخيرة وتداعيات الجائحة المستمرة والتي أثرت بشكل عميق على الاقتصاد العالمي على مدى العامين الماضيين، موضحًا أنّ استمرار انتشار الفيروس يمكن أن يؤدي إلى المزيد من المتحورات المعدية التي بدورها ستؤثر في وتيرة الانتعاش الاقتصادي العالمي، كما أكّد على أهمية الاستمرار في تعزيز اللقاحات في كل مكان، وخاصة في البلدان المنخفضة الدخل. أمّا بالنسبة لمواطن الضعف المتعلقة بالديون في البلدان منخفضة الدخل، دعا معاليه مجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي إلى مضاعفة جهودهما، وذلك في ضوء التحديات المتزايدة التي تواجه البلدان منخفضة الدخل، مشيرًا إلى أنّ الإطار المشترك لمجموعة العشرين يُعد فرصة لمعالجة ذات أثر أطول تجاه مواطن الضعف في الديون لدى البلدان منخفضة الدخل، داعيًا صندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي إلى العمل عن كثب لضمان تطبيق هذا الإطار بشكل فعال لمعالجة الديون.